فهرع الرجل مسرعا وابنه معه ونسى ابنه انه يمسك ببندقيته
وبينما هو يجرى نحو موقع الحدث
فوجىء بأحد الاشخاص يقول :
القاتل اهو
السفاح اهو
ينادى ويقول فى وسط القريه
ابو سويلم انقتل يا رجاله
ابو سويلم انقتل يا رجاله
وخرج الجميع من منازلهم مسرعين الى وسط القريه
فهرع الرجل مسرعا وابنه معه ونسى ابنه انه يمسك ببندقيته
وبينما هو يجرى نحو موقع الحدث
فوجىء بأحد الاشخاص يقول :
القاتل اهو
السفاح اهو
التعديل الأخير تم بواسطة masman ; 16 - 1 - 2008 الساعة 11:18 PM
عايز ربنا يغفرلك ذنوبك فى دقيقتين بس
ادخل على الرابط دة
www.shbab1.com/2minutes.htm
M@S محمود الصباغ M@nالبحث على جميع مواضيع العضو masman
عايز ربنا يغفرلك ذنوبك فى دقيقتين بس
ادخل على الرابط دة
www.shbab1.com/2minutes.htm
M@S محمود الصباغ M@nالبحث على جميع مواضيع العضو masman
وهجم رجال العمدة عليه وامسكوا به والقوه في السجن وقرروا ان يكون متولي هو العمدة الجديد --- واعتقدوا ان متولي سيكون افضل من ابو سويلم الا انهم فوجئوا به يطالبهم بان تكون نصف محاصيلهم مخصصه له لاكرام ضيوف البلدة والذين هم ضيوف على الجميع
وافقوا مكرهين ومجبرين على ذلك
ثم جاء عبد الغفار للعمدة الجديد ورجاله متوسلا لهم ان يخرجوا ابنه من السجن ---
وظل يتوسل اليه ان يتركوا ابنه
وانه برىء وان الغفير عم حسين شاهد على انه لم يفعل ذلك
ولكنه قال له صارخا
اخرص - ابنك مذنب ولازم ياخد جزاءه
ولم يكن يتخيل انه سيكون اسوء ممن قبله
وظل ينظر اليه
اهذا هو متولى رفيقه القديم
ايفعل الكرسى والجاه والمال هكذا بالناس
وقرر بداخله ان
عايز ربنا يغفرلك ذنوبك فى دقيقتين بس
ادخل على الرابط دة
www.shbab1.com/2minutes.htm
M@S محمود الصباغ M@nالبحث على جميع مواضيع العضو masman
يجب ان يكون هناك حل وذهب عبدالغفار لاهل القريه وجمعهم في ارضه وقال لهم لن نصمت اكثر من هذا ...وكما جعلناه كبيرا علينا علينا ان نتخلص منه ومن اعوانه
وفعلا اتفقوا على الخلاص من العمدة وحاشيته وجمعوا اسلحتهم وقرروا اضرام النار في القصر الذي بنوه بايديهم
وتعود القرية في سلام وامان كما كانت يحكموا نفسهم بنفسهم
خلصت القصة الثانية
ونشوف قصة جديدة..................
عِنْدَمَا لاٌَُِ تَدْري نَفْسٍ كَيْفَ تَرْتَوي مِنْنَفْسٍ سَكَنَتْ رُوحَهَــــا فَإِنَها تَشْتَاقْوَ لكِنْ بِصَمْتٍ مُؤْلِمْالبحث على جميع مواضيع العضو MoOoRa
انت محصلتش ياعمرو بجد
(القصه الجديده كان هناك فتاه عمياء تحب شابا
من بلدتها الفقيره وكان يتبادلا الحديث والحب
وشعرو انهم لبعضهم ولم تكن تعلم بشكله
ولكنهم تعلقا ببعض لدرجه كبيره
وفى احد الا يام قالت لها توفى والدها وقالت لها امها
لم يعد لنا عيش فى هذه البلده وهيا بنا نسافر قالت لها كيف
ومتى لا يامى واصرت الام وقالت البطله لحبيبها انها ستسافر
وتواعدو على كتابه الجوابات لبعضهم -----
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)