قهوتنا على الانترنت
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 27
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    4 - 9 - 2009
    ساكن في
    *******
    المشاركات
    4,824
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    تمام رسالة إلى الأستاذ / على مدكور

    السلام عليكم

    ورد فى كتاب الأستاذ / مصطفى محمود

    "رحلتى من الشك للإيمان"

    تللك المقولة بالنص:

    "ثم إن القول بسبب أول للوجود يقتضى أن يكون هذا السبب واجب الوجود فى ذاته و ليس معتمدا و لا محتاجا لغيره
    لكى يوجد أما أن يكون السبب فى حاجة إلى سبب فإن هذا يجعله واحدة من حلقات السببية و لا يجعل منه سببا أول ..."


    فأنا أوجه نــــــــــــــــــــــــ ــــــــــداء خاص للأستاذ / على مدكور
    و نــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــداء عام
    لكل أعضاء المنتدى
    أن يساعدونى على فهم هذه الجملة


    و أرجو تثبيت الرد الصائب


    و كل عام أنت بخير
    طيف عابر و لحظات عندها يتوقف الزمن معلنا حروف اسمك

    البحث على جميع مواضيع العضو Ali Pharouq Najar

  2. #2
    الصورة الرمزية mona roshdi
    mona roshdi غير متواجد حالياً المشرفه المميزه للأسلامي العام والصوتيات والمرئيات الاسلامية
    تاريخ التسجيل
    27 - 6 - 2008
    ساكن في
    خلف دائرة الأحذان
    المشاركات
    12,425
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد بن عبد الله وآلة وصحبة آجمعين

    تحياتى لحضرتك
    وهذا نص بلشرح الكامل عن سبب هذة المقولة ل
    لدكتور مصطفى محمود ::::





    اشتهر الدكتور مصطفى محمود الطبيب والكاتب

    والأديب المصري ببرنامجه الذي قدمه لسنوات

    طويلة باسم العلم والإيمان، حيث قدم الكثير من

    الحلقات التلفزيونية التي تعمق العلاقة بين العلم

    والإيمان وتزيل أي تناقض بينهما، وهذه التجربة

    المتميزة إلى جانب أكثر من ثمانين كتابا في

    مختلف الموضوعات والفروع هي خلاصة رحلة

    طويلة من البحث عن الإيمان انتقل خلالها

    مصطفى محمود من الإلحاد الكامل إلى الإيمان

    الصوفي، وبعد أن بقي لسنوات طويلة يدعو إلى

    الفكر المادي تحول إلى واحد من أهم الدعاة لأن

    أسلوبه أفسح المجال لإعمال العقل في المظاهر

    الكونية وعرضها على النص الديني في منهج

    توفيقي وظف من أجله معرفته وعلمه.




    اهتم الدكتور مصطفى محمود بإفهام البسطاء

    وعمل على تسهيل المصطلحات العلمية وإضافة

    الشروحات اللازمة من خبرته كطبيب، كما أنه زهد

    في المناصب الرسمية التي عرضت عليه وأصر

    على مواصلة عمله الفكري في معزل عن الأضواء

    ما عدا برنامجه التلفزيوني، أثار في التسعينيات

    أكثر من قضية دينية في ضوء العقل مما عرضه

    لهجوم شديد من قبل بعض المشايخ إلا أن تدخل

    مفتي الديار المصرية أعاد له مكانته التي حاول

    البعض أن يمسوا بها.



    ولد مصطفى محمود في مصر سنة 1921 وهو

    معتزل للحياة العامة منذ فترة بسبب المرض، أنشأ

    مسجدا باسمه في القاهرة وثلاث عيادات لعلاج

    الفقراء وله العديد من الأعمال الخيرية المشهودة.


    رحلتي من الشك إلى الإيمان

    مصطفى محمود يحكى عن لسانة كان ذلك من زمن بعيد لست


    أذكره.. ربما كنت أدرج من الثالثة عشرة إلى

    الرابعة عشرة وربما قبل ذلك.. في مطالع

    المراهقة.. حينما بدأت أتساءل في تمرد: - تقولون

    إن الله خلق الدنيا لأنه لا بد لكل مخلوق من خالق

    ولا بد لكل صنعة من صانع ولا بد لكل موجود من

    موجد.. صدقنا وآمنا.. فلتقولوا لي إذن من خلق الله..

