قهوتنا على الانترنت
صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 39
  1. #1

    افتراضي طرائف قديمة متجددة

    دخل أشعب على أمير المؤمنين أبي جعفر المنصور فوجد أمير المؤمنين يأكل من طبق من اللوز والفستق
    فألقى أبو جعفر المنصور إلى أشعب بواحدة من اللوز
    فقال أشعب : يا أمير المؤمنين (ثاني اثنين إذ هما في الغار) فألقى إليه أبو جعفر اللوزة الثانية
    فقال أشعب : (فعززناهما بثالث) فألقى إليه ألثالثه
    فقال أشعب : (فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك) فألقى إليه الرابعة
    فقال أشعب : (ويقولون خمسة سادسهم كلبهم) فألقى إليه الخامسة والسادسة
    فقال أشعب : (ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم) فألقى إليه السابعة والثامنة
    فقال أشعب : (وكان في المدينة تسعة رهط) فألقى إليه التاسعة
    فقال أشعب : (فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة) فألقى إليه العاشرة
    فقال أشعب : (إني وجدت أحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين)
    فألقى إليه الحادية عشر
    فقال أشعب : والله يا أمير المؤمنين إن لم تعطني الطبق كله لأقولن لك:
    (وأرسلناه إلى مائه ألف أو يزيدون)
    فأعطاه الطبق كله!

  2. #2

    افتراضي


    حدثنا الأصمعي، قال: ولى المنصور زياد بن عبد الله الحارثي مكة والمدينة، قال أشعب: فلقيته بالجحفة فسلمت عليه، قال: فحضر الغداء، وأهدي إليه جدي فطبخه مضيرة، وحشيت القبة قال: فأكلت أكلاً أتملح به، وأنا أعرف صاحبي، ثم أتي بالقبة، فشققتها، فصاح الطباخ: إنا لله! شق القبة، قال: فانقطعت، فلما فرغت قال: يا أشعب! هذا رمضان قد حضر، ولا بد أن تصلي بأهل السجن، قلت: والله ما أحفظ من كتاب الله إلا ما أقيم به صلاتي، قال: لا بد منه، قال: قلت: أو لا آكل جدياً مضيرة؟ قال: وما أصنع به وهو في بطنك؟ قال: قلت: الطريق بعيد أريد أن أرجع إلى المدينة، قال: يا غلام، هات ريشة ذنب ديك -قال أشعب: والجحفة أطول بلاد الله ريشة ذنب ديك- قال: فأدخلت في حلقي فتقيأت ما أكلت، ثم قال لي: ما رأيك؟ قال: قلت: لا أقيم ببلدة يصاح فيها: شق القبة، قال: لك وظيفة على السلطان وأكره أن أكسرها عليك، فقل ولا تشطط قال: قلت: نصف درهم كراء حمار يبلغني المدينة، قال: أنصفت وأعطانيه.

  3. #3

    افتراضي

    جاء أشعب إلى أبي بكر بن يحيى من آل الزبير، فشكا إليه، فأمر له بصاع من تمر، وكانت حال أشعب رثة، فقال له أبو بكر بن يحيى: ويحك يا أشعب! أنت في سنك وشهرتك تجيء في هذه الحال فتضع نفسك فتعطى مثل هذا؟ اذهب فادخل الحمام فاخضب لحيتك، قال أشعب: ففعلت، ثم جئته فألبسني ثياب صوف له وقال: اذهب الآن فاطلب، قال: فذهبت إلى هشام بن الوليد صاحب البغلة من آل أبي ربيعة، وكان رجلاً شريفاً موسراً، فشكا إليه فأمر له بعشرين ديناراً، فقبضها أشعب وخرج إلى المسجد، وطفق كلما جلس في حلقة يقول: أبو بكر بن يحيى، جزاه الله عني خيراً، أعرف الناس بمسألة، فعل بي وفعل، فيقص قصته، فبلغ ذلك أبا بكر فقال: يا عدو نفسه! فضحتني في الناس، أفكان هذا جزائي!.


  4. #4

    افتراضي

    في كتاب بستان الادباء، قال: كانت بالمدينة امرأة شديدة الاصابة بالعين لا تنظر إلى شيء إلا دمرته، فدخلت على أشعب تعوده، وهو محتضر يكلم بنته بصوت ضعيف ويقول يا بنت اذا مت فلا تنوحي علي وتندبيني، والناس يسمعونك تقولين، وا ابتاه اندبك للصلوة والصيام، والفقه والقرآن، فيكذبونك، ويلعنوني، والتفت اشعب فرآى المرأة فغطى وجهه بكمه وقال لها يا فلانة نشدتك الله إن كنت استحسنت شيئاً مما انا فيه، فصلي على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: سخنت عينك وفي أي شيء أنت حتى استحسنه، أنما أنت في آخر رمق فقال اشعب: قد علمت ذلك، ولكن قلت لا تكونين قد استحسنت خفة الموت علي وسهولة النزع، فيشتد ما أنا فيه فخرجت من عنده، وهي تشتمه، فضحك من كان حوله، حتى أولاده ونساؤه ثم مات.



