هل انت مقتنع بوجود مرض اسمة المرض النفسي
هل انت غير مقتنع بوجود المرض النفسى
ولا لك رائى اخر
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
تعرف على شخصيتك من خلال رسمك (بقلم: د. داليا مؤمن)
لقد كانت الرسوم -حتى عهد قريب- من الأمور الغامضة المشكوك في مدى فائدتها لدراسة الشخصية بصورة علمية دقيقة ... إلا أن الرسوم أصبحت اليوم وسيلة هامة لفهم الشخصية حيث يستخدمها الأخصائي النفسي ضمن الأدوات الأخرى في عمله.
ومن خلال عملي في تدريب طلاب علم النفس كل عام تدريباً عملياً على دراسة المرضى المقيمين بالمستشفيات العقلية وكتابة تقارير عن شخصياتهم، اتضح لي بصورة جلية أن كل مريض -أو لنقل كل إنسان- يعبر عن شخصيته من خلال رسمه... فالطلاب يستخدمون مع المرضى اختبارات نفسية يطلبون فيها من المريض أن يرسم ثم يحللون تلك الرسوم للكشف عن شخصيته!!
تبين لي أن الشخصية الفصامية ذات التفكير غير المنطقي ترسم بشكل مشوش، فعلى سبيل المثال إذا طلبنا من مريض فصامي رسم منزل سنجده يرسم منزلا غير متصل بالأرض معبراً بذلك عن حالته النفسية من حيث إحساسه بأنه لا يقف على أرض الواقع!! ونجده يكتب تعليقات على الرسم وهذا أمر نادراً ما نقوم به أثناء رسمنا -إلا في حالة الرسوم الكاريكاتورية، ويرسم الشمس تحت المنزل أو في وسطه، ونجد علامات نقص الصلة بين المنزل والعالم الخارجي فلا يرسم باب و قد يرسم سلالم غير متصلة بالمنزل معبراً عن رغبته في عدم إقامة علاقات اجتماعية مع الآخرين.
أما الشخص الموسوس فتتسم رسومه بقدر كبير جداً من التفاصيل غير الهامة، مع مسح وإعادة الرسم حتى يكون أكثر دقة وعادة ما يستغرق وقتاً طويلاً في رسمه... ويعكس ذلك طبيعة الشخصية الوسواسية التي تتسم بالتدقيق والتكرار... ويستخدم مريض الاكتئاب خطوطاً باهتة جداً ويرسم تفاصيل ناقصة مما يعكس نقص الطاقة التي يحتاجها أي منا لاتمام رسمه، ونقص الطاقة من أعراض الاكتئاب، كما أنه عادة ما يستخدم اللون الأسود معبراً عم مزاجه الاكتئابي.
الشخص الذي يتسم بالنقص يعبر عن ذلك الاحساس في رسمه، فنجد مثلاً شخص مرسوم دون أذرع أو بأذرع ضئيلة وأيادي صغيرة جداً، أو نجد قاعدة الصفحة وكأنها تقطع قدم الشخص المرسوم مما يتضمن التعبير عن الشعور بالعجز عن الحركة، وقد يكون من المفيد أن نطلب من الشخص الواحد أن يرسم ذكر وأنثى ونقارن بين الرسمتين فيتضح لنا رؤيته لذاته وجسمه وأيضاً رؤيته للجنس الآخر... ويمكن من خلال الرسم أن نكشف عن العدوان والصراع النفسي والنزعات الجنسية ومدى القدرة على التحكم فيها أو ضبطها وآثار الصدمات النفسية وصورة الأسرة والعلاقات فيما بين أفرادها، وأيضاً بعض الاضطرابات العضوية وتشخيص الأمراض النفسية بل ويمكن الكشف عن الذكاء من خلال الرسم، ويعتبر الرسم مفيدا عند استخدامه مع الأطفال والأشخاص الذين لديهم صعوبات في النطق أو في التعبير عن أنفسهم.
