تجربتي مع الألم والتورم بعد حقن المؤخرة
تجربتي مع حقن المؤخرة
حقن المؤخرة أصبحت عملية شائعة في الآونة الأخيرة، حيث يبحث الكثيرون عن طرق لتحسين شكل وحجم المؤخرة. قررت أن أشارك تجربتي الشخصية مع هذه العملية، وأتحدث عن الألم والتورم الذي تعرضت له بعد الحقن.
لقد قررت أن أجري عملية حقن المؤخرة بعد أن قضيت سنوات طويلة تعاني من شكل غير مرضي لمؤخرتي. كنت أعلم أن العملية قد تكون مؤلمة وتتطلب وقتًا للشفاء، ولكن كنت مستعدة للتضحية من أجل الحصول على النتيجة المرغوبة.
بدأت العملية بإعطاءي تخديرًا موضعيًا للمنطقة المراد حقنها. كانت الإبرة صغيرة الحجم ولم أشعر بأي ألم أثناء الحقن. بعد ذلك، بدأت الطبيبة في حقن الدهون المستخرجة من مناطق أخرى في جسدي في المؤخرة. كانت العملية تستغرق وقتًا قصيرًا ولم أشعر بأي ألم خلالها.
بعد الانتهاء من العملية، شعرت ببعض الألم والتورم في المؤخرة. كان الألم متوسط الشدة ولكنه كان محتملاً. قمت بتناول بعض الأدوية المسكنة للألم واستخدمت الثلج لتخفيف الانتفاخ. كما نصحتني الطبيبة بالراحة وعدم القيام بأي نشاط بدني شاق لبضعة أيام.
خلال الأيام القليلة التالية، بدأ الألم في التلاشي تدريجيًا وانخفض التورم. كنت أشعر ببعض الضيق في الحركة ولكنه كان متوقعًا بعد العملية. قمت باتباع تعليمات الطبيبة بشأن العناية بالجرح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)