شكرا ليك .......
ألا وتحدثت بالسر شرنقة صغيرة
هي لم تكن تخشى عتابا
إن تكشفت الحقيقة
لم تفرق مطلقا ما بين إعلان النبأ
وحفظ طواياها السريرة
وكانت من غير مدرسة تعلمت سري
وقالت : في جناح الشوق أقبل
صاحبي ليلا
وقدم في الصباح إلي أزهار ألحديقة
وأثمر العنقود تبرا إثر ساعات
قضيناها من الود حميمه
وتلا قينا .. وداعا أيها الأشقر
حتى نلتقي في عناق مفعم بأحاسيس عميقة
قلت : صمتا أيها البنت البغيضه
غادري حالا وجودي ووجداني
فبئسا أنت من بنت
وتبا من صديقة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)