    أم أنه جاء بذاته.. فإذا كان قد جاء بذاته وصح في

    تصوركم أن يتم هذا الأمر.. فلماذا لا يصح في

    تصوركم أيضا أن الدنيا جاءت بذاتها بلا خالق

    وينتهي الإشكال.


    كنت أقول هذا فتصفر من حولي الوجوه وتنطلق

    الألسن تمطرني باللعنات وتتسابق إلي اللكمات

    عن يمين وشمال.. ويستغفر لي أصحاب القلوب

    التقية ويطلبون لي الهدى.. ويتبرأ مني المتزمتون

    ويجتمع حولي المتمردون.. فنغرق معا في جدل لا

    ينتهي إلا ليبدأ ولا يبدأ إلا ليسترسل.



    وتغيب عني تلك الأيام الحقيقة الأولى وراء ذلك

    الجدل. إن زهوي بعقلي الذي بدأ يتفتح وإعجابي

    بموهبة الكلام ومقارعة الحجج التي انفردت بها..

    كان هو الحافز دائما.. وكان هو المشجع.. وكان هو

    الدافع.. وليس البحث عن الحقيقة ولا كشف

    الصواب.




    لقد رفضت عبادة الله لأني استغرقت في عبادة

    نفسي وأعجبت بومضة النور التي بدأت تومض في

    فكري مع انفتاح الوعي وبداية الصحوة من مهد

    الطفولة.


    كانت هذه هي الحالة النفسية وراء المشهد

    الجدلي الذي يتكرر كل يوم. وغابت عني أيضا

    أصول المنطق وأنا أعالج المنطق ولم أدرك أني

    أتناقض مع نفسي إذ كيف أعترف بالخالق ثم أقول

    ومن خلق الخالق فأجعل منه مخلوقا في الوقت

    الذي أسميه خالقا وهي السفسطة بعينها.



    ثم إن القول بسبب أول للوجود يقتضي أن يكون

    هذا السبب واجب الوجود في ذاته وليس معتمدا

    ولا محتاجا لغيره لكي يوجد. أما أن يكون السبب

    في حاجة إلى سبب فإن هذا يجعله واحدة من

    حلقات السببية ولا يجعل منه سببا أول.



    هذه هي أبعاد القضية الفلسفية التي انتهت

    بـ''أرسطو'' إلى القول بالسبب الأول والمحرك الأول

    للوجود.

    ولم تكن هذه الأبعاد واضحة في ذهني في ذلك

    الحين.


    ولم أكن قد عرفت بعد من هو ''أرسطو''، ولا ما هي

    القوانين الأولى للمنطق والجدل.


    واحتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب

    وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل والحوار مع النفس

    وإعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر.. ثم

    تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطريق

    الشائكة من الله والإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز

    الموت إلى ما أكتب من كلمات على درب اليقين.


    لم يكن الأمر سهلا.. لأني لم أشأ أن آخذ الأمر

    مأخذا سهلا.


    ولو أني أصغيت إلى صوت الفطرة وتركت البداهة

    تقودني لأعفيت نفسي من عناء الجدل ..

    ولقادتني الفطرة إلى الله.. ولكنني جئت في زمن

    تعقد فيه كل شيء وضعف صوت الفطرة حتى صار

    همسا وارتفع صوت العقل حتى صار لجاجة وغرورا

    واعتدادا.. والعقل معذور في إسرافه إذ يرى نفسه

    واقفا على هرم هائل من المنجزات وإذ يرى نفسه

    مانحا للحضارة بما فيها من صناعة وكهرباء وصواريخ

    وطائرات وغواصات وإذ يرى نفسه قد اقتحم البر

    والبحر والجو والماء وما تحت الماء.. فتصور نفسه

    القادر على كل شيء وزج نفسه في كل شيء

    وأقام نفسه حاكما على ما يعلم وما لا يعلم.



    * * *

    وغرقت في مكتبة البلدية بطنطا وأنا صبي أقرأ

    لشبلي شميل وسلامة موسى وأتعرف على فرويد

    ودارون.

