هناك الكثير من المشكلات في صدد النواحي الجنسية وهى حاجة اجتماعيه وشعور طبيعي للفرد مثلها مثل الحاجات الأخرى كالأمومة والحاجة للجوع والعطش يحتاج كل منا لتلبية تلك الاحتياجات ليشعر بحالة من الاستقرار النفسي.
لذلك فإن هناك مشكلات قد تولد نتيجة لعدم القدرة على تحقيق تلك الإحتياجات وخاصة الحاجات الاجتماعية والتي تتطلب إشباعها الاشتراك مع شخص أخر فيشعران بنفس الشعور.
وإن وجدت مشكلة يمكن أن تؤدى إلى عدم استقرار الفرد وشعوره باليأس والعجز لذلك فيلجأ إلى استخدام منتجات مستوحاة من الطبيعة مثل زيت حبة البركة والذي وصانا به الرسول صلى الله عليه وسلم ولقدرته على علاج تلك الأزمات.

عند تناول زيت حبة البركة أو دهانه يقوم بدوره في تزويد أعداد الحيوانات المنوية وتنظيم عملها والقدرة على حركتها ودفعها ومن ثم فهو يقوى الناحية الجنسية وزيادة في فرص الإنجاب.
تحسين وتنظيم عمل القلب وتدفق الدورة الدموية بجميع أنحاء الجسم وذلك يعمل على تحسين العملية الجنسية.
يعالج حالات الثنيات للقضيب وعدم اعتداله مما يشوه تلك العملية فهو يخلص الذكر من تلك المشكلة.
يقوم أيضا بتكبير حجم العضو الذكرى والذي يسهل تلك العملية ويجعلها أكثر تشويقًا لكلا من الذكر والأنثى طرفي العلاقة الجنسية.
يشعرك بحالة من الإرتخاء وعدم حدوث توتر وقلق واضطرابات نفسية والذي يؤثر بدوره على العلاقة الجنسية ويؤدى إلى توترها أو عدم حدوثها.
يعمل على تحسين وتنظيم عمل الغدة الدرقية في إفراز هرموناتها والذي يؤثر بدوره على العلاقة الجنسية وتقوية العضو الذكري.
يعمل تناوله على تحسين وظائف المخ وفى قدرته على نقل إشارات بشأنها إعطاء أوامر للعضو الذكرى بتنفيذ مهامه ومن ثم تحسين العلاقة الجنسية.
تناول هذا الزيت يقوم بإمداد الجسم بالطاقة ومن ثم زيادة القدرة لإقامة علاقة حميمية ناجحة لأنه يعد بمثابة منشط عام للجسم وللصحة الجنسية على وجه التحديد لاحتوائه على المعادن والفيتامينات اللازمة.