جزاك الله خيراً أخى عمر
اللهم اجعل مصيبتنا فى دنيانا ولاتجعلها فى ديننا
ولاتجعل الدنيا أكبر همنا
اللهم اجعلنا من الذين صبروا
واجعلنا من الذين قلت فيهم
"وَالصَّابِرينَ فِى الْبَأْسَاءِ وحِينَ الْبَأْسِ وَبَشِّرَ الصَّابِرينَ"
صدق الله العظيم
نعمة الابتلاء
قال الله تعالى
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)
وقال تعالى
( وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
وقال تعالى
( الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ )
وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أشد الناس بلاء الأنبياء
ثم الصالحون
ثم الأمثل فالأمثل
يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة
أخرجه الإمام أحمد وغيره
وفوائد الإبتلاء :
تكفير الذنوب ومحو السيئات
رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة
الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها
فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله
تقوية صلة العبد بربه
تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم
قوة الإيمان بقضاء الله وقدره
والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام:
الأول
محروم من الخير
يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر
الثاني
موفق
يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله
الثالث
راض
يقابل البلاء بالرضا والشكر
وهو أمر زائد على الصبر
والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له
رواه مسلم
واقتضت حكمة الله
اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء
تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته
أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد
رواه مسلم
ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب
الدعاء
الصلاة
الصدقة
تلاوة القرآن
الدعاء المأثور
"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون"
وما صبر أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها
منقووووووووول
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
جزاك الله خيراً أخى عمر
اللهم اجعل مصيبتنا فى دنيانا ولاتجعلها فى ديننا
ولاتجعل الدنيا أكبر همنا
اللهم اجعلنا من الذين صبروا
واجعلنا من الذين قلت فيهم
"وَالصَّابِرينَ فِى الْبَأْسَاءِ وحِينَ الْبَأْسِ وَبَشِّرَ الصَّابِرينَ"
صدق الله العظيم
امين يا رب العالمين ..اللهم اجعل مصيبتنا فى دنيانا ولاتجعلها فى ديننا
ولاتجعل الدنيا أكبر همنا
اللهم اجعلنا من الذين صبروا
واجعلنا من الذين قلت فيهم
"وَالصَّابِرينَ فِى الْبَأْسَاءِ وحِينَ الْبَأْسِ وَبَشِّرَ الصَّابِرينَ"
صدق الله العظيم
جزلكـ الله خيرا وجزاكـ الله عنا خير الجزاء ..
موضوع رائع يا احمد ..
جزاك الله كل خير وجعلنا واياك من الصابرين
بارك الله فيك ورزقك الجنة واثابك بكل حرف تكتبه للخير
ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب
الدعاء
الصلاة
الصدقة
تلاوة القرآن
الدعاء المأثور
"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون"
وما صبر أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها
بارك الله فيك
رضينا ربنا
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى و لك الحمد ابداً ابداً
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)