
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السياسي الصغير
يفتح الستار .......................
نجلس على المقهى لنحكي التاريخ
ونروي عن عمر والمعتصم وصلاح الدين
وكيف كان المعتصم يكلم كلب الروم
وكيف كان النسر يحلق فوق حطين
وكان عمر ينتصر ويأكل خبز الشعير
كان هذا هو ماضي
والان ............................
نغلق الستار................... المشهد الثاني
ليظهر الأبطال
حسني والمدام.............. ونغطي عنين بالوهام
كلكت أول مره .................
يوم عيد اليهود آلف و آلف من الجنود
بحيموا طائفة اليهود
المنظر كان يجنن في مدينة في بلد البطال
انهرده بيحكمها حمار
اسم المدينة بديتة دم
اتحكلنا واحني صغيرين عن حروب
ودم اليهود سايل في الشوارع
لم كبرنا عرفنا انه اول مدينة توحد آلة
اسم المدينة دم نهور
فيها عيد اليهود جثة حمال
عملها مقام
اصل مدينا في بلد بيحكماها خاين جبان
كلكت ثانية مرة
في يوم بتفرج على التلفزيون
لقات بنات تصرخ من آلام
وكلاب من اليهود بتنهش في لحمهم من غير ثمن
بكيت وغيرت القناة
وعلى كلاب ثانيا يحسر على دم عمر وهو ساجد كان عرب
واحد ببيع حديد لليهود ........ عز من شرف الصبابة من دم الشهد من صرخة الأطفال.
وثاني فاتح بلد للأمريكان ملاشيات وعساكر ومعسكرات وثمن الضحاية شويت دولارات.
كلكت آخر مره
نظره عامه على الشعوب
على خير أجناد الأرض على فرسان الشام
قال زمان العدو ............ فرسان بنهار رهبان بليل
وجاء اليوم ........
يتقل الكبار ............ يذبح الصغار
ينتهك الشرف .......... وتحرق الدار
وتنتهي كرامة بني الإنسان