عملية العظمة الزورقية
عملية العظمة الزورقية: كل ما تحتاج إلى معرفته
تعد عظمة الزورقية في اليد من العظام القريبة من الرسغ التي تتعرض للكسر في كثير من الأحيان نتيجة السقوط ومحاولة إمساك نفسك واليد ممدودة أو الالتواء. وللتعامل مع هذا النوع من الكسور، يعتبر العلاج الجراحي للعظمة الزورقية أحد الخيارات المتاحة.
أهمية العظمة الزورقية:
تعد العظمة الزورقية واحدة من ثمانية عظام رخامية في اليد، وتقع بين عظام مشط القدم وعظام الساعد.
تشبه حبة الفاصولياء في الشكل وتعمل كرافعة لتنسيق حركة عظام الرسغ المجاورة.
تشخيص كسر العظمة الزورقية:
يتم عادة تشخيص كسر العظمة الزورقية باستخدام التصوير بالأشعة السينية الجانبية.
ومع ذلك، قد لا تظهر جميع الكسور في البداية، ولذلك يوصى للأشخاص الذين يعانون من الم وعدم القدرة على الضغط على منطقة السعوط باستخدام جبيرة عصابة الإبهام لفترة تتراوح من سبعة إلى عشرة أيام قبل أخذ صور أشعة سينية إضافية.
أنواع كسور العظمة الزورقية:
يوجد ثلاثة أنواع رئيسية لكسور العظمة الزورقية وفقًا لنظام تصنيف هربرت:
القطب القريب للرسغ: يحدث في حوالي 10% إلى 20% من الحالات.
المنتصف: يحدث في حوالي 60% إلى 80% من الحالات.
الأقطاب البعيدة: يحدث في الجزء المتبقي من الحالات.
العلاج الجراحي للعظمة الزورقية:
عندما يكون الكسر في حديبة العظمة الزورقية في الرسغ، يتم التوصية بإجراء العلاج الجراحي.
تعتمد طريقة الجراحة المناسبة على نوع الكسر وحجمه ومكانه.
يتضمن العلاج الجراحي إصلاح الكسر وتثبيت القطع المكسورة باستخدام شرائح معدنية أو مسامير.
بشكل عام، يعد العلاج الجراحي للعظمة الزورقية ضروريًا لكسور معينة أو حالات معقدة. يُنصح بالتشاور مع جراح العظام لتقييم حالتك واتخاذ القرار المناسب بشأن العلاج.
تنويه: يتم تقديم هذه المعلومات بغرض الإثراء العام، ولا تستبعد الحاجة إلى النصيحة الطبية المباشرة. يُنصح بزيارة طبيب مختص قبل اتخاذ أي قرار يتعلق بالصحة.
٥ أشياء يجب أن تعرفها عن عملية العظمة الزورقية
تُعتبر عظمة الزورقية في اليد من أحد العظام الموجودة بالقرب من الرسغ، وهي تعرض للكسر بشكل متكرر نتيجة السقوط أو الالتواء ومحاولة إمساك اليد. وتعد هذه الإصابة شائعة وقد تستدعي إجراء عملية للشفاء والتئام العظام. في هذا المقال، سنستعرض أهم معلومات حول عملية العظمة الزورقية التي يمكن للقارئ أن يستفيد منها:
١. العملية واستعادة الحركة الطبيعية:
تهدف عملية العظمة الزورقية إلى وضع العظمة في مكانها الصحيح وتثبيتها بالمسامير والأسلاك. وبعد العملية، قد يحتاج المريض إلى عمل جلسات علاج طبيعي لاستعادة الحركة الطبيعية لليد وتقوية العضلات المحيطة.
٢. مضاعفات محتملة:
قد تحدث مضاعفات أو آثار جانبية بعد إجراء عملية العظمة الزورقية. ومن أبرز هذه المضاعفات العدوى، والنزيف، والتجلطات الدموية، والتلف في الأعصاب القريبة من موضع الجراحة. من الضروري مراجعة الطبيب المختص لاستبعاد وجود أي من هذه المضاعفات والتعامل معها في حال وجودها.
