لحظه تأمل لـ ضيق الغير ،،!!

[ibrahimalex]

لحظه تأمل لـ ضيق الغير ،،!!

* مدخل *
فاصبر لكل مصيبةٍ وتجلّد ..
واعلم بأن الأمر غير مخلّد
واصبر كما صبر الكرام فإنها ..
نوبٌ تنوب اليوم تكشف في غد

عشت في هذه الحياة ليس بالعمر القصير
ولا الطويل ولكني رأيت أشكلاً
وألواناً من الأناس في حال ضيقهم
لم أحكم عليهم في استقرارهم لأن ..
هذا الحال ينقلب وقت الضيق

وجدتهم أربعة أشخاص :

الأول : يضيق من أمرٍ ما
( فقرُ المعيشه , فقدُ حبيب , موتُ قريب.... )
فينجرف خلف هذا الضيق , يكتسي قلبه وعقله , ينكد عليه حياته ,
يقلب ذاته فهو في ضيقٍ مستمر .

الثاني : يضيق كما الأول من أمرٍ ما ,
يكون أقوى من مصابه , يواجهه ,
يتفهم أمره , فيتغلب على ضيقه
ولكن بنفسٍ مكسوره.

الثالث : يضيق من لا شيْ ,
سوى احساسٌ بالضيق يسكن قلبه ,
هو وهمٌ لا حقيقة له ,
ولكن صاحبه يتبنى هذا الوهم ليصبح حقيقةً
في داخله , يهدم ذاته وحياته من
خيال لا واقع له.

الأخير : يضيق ويبتسم ,
يزداد ضيقاً وتتسع ابتسامته ,
تدمع عينه فتسقط الدمعه
من وجنتيه بسبب بسمته ,
ليس لموت قلبه ,
ولكن ليقينه بفرج ربه ,
يخاف على نفسه من النكد ,
يسعى ليبعد عن قلبه الكدر ,
هو في صراع دائم مع الضيق
حتى يجعل له الله من حيث لا يحتسب مخرحاااا.

كلٌّ منّا يرى هو من أيّ هؤلاء؟؟
أيّ شخصٍ يعتبره مثالاً يحتذى به؟؟؟

أنا أرى ( الراااابع ) هو خير مثال ,,
هو السعيد في دنياه ,,
يعلم يقيناً أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
, وما أخطئه لم يكن ليصيبه ,
يعلم بأنه ما بعد الضيق الا الفرجاا.
لذلك يختصر المسافه على قلبه ,
فيبتسم ويشرح صدره حتى حين وقت فرج الله ....
في ليلنا لا ننام الا ودمعة يتيمه
كما هي حالنا تداعب أوجاننا ,
هي فطرةٌ من الله حين نقرر النوم
, تقرر ذكرياتنا وأوجاعنا النوم معنا ,
لذا تضيق صدورنا في ذلك الوقت ,,
ولكن ......!
في صباحنا نستيقظ على ابتسامةٍ
مشرقه كما هي الشمس حين تشرق ,
ألم نفكر في أسبابها ؟
ألم نتساءل أين ضيق أمسنا ؟؟
بكل بساطه >>
هو الله جلّ جلاله طمس على
قلوبنا فأنسانا همّنا وضيقنا ...

أسأل الله أن يفرج هم المهمومين ,
وينفس كرب المكروبين ,
ويقضي الدين عن المدينين
ويرحم موتانا وموت المسلمين ..

× همسه ×
كبرنا عن اللّعب .. الا لعبة السعاده ..
هي تختبئ .. ونحن نبحث عنها لنمتلكها ..
فلا نـتردد في ممارسة هذه اللعبه ..

* مخرج *
أوما ترى أن المصائب جمةٌ ..
وترى المنيةُ في العباد بمرصد
من لم يصب ممن ترى بمصيبةٍ ..
هذا سبيلٌ لست عنه بأوحد
فإذا ذكرت مصيبةٌ ومصابها ..
فاذكر مصابك بالنبي محمد
,

تحياتى
ibrahim alex

[No TiMe]

الأخير : يضيق ويبتسم ,
يزداد ضيقاً وتتسع ابتسامته ,
تدمع عينه فتسقط الدمعه
من وجنتيه بسبب بسمته ,
ليس لموت قلبه ,
ولكن ليقينه بفرج ربه ,
يخاف على نفسه من النكد ,
يسعى ليبعد عن قلبه الكدر ,
هو في صراع دائم مع الضيق
حتى يجعل له الله من حيث لا يحتسب مخرحاااا.