    وشغفت بالكيمياء والطبيعة والبيولوجيا.. وكان لي

    معمل صغير في غرفتي أجضر فيه غاز ثاني أكسيد

    الكربون وثاني أكسيد الكبريت وأقتل الصراصير

    بالكلور وأشرح فيه الضفادع.


    وكانت الصيحة التي غمرت العالم هي.. العلم..

    العلم.. العلم.. ولا شيء غير العلم.



    النظرة الموضوعية هي الطريق

    لنرفض الغيبيات ولنكف عن إطلاق البخور وترديد

    الخرافات.


    من يعطينا دبابات وطائرات ويأخذ منا الأديان

    والعبادات؟؟ وكان ما يصلنا من أنباء العلم الغربي

    باهرا يخطف أبصارنا وكنا نأخذ عن الغرب كل

    شيء.. الكتب والدواء والملابس والمنسوجات

    والقاطرات والسيارات وحتى الأطعمة المعلبة حتى

    قلم الرصاص والدبوس والإبرة حتى نظم التعليم

    وقوالب التأليف الأدبي من قصة ومسرحية ورواية

    حتى ورق الصحف.


    وحول أبطال الغرب وعبقرياته كنا ننسج أحلامنا

    ومثلنا العليا.. حول ''باستير'' و''ماركوني'' و''رونتجن''

    و''أديسون''.. وحول ''نابليون'' و''إبراهام لنكولن''..

    و''كرستوفر كولمبس'' و''ماجلان''.




    كان الغرب هو التقدم


    وكان الشرق العربي هو التخلف والضعف والتخاذل

    والإنهيار تحت أقدام الاستعمار.


    وكان طبيعيا أن نتصور أن كل ما يأتينا من الغرب هو

    النور والحق.. وهو السبيل إلى القوة والخلاص.


    ودخلت كلية الطب لأتلقى العلوم بلغة إنجليزية

    وأدرس التشريح في مراجع إنجليزية وأتكلم مع

    أستاذي في المشفى باللغة الإنجليزية.. ليس لأن

    إنجلترا كانت تحتل القناة لكن لسبب آخر مشروع

    وعادل.. هو أن علم الطب الحديث كان صناعة

    غربية تماما.. وما بدأه العرب في هذه العلوم أيام

    ابن سينا، كان مجرد أوليات لا تفي بحاجات العصر.


    وقد التقط علماء الغرب الخيط من حيث انتهى ابن

    سينا والباحثون العرب ثم استأنفوا الطريق بإمكانيات

    متطورة ومعامل ومختبرات وملايين الجنيهات

    المرصودة للبحث، فسبقوا الأولين من العرب

    والفرس والعجم، وأقاموا صرح علم الطب الحديث

    والفسيولوجيا والتشريح والباثولوجيا وأصبحوا بحق

    مرجعا.


    وتعلمت ما تعلمت في كتب الطب.. النظرة العلمية..

    وأنه لا يصح إقامة حكم بدون حيثيات من الواقع

    وشواهد من الحس.



    وأن العلم يبدأ من المحسوس والمنظور والملموس

    وأن العلم ذاته هو عملية جمع شواهد واستخراج

    قوانين.

    وما لا يقع تحت الحس فهو في النظرة العلمية غير

    موجود.


    وأن الغيب لا حساب له في الحكم العلمي.


    بهذا العقل العلمي المادي البحت بدأت رحلتي في

    عالم العقيدة وبالرغم من هذه الأرضية المادية

    والانطلاق من المحسوسات الذي ينكر كل ما هو

    غيب فإني لم أستطع أن أنفي أو أستبعد القوة

    الإلهية.

    كان العلم يقدم صورة عن الكون بالغة الإحكام

    والانضباط.. كل شيء من ورقة الشجر إلى جناح

    الفراشة إلى ذرة الرمل فيها تناسق ونظام وجمال

    الكون كله مبني وفق هندسة وقوانين دقيقة.


    وكل شيء يتحرك بحساب من الذرة المتناهية في

    الصغر إلى الفلك العظيم إلى الشمس وكواكبها

    إلى المجرة الهائلة التي يقول لنا الفلك إن فيها أكثر

    من ألف مليون مجرة.