٣. خيارات العلاج المختلفة:
قد تختلف خيارات العلاج لحالات العظمة الزورقية حسب خطورة الكسر وتأثيره على وظائف اليد. يتضمن العلاج الغالبًا استخدام الجبس أو الدعامات الطبية لتثبيت العظمة، وقد يلجأ الأطباء في حالات أكثر تعقيدًا إلى إجراء التدخل الجراحي لإصلاح الكسر وترميم العظمة.
٤. مدة الشفاء المتوقعة:
تعتمد مدة الشفاء المتوقعة لحالات العظمة الزورقية على عدة عوامل، مثل خطورة الكسر وحالة المريض الصحية عمومًا. قد يحتاج المريض إلى فترة تعافي تتراوح من عدة أسابيع إلى عدة أشهر قبل استعادة اليد وظائفها بالكامل.
٥. أهمية المتابعة الطبية:
بعد إجراء عملية العظمة الزورقية، ينصح بإجراء فحوصات وزيارات منتظمة لدى الطبيب المختص لمتابعة تطور التئام العظمة واستعادة الحركة. فالاكتشاف المبكر لأي مشاكل أو مضاعفات يمكن أن يؤدي إلى تدخل سريع وتقليل أية آثار سلبية.
في الختام، يجب أن يكون للمرضى فهم جيد لعملية العظمة الزورقية والخطوات التي تتبعها للتعافي بشكل أمثل. وينبغي على الأشخاص الذين يعتقدون أنهم يعانون من كسر في عظمة الزورقية في اليد اللجوء للطبيب المختص لتقييم الحالة وتقديم العلاج الملائم.
عملية العظمة الزورقية: كل ما تحتاج إلى معرفته
من الظواهر الشائعة التي قد تؤثر على مفصل الرسغ هي عدم التئام العظم الزورقي. هذا المصطلح الطبي يشير إلى إزالة العظام الصغيرة في الرسغ، بما في ذلك العظم الزورقي. يتطلب هذا الإجراء الجراحي الأخد بعين الاعتبار المفصل المعقد للرسغ وتغييره إلى مفصلين بسيطين.
وفيما يلي قائمة بالمعلومات الرئيسية حول عملية العظمة الزورقية:
ما هو العظم الزورقي؟
يُعد العظم الزورقي واحدًا من 8 عظامًا رخامية في الرسغ. يشبه حبة الفاصولياء في الشكل ويعمل كرافعة أثناء حركة المعصم لتنسيق حركة عظام الرسغ المجاورة.
طريقة العملية الجراحية:
تنطوي العملية على استئصال العظم الزورقي والعظم الهلالي والمثلثي التي توجد في الصف الأول من العظام الرخامية.
يتم استبدال هذه العظام بجملة من العظام في الصف الثاني، مما يساعد على تحرك الرسغ الصحيح والاتصال بالمفاصل في دائرة نصف قطرها عظام الساعد مباشرة.
الفوائد:
تعمل عملية العظمة الزورقية على إزالة العظم المكسور ولحام العظام المجاورة معًا، مما يساهم في استعادة حركة المفاصل وتقليل الألم.
في بعض الحالات، يمكن إجراء إزالة للعصب المتجه إلى المنطقة المتأثرة أو تصحيح زاوية الرسغ المتكلسة لتخفيف الألم.
التجميد وتقليل الألم:
في حالات تكلس الرسغ، يتم تطبيق عملية "تجميد" لتقليل الألم. يتم ذلك بإزالة الأنسجة المتكلسة وإعادة توجيه الأعصاب القريبة من المنطقة العملية.
العلاج والتوصية:
يجب استشارة طبيب متخصص لتحديد الحاجة إلى العملية الجراحية وتحديد الخطوات المناسبة لكل حالة فردية.
يعتمد نجاح العلاج على التشخيص المبكر والعملية الجراحية المناسبة والتأهيل اللاحق.
إذا كنت تعاني من عدم التئام العظم الزورقي أو تشك في وجود هذا المرض، فيُفضل أن تتوجه لطبيب مختص في مجال جراحة الرسغ. سيتمكن الخبير من تقييم حالتك وتوجيهك نحو الإجراء المناسب لحالتك الفردية.
**يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات قد تم استخدامها من مصادر عبر الإنترنت ولكن لم يتم التأكد من صحتها.q
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)