مرسى يايميمو اوى لمتابعتك دى والله ويارب تعجبكم
لا انا مش مصدق القصتين مع بعض كده صعب
فوزى وفوزيه وتلوقتى عمر وساره
لا لا ده كتير عليا
هقرا وهرد عليكى
مرسى يايميمو اوى لمتابعتك دى والله ويارب تعجبكم
اكيد عجبتنى بس مستنى الى هيحصل فى الحلقه الى جيه
على طول ان شاء الله بكره مش هعلقكم
طيب يلا بسرعه بقا يا منون بجد انا عايزه اعرف ايه الي هيحصل![]()
أيا دمعه مقيده باغلال الكبرياء...افتقدتك ..
ففقدت احساسى بكل الاشياء...يا صديقتــى فى لحظــات الحزن والشقــاء ...اشتقـت اليكـــى ..
اشتقـت الى البكــــاء ...البحث على جميع مواضيع العضو Young DeviL
دكتور مني بدل انتي مؤلف جامده كده متلفلنا يوميات الشيطانه الصغيره .
الى بتضرب وتعض العيال في المدرسة
الله بقا مالك بشيطانه انا عملتلك حاجه دلوقتي
كملي القصه يا منون وسيبك منه
أيا دمعه مقيده باغلال الكبرياء...افتقدتك ..
ففقدت احساسى بكل الاشياء...يا صديقتــى فى لحظــات الحزن والشقــاء ...اشتقـت اليكـــى ..
اشتقـت الى البكــــاء ...البحث على جميع مواضيع العضو Young DeviL
هو انا كلمتك ولا هو مش في شيطانه غيرك الشيطنات كتير .
ولا هو الى على راسه بطحه بقه وثانيا مش كفايه لسه محلقلك دلوقتي في اللعبه.
مش عارف انا العالم الغريبه ديه .
انا بقول لدكتور مني اختي فكرة قصه .
مش ليه دعو بيكي خالص.
الحلقه الثالثه:
بدأ والدي يحدث "عمر" عن عمله وعن الشركة التي يعمل بها وظهر أن أبي يعرف أحد المهندسين بتلك الشركة،حيث كانوا زملاء دراسة وأوصى أبي "عمر" بأن يسلم له على صديقه القديم ويذكره بصاحبه "عامر عبد المحسن".
وتحدث عمي مع أبي عن وضع شركات القطاع الخاص, بينما بدأت طنط في الحديث معي عن عملي وعن طبيعة دراستي ولاحظت أثناء ذلك أن "عمر" يسترق النظر إليّ كل دقيقة فتملكتني بجاحة غريبة ونظرت له في عينيه بينما كان ينظر إليّ, وظننت للحظة أن روحه ستخرج من فمه , فقد فوجئ بعينيّ في عينيه فثبت وجهه وتحرك فمه وكأنه سيقول شيئا ما إلا أنه لم يصدر أي صوت ولم ينقذه سوى أن وجه له أبي سؤالا عن شيء ما في شركته فالتفت إليه، وشعرت أنه بالكاد استرجع روحه التي تدلى نصفها من فمه وانفجرت في ضحكة في داخلي وأحسست بأنه ظريف ولكنه خجول أكثر من اللازم.
سارة
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
حاولت أن أفتح أي موضوع مع "سارة" إلا أن عقلي "قفش" وانعقد لسانيووجدت أمي تفتح مواضيع عديدة مع "سارة" وشعرت بغبائي لعدم تذكري لأي من هذه الموضوعات أو محاولتي لالتقاط خيط الكلام من أمي. وظللت أرقبها وهي تتحدث مع أمي، نصف عقلي يتابع حديث أبي وعمي ونصفه الآخر منشغل بـ"سارة" نفسها،
حتى إني لا أكاد أعي ما تتحدث عنه مع أمي. كانت لها ضحكة جميلة كما أن بروفيل وجهها الذي أستطيع أن أراه فقط من مكاني بدا جذابا و....... فجأة رفعت عينيها نحوي وضبطتني وأنا أنظر إليها, حاولت أن أتحدث وأبدأ أي حوار معها إلا أن الكلام لم يخرج من فمي. شعرت بأن منظري مضحكا, إلا أنها عادت للكلام مع أمي وقد احمر وجهها –يبدو أنها شعرت بالخجل– ووجه إليّ والدها سؤالا ما فالتفت إليه، إلا أني كنت أريد الحديث معها فأنا لم آتِ لكي أخطب عمي!
عمر
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
مره علي مره بتبقا القصه مشوقه جدا يلا بقا كمليها انا مبقتش قادره استنا وهغنيلك زي هيفا
أيا دمعه مقيده باغلال الكبرياء...افتقدتك ..
ففقدت احساسى بكل الاشياء...يا صديقتــى فى لحظــات الحزن والشقــاء ...اشتقـت اليكـــى ..
اشتقـت الى البكــــاء ...البحث على جميع مواضيع العضو Young DeviL
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)