    كل هذا الوجود اللا متناهي من أصغر إلكترون إلى

    أعظم جرم سماوي كنت أراه أشبه بمعزوفة

    متناسقة الأنغام مضبوطة التوزيع كل حركة فيها

    بمقدار.. أشبه بالبدن المتكامل الذي فيه روح.


    كان العلم يمدني بوسيلة أتصور بها الله بطريقة

    مادية.


    وفي هذه المرحلة تصورت أن الله هو الطاقة الباطنة

    في الكون التي تنظمه في منظومات جميلة من

    أحياء وجمادات وأراض وسماوات. هو الحركة التي

    كشفها العلم في الذرة وفي البروتوبلازم وفي

    الأفلاك..

    هو الحيوية الخالقة الباطنة في كل شيء.

    .أو بعبارة


    القديس توماس..الفعل الخالص الذي ظل يتحول

    في الميكروب حتى أصبح إنسانا ومازال

    يتحول.وسيظل يتحول إلى ما لانهاية.


    والوجود كان في تصوري لا محدودا لا نهائيا. إذ لا

    يمكن أن يحد الوجود إلا العدم.. والعدم معدوم..

    ومن هنا يلزم منطقيا أن يكون الوجود غير محدود

    ولا نهائي.

    ولا يصح أن نسأل..من الذي خلق الكون. إذ أن

    السؤال يستتبع أن الكون كان معدوما في البداية

    ثم وجد.. وكيف يكون لمعدوم كيان.


    إن العدم معدوم في الزمان والمكان وساقط في

    حساب الكلام ولا يصح القول بأنه كان.

    وبهذا جعلت من الوجود حدثا قديما أبديا أزليا ممتدا

    في الزمان لا حدود له ولا نهاية.

    وأصبح الله في هذه النظرة هو الكل ونحن تجلياته.

    الله هو الوجود.. والعدم قبله معدوم.

    هو الوجود المادي الممتد أزلا وأبدا بلا بدء وبلا

    نهاية.


    وهكذا أقمت لنفسي نظرية تكتفي بالموجود..وترى

    أن الله هو الوجود..دون حاجة إلى افتراض الغيب


    والمغيبات..ودون حاجة إلى التماس اللامنظور.

    وبذلك وقعت في أسر فكرة وحدة الوجود الهندية

    وفلسفة سبينوزا..وفكرة برجسون عن الطاقة

    الباطنة الخلاقة وكلها فلسفات تبدأ من الأرض..من

    الحواس الخمس.. ولا تعترف بالمغيبات.


    ووحدة الوجود الهندية تمضي إلى أكثر من ذلك

    فتلغى الثنائية بين المخلوق والخالق..فكل

    المخلوقات في نظرها هي عيني الخالق.


    وفي سفر اليوبانيشاد صلاة هندية قديمة تشرح

    هذا المعنى في أبيات رقيقة من الشعر.

    إن الإله براهما الذي يسكن قلب العالم يتحدث في

    همس قائلا: إذا ظن القاتل أنه قاتل والمقتول أنه

    قتيل فليسا يدريان ما خفي من أساليبي حيث

    أكون الصدر لمن يموت والسلاح لمن يقتل والجناح

    لمن يطير وحيث أكون لمن يشك في وجودي.





    ************************************************** ************************************************** *************
    دة اكيد الشرح الكامل الذى تدور حولة العبارة التى تريد معناها وهذا الشرح للدكتور مصطفى محمود نفسة


    ويارب اكون وفقت
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    تحياتى وودى
    منى رشدى


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    4 - 9 - 2009
    ساكن في
    *******
    المشاركات
    4,824
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    عفوا ....
    و لكن أنا فى شك من أمرى
    ,فأرجو سرعة الرد............
    طيف عابر و لحظات عندها يتوقف الزمن معلنا حروف اسمك

    البحث على جميع مواضيع العضو Ali Pharouq Najar

  4. #4
    الصورة الرمزية mona roshdi
    mona roshdi غير متواجد حالياً المشرفه المميزه للأسلامي العام والصوتيات والمرئيات الاسلامية
    تاريخ التسجيل
    27 - 6 - 2008
    ساكن في
    خلف دائرة الأحذان
    المشاركات
    12,425
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thegohst مشاهدة المشاركة
    عفوا ....
    و لكن أنا فى شك من أمرى
    ,فأرجو سرعة الرد............