إن الرسم يعد نوعا من أنواع دراسة الشخصية بطريقة غير مباشرة، فإذا سألنا الشخص عدة أسئلة كي نفهم شخصيته فإنه قد يحاول إخفاء بعض الجوانب عنا!! أما حين نطلب منه أن يرسم فهو لا يعرف كيف سنحلل رسمه وإلام يرمز كل تفصيل يقوم برسمه،
ومن ثم يستجيب لنا بطريقة أكثر تلقائية. وبالتالي نتمكن من الكشف عن جوانب القوة والضعف في شخصيته ويمكن من خلال ذلك رسم خطة علاجية تعتمد على جوانب القوة للتخلص من جوانب الضعف. ومن المهم أن أوضح أن الرسم وحده لا يكفي لأحكم على الشخصية بل لابد أن يدعم بالمقابلة مع الشخص وأخذ تاريخ الحالة والربط بين هذه المعلومات لنصل إلى فهم أكثر دقة للشخصية معتمدين على التدريب والحس الاكلينيكي.
وهكذا تصدق مقولات المحللين النفسيين الذين يعتبرون أن كل جانب من السلوك له سببه ودلالته، فالسلوك لا يحدث جزافاً ... وكما ذكر فرويد أن الفن -بعد الأحلام- هو الطريق المعترف به للوصول إلى أعماق النفس البشرية، وتكشف الرسوم عن بداية الأعراض النفسية التي لا تكون واضحة لمن حولنا، كما أنه أداة شديدة الحساسية فالرسم آخر شيء تختفي منه علامات المرض النفسي بعد الشفاء، وبذلك نستطيع أن نتنبأ بإمكانية التحسن، بل أن هناك نوع من العلاج النفسي قائم على استخدام الرسوم.
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
مرض الاكتئاب النفسي: مرض عضوي شائع تعيق الخرافات علاجه
الاكتئاب النفسي مرض عصبي مثل كل الامراض العضوية ينتج عن خلل كيميائي يصيب المخ. ورغم انتشاره بشكل كبير والخوف غير المبرر من اعراضه وتداعياته، الا ان امكانية علاجه الفعال تطورت بشكل سريع في السنوات الاخيرة.
![]()
يطلق علي الاكتئاب النفسي "مرض الجسم الكلى"، فهو ليس مرضاً نفسياً فقط، وانما يؤثر ايضاً علي كل اعضاء الجسد. فهو يؤثر على نوم الشخص وطعامه، والطريقة التي يفكر بها عن نفسه وعن الاشياء التي تحيط به. ويعتبر الاكتئاب النفسي مرض مثله مثل الامراض الاخرى كارتفاع ضغط الدم وقصر النظر وغيرها، كما انه لا يرتبط دائما بعلاقة مع "الفشل" او "الشعور بالذنب". وللاسف غالباً ما يتم استقصاء المصابين بحالات الاكتئاب النفسي، لان الامراض النفسية لا تؤخذ ماخذ الجد، وهذا يعود الى انتشار الاحكام المسبقة التي تدعي بان على المرء ان "يقوي ارادته" فقط لكي يستطيع مواجهة هذا المرض. فيلجا المريض الى الطبيب في وقت متاخر وبالتالي يتم علاجه بشكل خاطئ. لذلك لا يمكننا وصف هذه الحالة المرضية بانها احدى علامات ضعف الشخص او انها ترتبط بقوة الارادة للتغلب على الازمة النفسية التي يمر بها الشخص. يذكر ان حالات الاكتئاب لا تتحسن من تلقاء نفسها ولابد من التدخل العلاجي الفعال لاخراج المريض من نفق الاكتئاب المظلم. كما انه من الممكن ان يؤدى غياب العلاج الدوائي الى تدهور حالة المريض واستمرارها لعدة سنين، وذلك على الرغم من ان الدراسات الطبية اثبتت ان تقديم العلاج الملائم يساعد في علاج حوالي 80 % من حالات الاكتئاب.
