نايس توبيك بجد تسلم ايدك
ايك عاملة اية من الكتابة دى ياعينى كل كتبتة![]()
عماد الشعراوى
ربى أنى لما أنزلت إلى من خير فقير
من المهـاجـر إلى مدينه رسول الله (صلى الله عليه وسلم )
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا خشوعها )
هو أسوأ الناس سرقة ..لأنه يسرق في بيت الملك،وهو واقف بين يديه ليس بينه وبين ربه ترجمان،فأين الحياء إن لم يكن الأدب؟
هو أسوأ الناس سرقة .. لأنه يسرق من صلاته فيفسدها،وهي التي لو فسدت فسد عمله كله،وأصبح إلى العقوبة أسرع منها إلى الثواب .
هو أسوأ الناس سرقة ..لأن سارق الدنيا ينتفع بما يسرقه ويتمتع به،أما هو فيسرق من حق نفسه في الثواب،ويشتري بذلك العقاب في الآخرة.
فأقبح بها من سرقة .. وأعظم بها من جناية..
" للمزيد "
* * * * * * * * *
كيف نعيش رمضان للشيخ الجليل محمد حسان
الحمد لله ... الحمد لله الذي جعل الليل و النهار مواقيت للأعمال و مقادير للأعمار ، أسبل ذيل الليل فأظلم للسكون و الاستتار ، و أنار منار النهار للسعي و الانتشار ، قد أفاض على عباده بالنعم و تفضل في غفران الذنوب ، فالسعيد من جمع بين الذكر و الشكر و الاستغفار .
مرحبا ... أهلا و سهلا بالصيام ،، يا حبيبا يزورنا في كل عام ،، قد لقيناك بحب مفعم ،، كل حب في سوى المولى حرام ..
جفت مآقينا فأدركها ،،، وأرهقت كاهلنا الذنوب فخففها ،،، وتلاحقت على أفئدتنا الشهوات فواسها ،،، وتدنست الضمائروالنيات فطهرها ،،، وتعرَّضت الأجساد لسخط الجبارفأنقذها،،، وتوالت صيحات الاستغاثة فأسرع !!
عن سهل بن سعد رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «إن للجنة باباً يقال له الريان يقال يوم القيامة:أين الصائمون؟فإذا دخل آخرهم أُغلق ذلك الباب» رواه البخاري ومسلم.
إن من أهم ما يطرح في هذه الأيام ، اقتراب شهر رمضان المبارك ، و ما للمسلم في هذا الشهر الكريم ، و ما عليه من الحقوق و الواجبات ، من أحكام و عبادات و آداب و أخلاق ، و مفطرات ، و غيرها من السنن .
يا ظمآن إلى رمضان : نداء من الشيخ لكل مؤمن شعر بلهفة لشهر الله الكريم ، موسم الطاعات والخيرات ، فهذا نداء لكل مؤمن اشتاق قلبه إلى شهر رمضان ماذا أعددت له ؟.
كل ضيفٍ غالٍ عزيزٍ يستعد أهلُه لاستقباله بروح توَّاقة مشتاقة، فتتأهب له النفس، ويهفو له القلب، وتطير له الروح نشوةً وفرحًا ولهفةً ، لرؤيته ، و معانقته ، و العيش في كنفه .
عند الحديث عن رمضان، تتوقف قليلاً، وتلتفت يميناً ويساراً، تفكّر من أين تبدأ، ولكن لن يطول بك التفكير؛ فسرعان ما تحلّق بك روحانية هذا الشهر المبارك إلى موطن الذكرى، ذكرى صيام هذا الشهر، شهر الصيام والقيام، وموسم الرحمة والغفران، ومضاعفة الحسنات؛؛؛؛
وقال ميمون بن مهران: " لا يكون الرجل تقياً، حتى يكون لنفسه أشد محاسبة، من الشريك لشريكه، وحتى يعلم من أين: ملبسه، ومطعمه، ومشربه".
نايس توبيك بجد تسلم ايدك
ايك عاملة اية من الكتابة دى ياعينى كل كتبتة![]()
اديك
سورى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)