مرسي ندا ع الموضوع الشيق والممتع داه
هناك زفير يطفيء شمعة مضيئة
واخر بردا وسلاما علي الم سطحي فينا
واخر يدفيء يدنا في برد قارص
واخر يشعل نارا بموقد للتدفئة
اذ المشكلة تكمن في المتلقي
هناك من يرغبون في شروق شمس جديدة عليهم
وهناك من يتمنوا ان تغرب ولا تعود من جديد
هناك من يعيش بالامل ومفعم بالنشاط والحيوية
وهناك من هم ينتظرون امام مدفنهم وهم البائسيين واليائسين
فيه ندي ناس تحب الابتسامة حتي لو كانت من الالم
وناس اخرين يعشقون النكد حتي لو هم في عز الفرح
والنوعية دي لا تعرف الابتسامة مطلقا وفاكرين انهم جادين
وانا في راي المتواضع فيهم هم لا يعرفوا الابتسامة اعتقادا منهم
ان لا يعودوا للنكد مرة تانية تصوري
دائما مشرقة في موضوعاتك
تقبلي تحياتي وراي المتواضع لاني حبيت اشارك
معاكي في الصفحة البيضاء والمشرقة بيكي لو بهمسة بسيطة
لقلبك السعادة
محيى