لقيت برأسي..بين احضان قلبه..
ورميت مشاعري على اعتاب اياديه.
.وبحبري وورقتي..أكتفيت بنثر الحب..
وشق كلماته في اوسع صحفي..
هنا ..
سيثور قلبي,,
بمعانقتي,,لقطوف أزهاري..
ابتعدت من دفء مشاعره,,
لأعود لواقعي..
وحقيقتي..
تساؤلات جمه..
وسط بحار الحيره..
التي..تعبر عنها ,,
لغة صمتي,,
وحناجري التي تحمل خلفها دندنة الألم..
ومع ذلك طيوري تشاركها عزف الأمي,,
وسط حب يظلل اراضي قلبي..
ويمطر على ازهار الزيزفون المعانقة لحبي..
أسير بخطاي,,
وزهري بأحضاني,,
لأفتح نافذتي,,
حيث هناك من خالج الروح..
لأرى,,
همسات حبي,,
ومشاعري سهام قد أصمته..
أقترب القلب شغفا,,
والتقى,, بأروع قلب,,
قد عاش في تاريخ قلبي..
أمواج بحرنا,,
قد ثارت بثوران قلبي..
بقيت أناجي العين..
وبسمة تكفي للاجابه..
واهداب عيني ..المعانقة لدمع فرحي وصورتك الجميله,,
قد أصدرت مشاعر,,
للتنبيه..
بأن هناك حرب دمار شامل..
ستحدث بعد لحظات وسينجم عنها..
أزهار العشق المترامية..على طرقاتنا..
من عشق,,وحب خالص,,
قد اعتلى قلوبنا..
تعانقت الايادي..
والريح تغني..
وتداعب خصلات شعري..لتصدر انغام..
تترجم حبي,,
وتنثر الحروف..
على اوراقي,,
التي أعيش امامها ..
بعيدة عن الخيال..
الذي عشته لحظات وسطرته بحروفي..
هل سأعانق مرآة الخيال,,
وأترنق,,بداخلها ..
كالزنبق الأبيض..
وأحلق بها كالفراش..
الايكفي بي روحها!!!
أحبك.. والنافذة أمامي,,
ولكن..
متى لي بمعايشة..
ماخلفها..
مادمت أعيش المصداقية,,
أحبك
ويا جنة حبي
أيُّ فلسفة حب تتحكم بقلبي
بل أترك لك فرصة معانقة حرفي,,
من خلال تسطير مشاعري,,
أم ماذا,,......................الى متى؟؟
ونحن نسطر أسطورة العشق..
وياليت الاجيال يتستفيدوا منها..
فأنا
أحسُّ بروحك 000 روحي 000
أنا غيثك 000 وأنت بستاني
هنا سأغلق,,
أوراقي..
لانها ادمت قلبي..
بتساؤلاتي الحائره..
سأكتفي..
بإغماض عيني
لانك,, بين اهداب العين..
بقيت صورتك..
توقيعي..هو ثورة قلبي..لأزهار حبي..