وآنآ الذي كنتُ

آخآف من فرط الحذر

آن يؤلمكِ حرفي ..

فكيف آلمتيني بهذه الغيبة ...

وانا مازلتُ

أشتم رائحة حبركِ

على بعد ألف خاطره وتغريده....

فآصبحتُ موشوم

بتعاويذ سحركِ ...

حد يفوق التعمق ...

آنتِ يا جنه الله في آرضه ...؟!

وما إغفاءه جفني ...

الا محآولة صغيره ...

لملآمستي لتلك الأشيآء ,,

التي إلتصقت بي

منذ الوهلة الأولى

للقآئي بكِ ,,,

ويكآن الآرق يرفض سباتي

فيحثني ..

آن آركض نحوكِ

سريعاََ

حيثُ ذآك الزمن ,,

لـ أخذكِ بالقوة ..

فمآذآ لو آتيتكِ آنا ..؟

وأخذتُ بيدكِ ...!

قبل أن يشيب قلبي من أنتظآركِ ...

فالشـوق تكآثر بضلوعي

وآتلف قلبي وضرني ..

وآنا مازلتُ هنا

أتوسلُ لـــــليل أن يأتي بكِ ..

بارتدآد البصر..!