فعلا ما اجمل الابتسامة
تسلم على الموضوع الجميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفكرة جديدة جدا وهى من تفكيرى اتمنى انها تعجبكم ان شاء الله واول شى حبدا بيه واقول
قالوا عن الابتسامة
الابتسامة في حكمة الشعراء وهي ذكر بيت أو أبيات قصيرة مع ذكر القائل إن كان معروفاً
إذا كانً الكريمُ عَبوسَ وجهٍ *** فما أَحلى البشاشَـةَ في البخيلِ ! (؟؟؟)
وقول حاتم الطائي :
أُضاحِك ضيفي قبل إنزالِ رَحـــــــــلِهِ *** ويخصب عندي والمحل جديب
و مالخِصبُ للأضيافِ أن يكثر القرى *** ولكنَّما وجه الكــريـم خصــــيب
وذكر المؤلف الابتسامة في أقوال المفكرين العرب
- ابتسم ولو كان القلب يقطر دماً (شمس الدين حافظ )
- من كثر ضحكه قـلّـت هيبته ( عمر بن الخطاب)
- في ضحكي دمعة خفية ، وفي بكائي قهقهة مكتومة ( راجي الراعي )
وعند المفكرين الأجانب
- الابتسامة واجب اجتماعي (ستيفان جزال )
- الابتسامة إهَانة للمصيبة (بيبليوس سيريوس)
- قليل من الضحك قبل الطعام يسهل عملية الهضم (؟؟؟)
وهناك أقوال في الابتسامة لم يعرف أصحابها منها : - الضحكة الطيبة شمس مشرقةٌ في بيت
- البسمة لا تكلف شيئا ، ولكنها تعطي كثيراً
وذكر المؤلف أيضا الابتسامة في الأمثال العربية
- الضحك بلا سبب من قلة الأدب
- اضحك تضحك لك الدنيا
- بشاشة الوجه نعمة من الله
- البشاشة رشوة ، والمودة نشوة
- كثرة الضحك تقلل الهيبة
وأيضا الابتسامة والضحك في الأمثال اللبنانية
- مابيضحك ع الناس إلا مسخرة الناس
- ما ببش لرغيف السخن .
وأيضاً الابتسامة في الأمثال الأجنبية
- الصالح تجمله ابتسامته ، والسيئ تشوهه (مثل مجري )
- لا يعاقب من أمات أحداً من الضحك ( مثل روسي )
- عندما تضحك يراك الجميع ، وعندما تبكي فلا أحد يراك ( مثل عبري )
ربنا يديم الابتسامه ع كل شفاه المسلمين ف كل العالم
بالتوفيق
ومما زادنى فخراً و تيهاً *** وكدت بأخمصى أطأ الثريا
دخولى تحت قولك يا عبادى ** و أن صيرت أحمداً لى نبياً
البحث على جميع مواضيع العضو ابو تريكه
يارب لا تجعل الابتسامه تفارقنا
اللهم أمين
تسلم وربنا يبارك فيك
مش شرط اعجب كل الناس انا مش كل الناس عجبانىان لم تجد العدل فى محكمة الدنيا فأرفع ملفك لمحكمة الاخرةفان الشهود ملائكة والدعوة محفوظة والقاضى احكم الحاكمينالبحث على جميع مواضيع العضو عاشقة الرومانسية
قالوا في الصمت
إنّ القليــل من الكـلام بأهله *،* حســنٌ وإنّ كثـره ممقـوت
مازلّ ذو صمت وما من مكـثرٍ *،* إلا يـزلّ وما يُعـاب صمـوت
إن كان ينطق ناطقا من فضّة *،* فالصّمـت درّ زانـه الياقــوت
علي بن أبي طالب
*
أيهــا المرء لا تقـولنّ قـولا *،* لست تـدري مـاذا يجيئك منــه
واخزن القول إنّ في الصمت حُكما *،* وإذا أنت قلــت قـولا فـزنـه
وإذا النـاس أكثـروا في حديث *،* ليس ممـا يـزينهم فالـْهُ عنــه
عبد الله بن معاوية
*
ولرُبّ صـمت من شجـيّ مـوجع *،* جمع البيـان وشفّ عن مكنون
صمت الكئيب ينال من نفس الفتى *،* مـا لا ينـال مغـرّدٌ بلحــون
عدنان مردم بك
*
لا خير في حشو الكــلام *،* إذا اهتديت إلى عيوبـه
والصمت أجمــل للفتـى *،* من منطف في غير حينه
وعلى الفتى لطباعـــه *،* سمة تلوح على جبينــه
