يجذبني
إليكِ شيء ما
فلا أدري
كيف بدء وما منتهاه
حتى صرت لااعرف
كيف تكون بدونكِ
الحياة
كيف
اصل لقلبك
وهل من
وسيله
وكيف للحب عذاب
وحبك اسمى
فضيله
وهل للمعاناة
سطوة
وايامي بك
جميله
وكيف لكلمات توصفه
وكل الحروف
قربك قليله
يجذبني
إليكِ شيء ما
فلا أدري
كيف بدء وما منتهاه
حتى صرت لااعرف
كيف تكون بدونكِ
الحياة
متى سأصحو
على مساءات من نوووور؟
كي أوقن بأنك أخيرًا
وطأت أرضًا
نبض فيها قلبي بالحياة
لأجلك ..
لست ابالغ حين اتمنى العيش معها وحدها ...
اكون رجلا لها وحدها .. وتكون هى انثاى الوحيدة ....
أنتمى اليها
لعيناها ..
لحضنها الدافى
أسكن فاصيلها ..
وتعيش داخل تفاصيلى
تتملكنى الى ان افارق الحياة
سجليني
بدفتر أيامكِ
اني
أقرب احبابكِ
واني أشتاق
بغيابكِ
وأموت وأحيا
كلما دنا موعد
اقترابكِ
.
.
.
يامساؤه بلغه انه بعيني مايغيب
بلغه اني انا كلي وله ، كلي حنيين
..
أطهر أنواع الحب .
ان تحب احداا وانت تعلم وتأكد أنة لك لن يكون ؟؟
ولكنك تظل تحبة .. وتدعوا الله لة ان يكون دائماا سعيداا
ليس فقط كل هذا ألا لشى واحد ..
فقط لأنك تعشقة
احبك و الدموع شوآهد
احبك و ابكي غيابك
فلا تتركني اسيرة حبك
فإقترب .. و كسر قيودي
لتحررني .. من غياهب القدر
لتمسح دموع شوقي بيدك
فأنا لا اريد ان اكون لاي بشر
سواك
اليك ..
حملتني ايامي لاسير عبر خطوات عالمك المجهول ..
فـــ .. معك /بك .. رأيت من نفسي
كـ مجنونة قد فاق بها لهيب الشوق
وان انهالت كواكب ظنوني
سأكون لك ..روحا اعارك به مصير القدر
و اتمني ان اجد بالضفه الآخري بارقة امل
فلن اتوقف عن هذا الشوق المثقل
وان بت معلقة بين سماء و ارض
و سأبقي مخلدة بين حروفك
ولكن الي اين المصير و القدر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)