  5. #5

    افتراضي

    يقال : دعا رجل أشعب [ للطعام ] فقال : أنا خبير بكثرة جموعك ، قال : لا أدعو أحداً ، فجاء ، إذ طلع صبي ، فقال أشعب : أين الشّرط ؟ قال : يا أبا العلاء ! هو ابني ، فيه عشر خصال : أحدها : أنه لم يأكل مع ضيف ، قال : كفى ، التسع لك ، أدخله .


    - قال أبو عاصم : أوقفني ابن جُريج على أشعب ، فقال : ما بلغ من طمعك ؟ قال : ما زُفّت امرأة إلا كنست بيتي رجاء أن تُهدى إليّ .


    - عن أبي عاصم أن أشعب مرّ بمن يعمل طبقاً فقال: وسّعه لعلهم يهدون لنا فيه .


    - وعن أبي عاصم أيضاً قال : مررت يوماً فإذا هو [ أي أشعب ] ورائي ، قلت : ما بك ؟ قال : رأيت قلنسوتك مائلة فقلت : لعلها تقع فآخذها . قال : فأعطيته إياها .


    - قال أبو عبد الرحمن المُقرئ : قال أشعب : ما خرجت في جنازة ، فرأيت اثنين يتساران ، إلا ظننت أن الميت أوصى لي بشيء .



  6. #6

    افتراضي

    كان هناك في زمن اشعب رجل بخيل بخلا شديدا تحدث جميع الناس وهو(زياد بن عبدالله الحارثي) وفي حفله لطهارة ولده اولم زياد بوليمة دعا لها العديد من الناس. وكان يقدم الطعام للناس فلا ياكلون منه الا النزر اليسير لعلمهم بطبيعته, وكان من بين ما قدم جدي مشوي ولكن لم يتعرض له احد, وظل يعرض على المائدة ثلاثة ايام , والناس يجتنبونه حتى انتهت الوليه!....فتحدث اشعب مع بعض الناس فقالهم: امراتي طالق ان لم يكن هذا الجدي بعد ان ذبح وشوي اطول عمرا وامد حياة منة قبل ان يذبح!...فضحك الناس, وتجاهله زياد!!

  7. #7

    افتراضي

    احتمع حشد من الناس عند رجل من المدينةعلى مادوبة غداء, فظهر لهم اشعب من بعيد.
    وكان على المائدة عدد من الحيتان( نوع من انواع السمك), فما كان منهم الا اخوا الحيتان الكبيرةفي قصعة( حله) ووضعوها في ركن البيت, خوفا من هجوم اشعب. وعندما جلس اشعب على المائدة سالوه عن رايه في الحيتان!
    فاجاب بانه غاضب منها وحانق عليها, حيث ان اباه كان في البحر ذات يوم فمات واكلته الحيتان!
    فطلبوا منه ان ياخذ بثار ابيه من الحيتان الموجودة على المائدة...فاخذ اشعب احد الحيتان الصغيرة ووضعه عند اذنه ثم نظر الى القصعة البعيدة, قائلا: هل تعلمون ما يقوله الحوت الصغير؟ فقالوا:لا , قال: انه يخبرني بعدم رؤيته لأبي حيث لم يكن قد ولد بعد وان زملائة الكبار الموجودين في ركن البيت هم المسئولون عما حدث لأبي!!

  8. #8

    افتراضي

    قام بواب حفلة عرس بمنع اشعب من الدخول مع المدعوين ...فابتعد اشعب عن المكان ليبحث عن حيله يدخل بها....ثم عاد وهو يحمل فردة حذاء في يده ويعلق الاخرى في كمه, وقد امسك بخله طويلة ينظف بها اسنانه ثم اقترب من البواب على عجل وقال له: لقد اكلت في الفوج السابق ونسيت فردة حذائي في الداخل فهل من الممكن ان تتفضل وتحضرها لي؟ فقال البواب: انني مشغول ادخل انت واجلبها بنفسك فدخل اشعب فاكل , فخرج

  9. #9

    افتراضي

    دخلت امراة على اشعب وهو يتناول طعام الغداء مع زوجته فدعاها للغداء فجلست.
    وبدات المراة فاخذت العرقوب وما عليه – وكان اهل المدينه يسمونه عرقوب رب البيت- فتعجب اشعب من هذه الجراة. ثم قام من مكانه وخرج من البيت, ثم عاد وطرق الباب فنظرت اليه امراته مذهولة: ماذا دهاك يا اشعب؟ ....فقال: استاذن في الدخول!!....قالت: اتستاذن وانت رب البيت؟ ....قال: لو كنت رب البيت ما كان العرقوب بين يدي هذه المراة

  10. #10

    افتراضي

    سئل أشعب عن اوصاف الزوجة المناسبة التي يتمناها لنفسة فقال: اريد المرأة التي تشبع اذا تجشأت في وجهها ، وتتخم اذا اكلت فخذ جرادة

 

 
صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©