شارك فى اللعبة .... اكتب معانا مشهد فى السيناريو / القصة ...

[masman]

اللعبة دى اتعلمتها من واحد صاحبى ... اتعلمها بدوره من معهد السينما ... فى قسم كتاب السيناريو ... فى لعبة بيلعبوها - او نقول تمرين بدرجة اصح... ان مثلا انك تكتب مشهد
او مشهدين بالكتير ... وييجى واحد بعديه و يكتب مشهد تانى خالص .. وهكذا لحد ما السيناريو ما يكبر
حشرح لكوا بمثال :
نقول مثلا ان انا كتبت الجملة دى :
احمد ركب الحصان

ييجى مثلا بعد كده الاخ الحكواتى مثلا مثلا و يقول :
احمد راح بالحصان يشوف العزبة

ييجى واحد تالت منعرفوش مثلا و يقول :
احمد و هو رايح العزبة .. وقع من ع الحصان

وهكذا


و لو تحبوا اشرح الحكاية دى مفيش مشكلة

حلاوة اللعبة دى فى التفاعل وخصوصا
انها مش مرتبطة بعدد يعنى مممكن يكتبها اثنان فقط بالتبادل -
وممكن يكتبها 100 مفيش مشكلة

ملحوظتين قبل ما اختم ... لا هما تلاتة بصراحة ... معلهش استحملونى

الملحوظة الاولى : انا بصراحة مش عارف الموضوع ده مكانه مصراوى مافيه و لا لا


الملحوظة التانية : يا ريت محدش يخش و يقول ده موضوع جميل و تمام و يمشى ... لا ياريت يكتب اى حاجة بسيطة

الملحوظة التالتة :
كل واحد له حد اقصى مشهدين فقط ( متتاليين يعنى ) لكن لو جه واحد وكتب مشهد بعديه ... ممكن هو يكتب مشهدين تانيين وهكذا

دلوقتى تعالوا نبتدى اللعبة سوا
انا هستنى خمس دقائق كده
و لو ما لقيتش حد كتب مشهد البداية ... حأكتبه انا ... اه بس ياريت يكون مشهد ينفع تكمل بعديه ... فاهمين يا جماعة ... مش عايز ارجع الاقى واحد كاتب مشهد البداية مثلا :
( احمد مات ) !!!
حاجة تنفع تكمل بعديها
يلا نبتدى من دلوقت ... بسم الله الرحمن الرحيم
3
2
1
اكشن

[masman]

مفيش حد ناوى يبدأ

ابدأ انا


*****************

مشهد خارجى
نهار

كانت تقف فى البلكونة قلقة وتنظر الى الشارع فى انتظاره

وهاهو قادم

[masman]

وبكدة يكون المشهد حتى الان

مشهد خارجى
نهار

كانت تقف فى البلكونة قلقة وتنظر الى الشارع فى انتظاره

وهاهو قادم

الدنيا بتمطر فجأة فى النهار
و تجده يمشى ويقف فى هدوء
منتظرا تحت احد البيوت منتظرا المطر حتى ينتهى
وبعدما طال شوقه لها
قرر ان يذهب وسط الامطار الغزيرة
وهو يعبر الطريق

ياريت يا جماعة كل مشهد يكون بلون حتى نشعر بتتابع الاحداث ويكون نفس حجم الخط 5

[dr_manoon]

عندما راته يعدو اليها مسرعا مبللا سارعت وانتظرته
مكان ما تعودا على اللقاء واخذت تمسح من عليه قطرات المطر
واضرمو النار لكى يعم الدفئ الجو

[Treka]

وأسرعت بأحضار أى شىء لتدفئه فلم تلقى أى شىء

ورعجعت مرة أخرى اليه فلم تلقيه فى مكانه

فظلت تنظر وتنظر ورائها وحولها ولم تلقيه

[dr_manoon]

اذا به متررد هل يخبرها ام لا بحقيقه امره وفضل الهروب
وهى لم تستطع ان تحملها قدماها وظلت تفكر الى اين ذهب

[طيف عابر]

تجولت بنظرها هنا وهناك علها تجده ولكن دون فائدة ---لماذا عاود الهروب بعد ان عاد ؟؟---انها لم تستطع ان تكلمه بعد ....وعندما اوشك اليأس ان يتسرب لنفسها ...وإذ فجأة .........
=================
-------------------

ملاحظة اتوقع مكان المشاركة في الركن الادبي في قسم القصص

[dr_manoon]

ياتيها جواب منه وتفتحه لتقرا وهى مسرعه تكاد تمزقها
من سرعتها تتلهف لقراءتها وهى منهمره الدموع والبكاء
وقال لها فيها--------

[طيف عابر]

لست مستعداً بعد ولكني حتما ساعود ....انتظريني ...ولن اطيل الغياب هذه المرة ...اعدك ..
احست بحزن وانكسار وعادت ادراجها ...لتقابل في الطريق ....

[dr_manoon]

اخرى تقول لها لاتتمسكى بالحلم اكثر فانا ساخذه منك
وهو حتما لى انه لن يعود اليك وساقف عقبه فى طريقك
-----