كل شخص معرض للاصابة بالاكتئاب النفسي
بغض النظر عن جنس الشخص وسنه وتعليمه وموطنه يمكن ان يصيب الاكتئاب النفسي اي شخص منا بصورة مفاجاة، كما انه ليس من السهل التفريق بين الاكتئاب النفسي كمرض وبين سوء مزاج اعتيادي او ازمة حياتية حقيقية. فالمصابون به والاطباء ايضاً على حد سواء يعتقدون في البداية بان الامر يتعلق بمرض جسدي فقط، لذلك فانه من الضروري استشارة الاطباء المختصين الذين يملكون القدرة على تشخيص حالات الاكتئاب النفسي بدقة. لكن في حالة عدم علاج الاكتئاب النفسي، سيفقد المريض قدرته على الاستمتاع بمباهج الحياة، كما يمكن ان يقدم على الانتحار في اسوء الاحوال. وفضلاً عن ذلك يمكن للاصدقاء والاقارب مساعدة ذويهم وذلك من خلال التعامل معهم بجدية وعدم نبذهم واتهامهم بالاختلال العقلي ونصحهم بالذهاب الى الطبيب المختص من اجل تشخيص وعلاج مبكر حالة الاكتئاب النفسي.
![]()
للاكتئاب النفسي وجوه متعددة
غالباً ما يسبق المرض حالات ارهاق وحزن خاصة سببها مثلا وفاة احد افراد الاسرة او خسارة احد الاصدقاء، وهناك حالات ارهاق جسدي ونفسي مهني. كما ان عدداً كبيراً من المصابين بالاكتئاب النفسي يمرون خلال حياتهم باحد اطوار الاكتئاب التي تستغرق عدة اسابيع او عدة اشهر. وعلاوة على ذلك قد يصاب بعض المرضى مرة اخرى بالاكتئاب في حالة عدم تلقيهم علاج فعال. كما ان بعض المرضى لا يعانون من الاحباط والملل خلال اشهر الخريف والشتاء فقط، بل من حالات اكتئاب نفسية. ولا يمكننا ان نعتبر الاكتئاب النفسي مرضاً يصيب كبار السن فقط، على الرغم من ان غالبية مرضاه من كبار السن لانه يصيب صغار السن ايضا. ولا يعاني المصابون بالاكتئاب النفسي من نفس الاعراض. كما ان اعراضه الرئيسية لا تتمثل دائماً في فقدان الاستمتاع بمباهج الحياة وسيطرة الافكار التشاؤمية على المريض. فعند البعض يلاحظ المرء غياب الحيوية والمتعة الحياتية، وعند البعض الاخر يُلاحظ حالة قلق وصعوبة في التركيز، علاوة على حالات الارق والارهاق الجسدي. وتتزامن هذه الاعراض غالباً مع غياب الحافز الجنسي. واحياناً يرتبط الاكتئاب النفسي بحالات خوف قاتلة، تختلف في حدتها من شخص لاخر. وفي اسوا الظروف لا يستطيع المريض مزاولة حياته اليومية كلياً بشكل اعتيادي وطبيعي.
![]()
الاكتئاب النفسي قابل للعلاج!
ان العائق الوحيد امام علاج ناجح للاكتئاب النفسي هو الخجل من اللجوء الى الطبيب لمواجهة هذا المرض. والتصور القائل بان الامراض النفسية تشكل قضاءً وامرا لا يمكن الهروب منه هو تصور خاطئ. فاليوم يمكن علاج حالات الاكتئاب النفسي بواسطة اساليب العلاج النفسي الحديثة وبمساعدة عقاقير طبية لا تترك الا اثاراً جانبية ضئيلة. وغالباً ما يتم استخدام علاج يجمع بين الطريقتين. وللاسف الشديد لا يزال الاعتقاد غير المبرر سائداً بان من يلجا الى اخصائي العلاج النفسي يعاني من "الجنون" وان عقاقير العلاج النفسي عبارة عن "ادوية كيميائية خطيرة". والاكتئاب النفسي يعود بالدرجة الاولى الى اسباب عضوية وبيولوجية، كما ان حالات الخلل في عمليات البناء والهدم البيولوجية لا تمت بصلة الى العوامل الخارجية الاخرى، حيث تقل هرمونات السعادة وتزداد الاشارات السوداوية. وهنا تقوم مضادات الاكتئاب، التي لا تسبب الادمان ولا تغير من تركيب الشخصية، بمعادلة هذا الخلل. ومن اجل تجنب العودة الى حالة الاكتئاب يجب تناولها لفترة طويلة. وفضلاً عن ذلك يساعد العلاج النفسي المصابين بالاكتئاب النفسي على التعامل بشكل افضل مع المرض. وهنا تلعب تقوية التجربة الايجابية وكسر حلقة الافكار التشاؤمية (النفس اللوامة) دوراً مركزياً في الخروج من هذا النفق الباثولوجي. وفي اغلب الاحوال يكفي العلاج النفسي لمساعدة المرض المصابين بحالات اكتئاب متوسطة او خفيفة.