من ذا الذي يخفي عليك *،* إذا نظرت إلى خديـــنه
ربّ امـــرئ متيــقّن *،* غلب الشّقاء على يقينه
فأزالـه عـــن رأيــه *،* فابتاع دُنـياه بدينـه
الامام الشافعي
*
صمٌ إذا سمعوا خيـرا ذُكـرت به *،* وان ذُكرت يسوء عندهم أذُنـوا
أو يسمعوا ريبة طاروا بها فرحا *،* منّي وما سمعوا من صالح دفنوا
قعنب بن أم صاحب
*
لا تتركنّ الصمت حكمـا إذا بــدا *،* لك الرّشد وانطق فيه غير مجمجم
ولكن إذا ما الصمت كان حزامــة *،* وخفتَ وبال القول فالصّمت فالزم
هبيرة بن طارق
*
خـــلّ جنبيك لـرام *,* وامضي عنه بســلام
مُت بداء الصمت خيرٌ *،* لك من داء الكــــلام
أبو نواس
*
وكائن ترى من صامت لك معجب *،* زيـادته أو نقصـه فــي التّكلم
لسانُ الفتى نصفٌ ونصف فؤاده *،* فلم يبق إلا صـورة اللحم والـدم
زهير بن أبي سلمى
*
لعمـرك إن الحـلم زيـنٌ لأهلـه *،* وما الحـلم إلا عـادة وتحلــم
إذا لم يكن صمتُ الفتى من ندامة *،* دعيّ فإنّ الصمت أولى وأسلــم
علي بن هشام
*
اسمع مخاطبة الجليس ولا تكنْ *،* عجلا بنطقـــك قبلمــا تتفــهّم
لم تُعط مع أذنيك نطقــا واحدا *،* إلا لتسمــع ضعف مـا تتكــلم
صفي الدين الحلي
*
فلا تكثرنّ القول في غير وقتـه *،* وأدمن على الصمت المزين للعقل
يموت العقل من عثرة بلسانـه *،* وليس يموت المرءٌ من عثرة الرّجل
علي بن أبي طالب
*
أنت من الصمت آمن الزّلـل *،* ومن كثير الكلام في وجل
لا تقل القـول ثـم تتبعـه *،* ياليت ما كنت قلت لم أقل
محمد بن زنجي البغدادي
*
عجبت لازدراء الغبـيّ بنفسه *،* وصمت الذي كان بالقول أعلما
وفي الصمت شعرٌ للغبيّ وإنما *،* صحيفة لبّ المرء أن يتكلمـا
يعقوب أبو إبراهيم (الإمام أبو يوسف)
*
كن من تشاء مُهجّنا أو خالصـا *،* وإذا رزقت غنيّ فأنت السّيـد
واصمت فما كثر الكلام من امرئ *،* إلا و ظـنّ بأنّـه متـــزيّد
أبو العلاء المعري
*
أوجز الدهر في المقال إلى أن *،* جعل الصمت غاية الإيجــاز
فافعل الخير إن جزاك الفــتى *،* عنه وإلا فالله بالخير جــاز
أبو العلاء المعري
*
قد أفلح السالم الصموت *،* كلامُ واعي الكلام قـوت
ما كل نُطق لـه جـواب *،* جـوابُ مايُكره السكوت
ياعجبا لامـرئ ظلــوم *،* مستيقـن أنّه يمــوت
أبو العتاهية
*
لئن كان يجني اللوم ما أنت قائل *،* ولم يكُ مـنه النفع فالصمت أيـسر
فلا تبد قولا من لسانك لـم يرض *،* مواقعـه من قـبل ذاك التفكـّـر
محمد بن زنجي البغدادي
*
يخوض أناس في الكلام ليوجـزوا *،* وللصمت في بعض الأحايين أوجــز
إذا كنت عن أن تحسن الصمت عاجزا *،* فأنت عني الإبلاغ في القول أعجـز
أبو العتاهية
*
وما الصمت إلا في الرجال متاجر *،* وتاجره يعلو على كل تاجر
الإمام الشافعي
*
لا تبدأنّ بمنطق في مجلـس *،* قبل السّـؤال فإنّ ذلك يشنـع
فالصمت يحسن كل ظنّ بالفتى *،* ولعله خرقٌ سفيــه أرقـع
ودع المـزاج فرُبّ لفظه مازح *،* جلبتْ إليك مساؤنـا لا تدفع
وحفاظ جارك لا تضعـه فإنه *،* لا يبلغ الشّرف الجسيم مضيع
علي بن أبي طالب
*
وللصمت خيرٌ من كـلام بمـأثم *،* فكن صامتا تسلم وإن قلت فاعدل
صالح بن عبدالقدوس
سبحان الله العظيم
الشخص كالصندوق المغلق
له هيبته واحترامه حتى يتكلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)