    دية القصة بلكامل للدكتور مصطفى محمود نفسة ومن
    رحلتي من الشك إلى الإيمان
    لانى من الذين يستمعون جيدااا للدكتور مصطفى محمود
    وشكرااا لحضرتك


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    4 - 9 - 2009
    ساكن في
    *******
    المشاركات
    4,824
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    المشكلة يا حضرةالمشرفه
    أنى أنا قبل ما أقر الكتاب دا
    كنت كويس ....
    إنما بعد ما قريته
    مش عرف ايه اللى حصل ...
    ابتديت أشك .
    و أى حاجة تحصل معايا ...
    أردها للكتاب ..

    أنا عاوز أعرف ايه اللى حصل فيا


    أنا بجد متشكر جدا و لكن
    ممكن تكملى معايا للاخر حضرة المشرفة

    و أنا أسف
    لكن

    أنا فى مشكلة؟؟؟؟؟؟؟؟
    طيف عابر و لحظات عندها يتوقف الزمن معلنا حروف اسمك

    البحث على جميع مواضيع العضو Ali Pharouq Najar

  6. #6
    الصورة الرمزية mona roshdi
    mona roshdi غير متواجد حالياً المشرفه المميزه للأسلامي العام والصوتيات والمرئيات الاسلامية
    تاريخ التسجيل
    27 - 6 - 2008
    ساكن في
    خلف دائرة الأحذان
    المشاركات
    12,425
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt

    افتراضي

    صراحة قد افتقدنا هذه الشخصية د محمود مصطفى فهو مشهور في مسائل العلم والايمان
    مجموعة كتب لـ د/ مصطفى محمود
    شامله لينكات التحميل
    في الحب و الحياه
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=005704.pdf)
    قراءه للمستقبل
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=018774pdf)
    لغز الموت
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot/gap.php?file=001209-www.al-mostafa.com.pdf)
    نار تحت الرماد
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=015037.pdf)
    ماذا وراء بوابه الموت?
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=000764pdf)
    محمد
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=010706pdf)(صلي الله عليه و سلم) (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=010706pdf)محاوله لفهم السيره النبويه
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=010706pdf)
    اينشتين و النسبيه
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=013712pdf)
    الوجود و العدم
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=001845pdf)
    القران كائن حي
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=002926pdf)
    الماركسيه و الاسلام
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=016669.pdf)
    الاسلام ماهو؟
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/gap.php?file=nc/mustafa_mahmoud-alislam-www.al-mostafa.com.pdf)
    الاسلام في خندق
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=019230pdf)
    الاسلام السياسي و المعركه القادمه
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=009421pdf)
    الروح و الجسد
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=011765.pdf)
    السؤال الحائر
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=006990.pdf)
    السر الاعظم
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=002226pdf)
    الشيطان يحكم
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=003826pdf)
    الشفاعه
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=018466.pdf)
    محاوله لفهم الخلاف القديم بين المؤيدين و المعارضين
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=018466.pdf)
    العاب السيرك السياسي
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=018435pdf)
    الغد المشتعل
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=003105.pdf)
    بحث في الوجود و العدم
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=011787.pdf)
    حكايات مسافر
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=007047.pdf)
    حوار مع صديقي الملحد
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot/gap.php?file=001069-www.al-mostafa.com.pdf)
    رحلتي من الشك الي الايمان
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot/gap.php?file=001070-www.al-mostafa.com.pdf)
    علم نفس قراني جديد
    (http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=014536.pdf)
    عظماء الدنيا و عظماء الاخره
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=003846pdf)
    عصر القرود
    (http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=006353pdf)