شفانا الله واياكم من كل مكروه.
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
الموضوع ده مش من المرض النفسي خالص
بس لما شاهده قولت لازم اجبهولكوا
- هل تعلم كيف نشعر بالألم ؟ الشعور بالالم
حتى نفهم كيف نشعر بالألم، دعونا نأخذ مثالآ كما في الصورة ادناه لفتاة لامس إبهامها شوكة موجودة بساق الوردة.
عندما لامس إبهام الفتاة الشوكة الموجودة بساق الوردة، أثيرت النهايات العصبية المختصة بالألم. أرسلت الأعصاب إشارات الألم إلى الحبل الشوكي، حيث تعمل مواد طبيعية مختلفة على زيادة ونقصان شدة الألم. تصعد أحاسيس الألم من خلال الحبل الشوكي إلى جزء بالمخ يقال له المهاد البصري. تتجه الأحاسيس القادمة من أحد جانبي الجسم إلى الجهة المقابلة من المخ ( أي أن أحاسيس الألم بالإبهام الأيسر للفتاة تسير نحو الجزء الأيمن من المهاد البصري ) حيث يستشعر الإحساس بالألم. وفي المهاد البصري تؤثر مواد طبيعية مختلفة في شدة الألم. تحديد موقع الألم( وهو السبيل الذي يتعرف به المخ على أن الألم يحدث في الإبهام الأيسر للفتاة )، ويتم تحديد الموقع عندما تعبر إشارات الألم من المهاد البصري إلى الفص الجداري الأيمن، كما تسير إشارات الألم أيضآ نحو أجزاء أخرى من المخ ومن بينها الفصوص الجبهية. الألم الداخلي ( مثل هذا الذي يحدث مع النوبة القلبية ): حيث يسير في نفس الطريق نحو الحبل الشوكي صاعدآ فيه مثلما يحدث مع الألم القادم من سطح الجلد، ومن ثم فإن الألم القادم من داخل الجسم غالبآ ما يشعر به المرء وكأنه صادر من سطح الجسم ، ويكون عادة أشبه بالحرقة أو الوجع، وهو أقل حدة من الألم الصادر من الجلد.
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
فين المتابعة ياجماعة
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
تحيتى لكى
انا لم اقراه كله ولكن انامعك انه هو علم كل يوم فيه جديد
لازم اى انسان يبدا يحس ان الهموم كترت عليهاو يحس ان مشاكله اكتر منه عنده حلين
1---اما يتقرب من ربنا قوى ويقرا قران ويرقى نفسه والاذكار يوميا وبذلك ربنا يحفظه من اى خلل نفسى لان الله اقدر واعلم بالنفس
2---يتقوقع اى يدخل جوه الهموم وما يتطلعش وبالتالى يبعد عن ربنا درجه درجه اما تعبان زهقان مصدع واعراض النفس كتيييره
جزاك الله كل خيرهذا راى ممكن يختلف معى كتير وبكره حكمل قراءة الباقى واستمرى حتى لو مفيش ردود
![]()
تصبحى على خير
ربنا يخليكى طلة كلامك جميل
ورائيك اجمل ياقمر
وتسلمى لمرورك الجميل
لاتجادل الاحمق فقد يخطىء الناس فى التفريق بينكما
لست مجبره ان يعرف الاخرين من انا!!!
فمن لديه مؤهلات القلب ! والعقل ! والروح!سأكون امامه كالكتاب المفتوحالبحث على جميع مواضيع العضو شيري العسولة
بجد الموضوع دة انا مهتم بية قوى قوى
الايام دة
انا حتى لسة قراء كتاب للدكتور
الفقى
كان جميل قوى وبيتكلم على انك ازاى تعرفى الناس من عنيهم وازاى تقدرى تسيطرى على نفسك
بجد موضوع فوق الراقع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)