أسأل الله أن يفرج هم المهمومين ,
وينفس كرب المكروبين ,
ويقضي الدين عن المدينين
ويرحم موتانا وموت المسلمين ..
امين يا رب العالمين
تسلم ابراهيم موضوع جميل بجد
تقبل مروري الصغير دا

[mona roshdi]

أنا أرى ( الراااابع ) هو خير مثال ,,
هو السعيد في دنياه ,,
يعلم يقيناً أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
, وما أخطئه لم يكن ليصيبه ,
يعلم بأنه ما بعد الضيق الا الفرجاا.
لذلك يختصر المسافه على قلبه ,
فيبتسم ويشرح صدره حتى حين وقت فرج الله ....
في ليلنا لا ننام الا ودمعة يتيمه
كما هي حالنا تداعب أوجاننا ,
هي فطرةٌ من الله حين نقرر النوم
, تقرر ذكرياتنا وأوجاعنا النوم معنا ,
لذا تضيق صدورنا في ذلك الوقت ,,
ولكن ......!
في صباحنا نستيقظ على ابتسامةٍ
مشرقه كما هي الشمس حين تشرق ,
ألم نفكر في أسبابها ؟
ألم نتساءل أين ضيق أمسنا ؟؟
بكل بساطه >>
هو الله جلّ جلاله طمس على
قلوبنا فأنسانا همّنا وضيقنا ...

أخى الغالى ابراهيم ....موضوعك طيب جدااا

يجب علينا أن نجعل قلوبنا متعلقة بالله أولا ومتعلقة بسلاح الأمل ثانيا وكما قيل : لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة..

ونحن بالذات يجب ألا نفقد الأمل ..فبعد كل كرب فرج بأذن الله تعالى

أخى الغالى ...احتار القلم لكى يعبر لك عن مدى الجوهرة المكنونة عبر سطورك التى دائما وفى كل كتاباتك ترفع الروح المعنوية وتحس على الامل الحمد الله رب العالمين أنة مازال هناك أمثالك الكرام
دمت دائمآ لمنتدانا الغالى زخرا ورمزا للمحبة
تقبل تحياتى واحترامى
أختك فى الله
موناليزا

[ibrahimalex]

امين يا رب العالمين

تسلم ابراهيم موضوع جميل بجد
تقبل مروري الصغير دا

ISLAM
أجدني عاجز عن وصف
مدى سعادتي بتواجدك
غير ان الاكيد بان حضووورك
له قدر كبير وشان خاص
شكر لحسن اطرائك
دمت بخير

[ibrahimalex]

أخى الغالى ابراهيم ....موضوعك طيب جدااا

يجب علينا أن نجعل قلوبنا متعلقة بالله أولا ومتعلقة بسلاح الأمل ثانيا وكما قيل : لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة..

ونحن بالذات يجب ألا نفقد الأمل ..فبعد كل كرب فرج بأذن الله تعالى

أخى الغالى ...احتار القلم لكى يعبر لك عن مدى الجوهرة المكنونة عبر سطورك التى دائما وفى كل كتاباتك ترفع الروح المعنوية وتحس على الامل الحمد الله رب العالمين أنة مازال هناك أمثالك الكرام
دمت دائمآ لمنتدانا الغالى زخرا ورمزا للمحبة
تقبل تحياتى واحترامى
أختك فى الله
موناليزا

موناليزا

{ امضيت يومى كلة وحدى اردت ان اجرب هل يستطيع الانسان ان يعيش بلا ناس قرءات كتاب سمعت موسيقى ولكن لم اتصل باحد خيل لى وانا هكذا وحدى بانى مريض اتولى رعايه نفس وزياره نفسى ولم اشاء ان اثقل على المريض بالزيارة الطويله فغادرت البيت واختلطت بالناس } خاطرة