    مقال يحكى لنا من هو *مصطفى* *محمود


    دكتور مصطفى محمود أو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ من الأشراف (سلالة النبي صلى الله عليه وسلم) وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين، وهو ما تثبته شهادة نسب معلقة علي جدران منزله المتواضع الأثاث، جاء إلى الحياة مع توأمه بعد سبعة شهور فقط من الحمل في 27-12-1921 في مدينة طنطا إحدى مدن الدلتا، شمال مصر.
    متفوق أم متسرب؟!
    بدأ حياته متفوقاً في الدراسة إلى أن ضربه مدرس اللغة العربية فاكتئب ورفض أن يذهب إلى المدرسة، مما أدى إلى تعثره في الدراسة لمدة أربعة أعوام، وما إن رحل ذلك المدرس عن مدرسته، حتى عاد *مصطفى* إليها وبدأت تظهر موهبته وتفوقه وحبه للعلم! **
    وفي منزل والده أنشأ معملا صغيرا وأخذ يصنع الصابون والمبيدات الحشرية التي يقتل بها الصراصير ثم يقوم بتشريحها. وفيما بعد حين التحق بكلية الطب أُشتِهر بـ ' المشرحجي ' نظرا لوقوفه طوال اليوم أمام أجساد الموتى طارحا تساؤلات حول صاحب هذا الجسد والرهبة المحيطة بالموت.
    تخرج في كلية الطب متفوقاً ورغم احترافه الطب، إلا انه كان نابغا في الأدب، مما دفعه لاحتراف الكتابة منذ كان طالبا بكلية الطب، وكانت تنشر له القصص القصيرة في مجلة ' روز اليوسف ' التي عمل بها لفترة بعد تخرجه، كانت هذه المجلة حينها تعج بالكتاب أمثال احسان عبد القدوس وصلاح جاهين وغيرهم.
    حياة زوجية مضطربة
    وقد أثرت حياة د. محمود العملية والأدبية على حياته العائلية فرغم أنه تزوج وأنجب ' أدهم وأمل ' إلا أنه لم يستطع التعامل مع الحياة بشكلها المادي من طلبات زوجية ومسؤولية أبناء وحياة اجتماعية، فانفصل عن زوجته، وبعد فترة تزوج من سيدة أخرى لمدة لم تزد عن عامين، ومنذ تلك اللحظة قرر ألا يخوض تلك التجربة مجددا، وأن يتفرغ للعلم والتأمل والكتابة وعبادة الله.
    و رغم انفصاله عن أم أبنائه إلا انه لم يقصر في حقهم، وكان دائما يأخذ أبناءه يومي الخميس والجمعة ليقيما في حجرة اختص بها نفسه في مسجده. مكث مفكرنا بتلك الغرفة خمسة وعشرين عاما يشيد المسجد الذي اشترى أرضه من عائد بيع أول كتبه ' المستحيل ' .



    قوتي حب الناس

    ظل دائما زاهدا في الحياة، يعتبرها رحلة سفر مهما طالت، فهي ثوان في عمر الزمن ولا أحد يستطيع أن يدعي أنه مقيم فيها، ولذا لا يلزمنا منها إلا الضروريات. حينما سألته عن نشاطه الآن أجاب: ' قلّ نشاطي وبدأت أهمد ' .. ثم ضحك وهو يضيف: ' القراءة عندي اكثر من الكتابة، والتفكير اكثر من العمل، ولا زلت أستلهم قوتي وإبداعي من حب الناس ' . **
    **وعلى الرغم من التحولات من الشك إلى اليقين.. ومن الإيمان إلى الزهد، ومن اليسار إلى اليمين، ومن الاشتراكية إلى الرأسمالية.. كان هناك دوما *مصطفى* *محمود* بملامح ثابتة، وجاء بعد ذلك ليعلن رفضه كل تلك النظم والتحولات، مؤكدا شيئا واحدا هو إيمانه بالله الواحد الأحد، وبالقوانين التي وضعها، وأن حياته هي رحلة مختصرة للبحث عن الحق. وفي ذلك قال عنه الكاتب والشاعر الراحل كامل الشناوي ذات يوم بجريدة الجمهورية ' إذا كان *مصطفى* *محمود* ألحد فهو يلحد علي سجادة '
    العلم والإيمان حياته
    وكان السادات قد عرض عليه أن يكون وزيرا، لكنه رفضها فهو رجل لا يبحث عن السلطة أو يهوي المناصب كما يقول.
    أطل علينا من خلال الشاشة الصغيرة ببرنامجه الشهير ' العلم والإيمان ' ، وحينما جاءته الفكرة كان تنفيذها علي أرض الواقع غاية في الصعوبة لأسباب مادية، لذا بدأ اليأس يتسرب إلى نفسه حتى قابل رجل أعمال شهيرا فحدثه في أمر البرنامج، فإذا به يخرج دفتر الشيكات، ودون أن يحدد المبلغ يوقع علي بياض، قائلا له: ' لن أناقشك في النفقات، ولكن المهم خروج هذا العمل العلمي والديني إلي النور.
    وإذا كان الدكتور *محمود* اتجه في البداية إلى العلم فقط، فلأنه تصور أن العلم يمكن أن يجيب عن كل شيء، وان العالم المحسوس يمكن ان يفسر كل شئ، وعندما خاب ظنه مع العلم، أخذ يبحث في الأديان بدءا من الديانات الأرضية الهندية والزرادشتية والبوذية، ثم في الأديان السماوية، ولم يجد في النهاية سوي القرآن الكريم الذي يضم بين دفتيه تفسير كل شئ .

