السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

طفلة مصرية لا يتجاوز عمرها خمسة أعوام تتعرض لاعتداء جنسي من قبل أحد عاملي السوق ......كيف؟؟!!

كانت هذه الطفلة برفقة أمها في أحد الأسواق المغلقة وهي في السوق فقدتها أمها
في البداية بدأت تنادي باسمها ولكن لا فائدة
فأسرعت إلى رجال الأمن الموجودين في السوق وأخبرتهم بأنها فقدت ابنتها
فقام رجال الأمن بإغلاق السوق ومنعوا خروج المتسوقين حتى يتم العثور على الطفلة
وبعد مرور نصف ساعة سمعت الأم صوت ابنتها وهي تبكي وتصرخ بأعلى صوتها وتقول (أمي .....أمي )
فذهبت الأم لتراها - وليتها ماتت قبل أن تراها - حيث رأت الدماء قد ملأت ثيابها والطفلة تبكي ألماً وخوفاً مما جرى
فصرخت الأم بأعلى صوتها
فدخل رجال الأمن إلى الحمامات الموجودة في هذا السوق
فوجدوا أحد العاملين فيه (الهندوس) في حالة تدل وتثبت بأنه هو الفاعل
حيث قام بجلب الطفلة إليه وأغراها بالشوكولاته والشيبس وووو.......
ثم رويداً رويداً أخذها إلى الحمام وأدخلها إلى الداخل وخلع ثيابها
وقام بما قام ثم مسح الدماء بثيابها وألبسها ثيابها وهي مليئة بالدماء
وخرجت الطفلة المسكينة وهي تبكي وتصرخ وتستنجد بأمها
وهي لا تعلم ما الذي جرى وهي لا تفهم ما هذا
فهي لم تجد سوى الدماء تخرج منها بشكل لا تجد له تفسيراً ولا معنىً

ما رأيكم بهذه الحادثة؟؟؟؟؟ أليس هذا شيء مؤسف ؟؟؟؟؟؟

منذ فترة تم العثور على جثتين مقطعتين قطع صغيرة
هاتين الجثتين لأمٍ وابنتها
تعرضتا لاعتداءٍ جنسيٍ من قبل ثلاثة شباب أخذوا منهن ما أخذوا
ثم قاموا بذبحهن وتقطعيهن ووضعهن في أكياس

ما الذي يجري عندنا في بلادنا؟؟؟؟
سأقص لكم قصة حدثت معي أنا شخصياً التي أعتبرها من معجزات حياتي

كان ياما كان بقديم الزمان

كنت سنة أولى جامعة وماما عندها أختي الصغيرة غير شكل ما لازم تنزعج أبداً
ماما ما بتريد تروح أختي عالمدرسة لآخر وقت وإذا بابا بدو يوصلها رح تروح عالمدرسة قبل الطابور بعشر دقايق وماما ما بتريد ( ليش ؟؟؟ ايه هيك .....لأنها الصغيرة)
وبالتالي بدها مين يوصلها عالمدرسة
فطلبت ماما مني اني أنا أقوم بهي المهمة بما انو ما عندي مدرسة وقلتلها ماشي بوصلها لأني المدرسة بالشارع يلي جنب شارعنا
المهم بيوم من الأيام وصلت أختي وجيت بدي أرجع عالبيت وأنا عبقطع الشارع بتجيني سيارة مسرعة لما شافني الي عبسوقها وقفلي وقلي اتفضلي
وأنا اتفضلت وقطعت الشارع (بس هالزلمة والي معو نيتهم مو شريفة)
صاروا يلحقوني بالسيارة
أنا بالاول حسبت بدهم يعاكسوني فما خفت وقلت شي عادي جدا دائما هيك بصير معي دائماً سيارات بتمشي وراي والحمد لله
بس تاري الشباب بدهم ياني ما بدهم يعاكسوني ..............أنا هون انجلطت ما عاد اعرف كيف بدي أهرب منهم
أنا أمشي وهم وراي وراي والله ولا تركوني
وقلبي بلش يدق وجسمي صار يرجف (الله وكيلكم شعر راسي وقف)
وأنا أهرب منهم وهم وراي
وتميت على هالحالة حتى وصلت لشارعنا ولعمارتنا
وكان فيه بعمارتنا صناديق كهربا كبيرة كتير وقفت واتخبيت وراها منشان ما يشوفوني
بالفعل ما شافوني ..........بس المشكلة إذا بدي أطلع عالبيت رح يشوفوني ويعرفوا بيتي ويعلقونا ونصير بمشكلة ما لها أول وما لها آخر
وان تميت بمكاني رح يدوروا علي و يشوفوني
وتاعوا شوفوا حالتي
حالتي الله لا يورجيها لحدا
صرت أقول لحالي خلص يا لولو خلص انتهيتي رحتي بشربة مي
وقعتي يا لولو وما حدا سمى عليك
خلص يا لولو متي بالحياة فاقرأي الفاتحة على روحك
خلص أنت انقضى عليك

