طبعا العنوان ملفت
وربما مغري..
ولاكن آسف جداً لان المضمون مختلف جداً عنه.
فحين يضيق الفضاء الرحب على المسافر فبمذا ياترى يفكر ؟
أكيد في فسحة من الراحة ووقوف للأستراحة.
ومسافرنا في هذه الرحله وقف على طريق في أفريقيا واراد أن يتمتع ويصفي ذهنه من هموم رحلته ويريح جسده من تعبها.
فتوقف ووجد هذا المبدع الصغير الذي لاتدل وقفته على الجرأه فقط .. أو على الأبداع فقط .. أو على مايسمى " عجب عجيب " لا .. لا ..
بل تدل على المعاناه والاسى والالم ..
التي من قوة اهلها و حاملين همومها.. قد حولوها الى ابداع وفن وطرب من الجنون بالابتكار لدرجة ان هذا الصغير استوقف المسافر وجعله يلتقط له صورة.....؟
اصبحت الان هدية اتمنى ان ترتقي الى مستوى ذائقتكم.
وشكرا
اخوكم
محمود العوامى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)