جزاكِ الله خيرا اختى الكريمة طيف
الكلمه التى تنطلق من افواهنا احيانا تقتل كما تقتل الرصاصه
الكلمه التى تنطلق من افواهنا
احيانا تقتل كما تقتل الرصاصه
المنطلقه من فوهة مسدس
هل نفكر قبل ان نتحدث مع الاخرين ؟؟
هل ننتقي كلماتنا بأهتمام عندما نكتب للآخرين
عندما نعاتبهم ... عندما نحبهم ... عندما نحتج عليهم
الكلمة سلاح خطير يجب ان نتعامل معها بكل عنايه وحذر حتى لا نقتل أحدا ما
او تتسب له بضرر بالغ او أعاقه نفسيه مزمنه
هل لنا ان نتحكم ونراقب مسدسات أفواهنا و أقلامنا
حتى لا تنطلق منها كلمه قاتله وان لم تقتل فلابد ان تجرح بعمق
كم يقتل الصمت فينا من أشياء ولكن ما يقتله الكلام أكثر
كم من كلمه قالت لصاحبها دعني
لن نخسر شيئاً حين نقول كلمه جميله ونخسر كثيراً
حين تفلت منا كلمه جارحه تحطم قلب وتؤذي نفس
وتترك بصمه مؤلمه بالذاكره
ومخزون قاسي من الذكريات الحزينه
نخسر إنسان ربما لن تعوضه لنا الحياة في الأيام القادمة ..
نخسر قلب ربما لن نجد مثله فيما بعد
نخسر راحة ضميرنا وراحة أنفسنا و الكثير من حسناتنا ..
هل نعيد صياغة القديم ونحاول فهم معانيه من جديد ...
هل نتمهل قبل الشروع بالقتل بكلماتنا .. ؟
هل نتمهل قبل ان نشهر سيوف حروفنا ..؟
هل ممكن ذلك قبل ان نحدث ثقباً بالروح .. ؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ماكان الرفق في شيء إلا زانه , ومانزع من شيء إلا شانه)
فهـــل سنفكر في كلام الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام .. وسنعيـد الماضي إلى ما كــان ؟؟ أم ننسى هذا الكلام حالاً ؟؟!
ارجو ان تنال هذه الكلمات اعجابكم
جزاكِ الله خيرا اختى الكريمة طيف
فعلا طيف هناك كلمات كثيره تقتل و نحن لا ندرى ..
بس اشكرك كتير طيف على التوعيه بالكلمات الجميله ..
وجزاكى الله خيراً ..
الكلمة سلاح في فن المعاملــة
والناس في أمس الحاجة في أيامنا هذه- أيام التوتر والقلق والشد العصبي والحوادث والإرهاب التي تفزع أسماع الناس كل يوم، إلى كلمة طيبة كلمة تبعث الأمل وتخفف الآلام.. تهون المصائب "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا" كما أمرنا الله وطمعًا في بشرى رسول الله- صلى الله عليه وسلم "رحم الله رجلاً سمحًا إذا باع سمحًا إذا اشترى وإذا اقتضى"
"ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار غدًا"، قالوا: على مَن يا رسول الله، قال: "على كل هين لين سهل قريب".
ولا يمكن لإنسان أنْ يعامل الناس هكذا بالكلمة الطيبة وبالمعاملة الحسنة وهو مشحون ومتضجر ومهموم يخرج إليهم في الصباح مشحوناً لا يمكن أن يُطيق أحدًا ولا يتحمل كلمة من أحد كالوعاء المملوء لا يتحمل بضع قطرات حتى يفيض، وكلنا في الهم شرق، وكيف سنعامل الناس ونتلطف معهم، ونحدثهم بالكلمة الطيبة ونحن قد نكون أكثر ضجرًا منهم وأكثر همًّا لقسوة ما نحمل من هموم وأعباء؟؟
ألا ندرك أن هناك كلمات تبني شعور شخص محطم وتجعل له نظرة أخرى للحياة
وهناك أناس يحتاجون للكلمه الطيبة التي يفتقدونها بسبب فقد حنان الوالدين وترابط الأسرة
هناك شرائح كثيرة من المجتمع تحتاج إلى بعض تلك الكلمات لتلتأم تلك الجروح وتبرد تلك الحروق التي كادت أن تكون جزءً منهم
الكلمة هي قضية فرد وهي تشمل الأسرة أيضاً أنا أعتقد أنها قضية مجتمع ودولة ودين بل العالم بأسرة
أتمنى أن تأخذ تلك الكلمات جزءً من حياتنا وأن نتحلى بتلك الصفات والأخلاق النبيلة وأن ندرك أحاسيس من حولنا ونحافظ على مشاعر الغير
قال صلى الله عليه وسلم "الكلمة الطيبة صدقة"
مايمنعنا أن نتصدق في اليوم بمئات الصدقات التي لاتأخذ مننا شيء فالنتذوق الحياة بطعمها الحلو...
طيف عابر
لقلمك ضوء ينير عتمتنا
ولجرأت حبرك صرخة تنادي بكل وضوح
أشكرك على هذا الموضوع الأكثر من رائع
دمتي لنـا
أأسفه على الإطالة فالموضوع في غاية الأهمية
ولكي مني فائق الحب والتقدير
كلامك رائع طيف
وفعلاً صحيح ياما ناس قالو كلام أو كتبوه سبب جرح لناس
تانية
لو الواحد يعرف كلمته أد إيه هتأثر وتزعل واحد منه أكيد
مش هيقولها
أحب أنهى بحاجة بسيطة كدة
إذا خاطبك السفيه فخير من إجابته السكوت
كمان قيل
لو كل قلب عوى ألقمته حجراً لصار مثقال كل حجر بدينار
تقبلى مرورى
عِنْدَمَا لاٌَُِ تَدْري نَفْسٍ كَيْفَ تَرْتَوي مِنْنَفْسٍ سَكَنَتْ رُوحَهَــــا فَإِنَها تَشْتَاقْوَ لكِنْ بِصَمْتٍ مُؤْلِمْالبحث على جميع مواضيع العضو MoOoRa
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)