سلمت لنا اطلالتك
العذبه
وحضورك الراقي
شكر لك على لطفك
ومنحي شرف تواجدك هنا
كونى بخير

[mona roshdi]

موناليزا

{ امضيت يومى كلة وحدى اردت ان اجرب هل يستطيع الانسان ان يعيش بلا ناس قرءات كتاب سمعت موسيقى ولكن لم اتصل باحد خيل لى وانا هكذا وحدى بانى مريض اتولى رعايه نفس وزياره نفسى ولم اشاء ان اثقل على المريض بالزيارة الطويله فغادرت البيت واختلطت بالناس} خاطرة

{أحيانا نكون محتاجين ان نتحدث الى انفسنا ،،،ولكن لن تطيل بنا الوحدة مع النفس لان هناك فى مكان بعيد أناس يحبونا ونحترمهم } خاطرة

شكراااا لك لدعواتك الطيبة
مع خالص تحياتى
موناليزا

[ibrahimalex]

{أحيانا نكون محتاجين ان نتحدث الى انفسنا ،،،ولكن لن تطيل بنا الوحدة مع النفس لان هناك فى مكان بعيد أناس يحبونا ونحترمهم } خاطرة

شكراااا لك لدعواتك الطيبة
مع خالص تحياتى
موناليزا

صدقتِ اختي العزيزة
اسعدتني مداخلتكِ
فجزاك الله خيرا
ودام تواصلكِ معنا

[احمد طنطاوي]

عندك حق أخي - ابراهيم - فالدنيا عجيبة قد تعطي أحيانا بلا حساب ..
وتحرم أحيانا بلا مقدمات .. فلا نملك في كلا الحالين ، الاّ أن نقول :
قدر الله وكما شاء فعل .. ولكل انسان قدره
أشكرك جدا علي هذه الرائعة .

[طلة القمر]

الأخير : يضيق ويبتسم ,
يزداد ضيقاً وتتسع ابتسامته ,
تدمع عينه فتسقط الدمعه
من وجنتيه بسبب بسمته ,
ليس لموت قلبه ,
ولكن ليقينه بفرج ربه ,
يخاف على نفسه من النكد ,
يسعى ليبعد عن قلبه الكدر ,
هو في صراع دائم مع الضيق
حتى يجعل له الله من حيث لا يحتسب مخرحاااا.

أنا أرى ( الراااابع ) هو خير مثال ,,
هو السعيد في دنياه ,,
يعلم يقيناً أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
, وما أخطئه لم يكن ليصيبه ,
يعلم بأنه ما بعد الضيق الا الفرجاا.
لذلك يختصر المسافه على قلبه ,
فيبتسم ويشرح صدره حتى حين وقت فرج الله ....
في ليلنا لا ننام الا ودمعة يتيمه
كما هي حالنا تداعب أوجاننا ,
هي فطرةٌ من الله حين نقرر النوم
, تقرر ذكرياتنا وأوجاعنا النوم معنا ,
لذا تضيق صدورنا في ذلك الوقت ,,
ولكن ......!
في صباحنا نستيقظ على ابتسامةٍ
مشرقه كما هي الشمس حين تشرق ,
ألم نفكر في أسبابها ؟
ألم نتساءل أين ضيق أمسنا ؟؟
بكل بساطه >>
هو الله جلّ جلاله طمس على
قلوبنا فأنسانا همّنا وضيقنا ...

أسأل الله أن يفرج هم المهمومين ,
وينفس كرب المكروبين ,
ويقضي الدين عن المدينين
ويرحم موتانا وموت المسلمين ..

شكرا عاى الموضوع الرائع000
بارك الله فيك

[ibrahimalex]

عندك حق أخي - ابراهيم - فالدنيا عجيبة قد تعطي أحيانا بلا حساب ..

وتحرم أحيانا بلا مقدمات .. فلا نملك في كلا الحالين ، الاّ أن نقول :
قدر الله وكما شاء فعل .. ولكل انسان قدره

أشكرك جدا علي هذه الرائعة .

سلمت لنا اطلالتك
العذبه
وحضورك الراقي
شكر لك على لطفك
ومنحي شرف تواجدك هنا
كون بخير