حاولت أستنجد بشباب هم جيرانا شباب بالجامعة كنت بدي أدق بابهم وأستنجد فيهم
بس اذا ساويت هيك رح يشوفوني هيدوليك الشباب ويمكن جيرانا ما يكونوا بالبيت وبجوز يكونوا بالجامعة
وهيدوليك الشباب اذا شافوني رح ياخدوني وياكلوني بلا ملح
ما أعرف شو بدي أعمل كنت متوترة كتير وعقلي وقف عن التفكير

بالأخير اتذكرت قصة النبي عليه الصلاة والسلام لما هاجر مع أبي بكر رضي الله عنه وطلع من بيتو
وكانوا قريش مجتمعيين أدام بيتو منشان يقبضوا عليه وكيف النبي عليه الصلاة والسلام رمى عليهم تراب فربنا عمى عيونهم عنو وعن أبي بكر وهربوا
فعملت نفس الشي
رفعت ايدي لفوق ودعيت ربي يعمي عيونهم عني ويخليني أهرب منهم من دون ما يشوفوني
دعيت ربي من كل قلبي
وبالفعل بعد ما دعيت ربي هربت وركضت بسرعة متل الصاروخ وعالبيت والحمد لله ما شافوني
دخلت عالبيت وصرت أبكي وحكيتلها لماما الي صار
وقلتلها والله العظيم ما عاد أوصل أختي عالمدرسة لو شو ماصار ورحت وقفت عالشباك منشان أشوفهم راحوا ولى لأ
ولى تاريهم مالن رايحين نازلين من السيارة عبدوروا علي مستغربين كيف اختفيت هيك فجأة
تموا فترة عبدورا علي .......بعدين فقدوا الأمل مني فراحوا
بس أنا أعصابي تلفت
والله يا جماعة هادا الموقف بعتبرو من المعجزات يلي صارت بحياتي
أنا متأكدة انو كان قضائي وقدري انو هيدول الشباب ياخدوني معهم ويعتدوا علي ويروح عرضي وشرفي
وأبقى بلا زواج وأكون هم كبير لأمي وأبي
بس لما دعيت ربي بانكسار وخضوع ربي اتقبل مني دعائي
وغير لي قضائي وقدري ونجاني من ايديهن
وكتبني أكون زوجة لإنسان ربنا كان كاتبلو يقعد عمرو كلو من دون زواج بس لما أنجاني كتبني من نصيبو
أنا متأكدة يا جماعة أنا متأكدة
والله ما شفتوا شكل الشباب وهم وراي
كيف بدهم ياني
هربت من بين ايديهن بأعجوبة
(وتوتة توتة خلصت الحتوتة.......حلوة ولى فتفوتة ؟؟؟))
ترى قصتي حقيقية ما عبمزح


يعني يا جماعة معقول نحنا البنات عايشين ببلاد إسلامية ما نأمن على حالنا نروح نوصل أختنا عالمدرسة أو أي شي تاني؟؟؟!!!!
والله يا جماعة أنا بعد ما حكولي بنات عمي عن قصة الأم وبنتها أنا ماعاد أستجري أروح عالجامعة من بيتهم لأني الحادثة صارت بحيهم بمكان سكنهم


أسئلتي هي:
أولاً: من قصة الطفلة أود أن أوجه سؤالاً للشباب ......هل هناك متعة بالاعتداء على الأطفال ؟؟؟
بمعنى آخر ......هل هذا العامل الهندوسي عندما اعتدى على الفتاة هل في رأيكم شعر بالمتعة ؟؟؟؟
هل هناك متعة جرته إلى خطفها والاعتداء عليها؟؟؟؟

ثانياً: ماهي الأسباب التي دعت هذا الهندوسي إلى الاعتداء على تلك الطفلة ؟؟

ثالثاً: ما هي الحلول الممكن وضعها لحل هذه المشاكل

رابعاً: لو أن فتاة حدث معها ما قد حدث معي ماذا تفعل لتتخلص من أياديهم ؟؟؟؟؟
الفتاة في هذه الحالة تفقد عقلها وتتوتر وتقف عن التفكير
لكن اذا أعطيناها بعض النصائح تستطيع أن تتخلص بإذن الله

خامساً: طبعا كلنا يعلم بأن هناك عمليات تجرى للفتاة غير العذراء لإعادة غشاء البكارة لديها
في أوربا جعلوا هذه العمليات مجانية
وقالوا بأن هذا الأمر (المحافظة على الغشاء "أأن تكون الفتاة عذراء أم لا ") أمراً شخصياً يعود للفتاة نفسها
ولا يحق لعائلتها ولا لمجتمعها التدخل في هذا الأمر على عكس المجتمع العربي الجاهل الذي يربط هذه الأمور بالعرض والشرف وسمعة العائلة

فما رأيكم ؟؟؟؟؟

هذه هي أسئلتي أود أن أتناقش فيها معكم.............سلامي لجميع