    أمريكا النصابة!
    وعندما سألته عن أحوال العرب الآن أبدى حزنه علي حالة العزلة الثقافية المحيطة بالعالم العربي، واللهاث وراء عملية النصب الكبرى التي تدبرها أمريكا للعالم تحت مسمي ' العولمة والتغيير ' . وفي رأيه أن الولايات المتحدة الأمريكية تحمل بداخلها بذورا متناقضة قد تؤدي بها إلى نفس مصير الاتحاد السوفيتي.

    ورغم اتهام منتقديه له بأن مواقفه السياسية متضاربة لدرجة تصل إلى حد التناقض في بعض المواقف، إلا انه لا يري ذلك ويؤكد أنه ليس في موضع اتهام، وأن اعترافه بأنه كان على غير صواب في بعض مراحل حياته هو ضرب من ضروب الشجاعة والقدرة علي نقد الذات، وهذا شئ يفتقد إليه الكثيرون ممن يصابون بالجحود والغرور الذي يصل بهم إلى عدم القدرة علي مواجهة أنفسهم والاعتراف بأخطائهم.
    هاجم الشيوعية ويهاجم الآن الديمقراطية الأمريكية معللا ذلك بأن الشيوعية أثبتت فشلها وها هي قد سقطت، أما الديمقراطية فهو لا يهاجمها في حد ذاتها، وإنما يهاجم الديمقراطية الهشة المزيفة التي تريدها الولايات المتحدة الأمريكية بعناصر ورموز ومجموعات مصالح.

    وله رأي خاص في شأن السياسة الأمريكية الآن، إنها تسعي لتأسيس امبراطورية علي النمط الروماني القديم، وهذا ما تأكد بعد انهيار النظام الشيوعي وهو ما تأكد اكثر بعدما اتخذت أمريكا أحداث 11 سبتمبر ذريعة لاجتياح أفغانستان والعراق.
    لا ينكر الدكتور *مصطفى* *محمود* أن المجتمع الأمريكي حقق تقدما هائلا تكنولوجيا واقتصاديا، ولكن هذا التقدم أعماهم عن أن الإنسان كائن ضعيف محدود القدرات مهما بلغ من التقدم والرقي، ولعل النظام السياسي بالولايات المتحدة الأمريكية خير دليل على ذلك، حيث نجده يعتمد علي تحالف ضيق من أصحاب رؤوس الأموال ومؤسسات الإعلام وشركات السلاح والنفط.

    وبالرغم من أن هذا المجتمع يقوم على أساس نظري ديمقراطي إلا انه ليس بوسع أي شخص أن يصبح رئيسا للولايات المتحدة، ولا عضوا في الكونجرس الأمريكي، حيث يلعب رأس المال وتكتلات المصالح السياسية والاقتصادية دورا حاسما في هذه المسألة.**
    حزين على العرب
    ويعرب عن حزنه للموقف العربي المتخاذل وسلبيته والتي يرجع السبب فيها لغياب الديمقراطية الحقيقية ووجود فجوة بين الشعوب والحكام مما لا يتيح لهم الاتحاد وهذا شئ خطير. ورغم سوداوية الصورة يقول د. *مصطفى* بتفاؤل: لا تعول علي الظاهر فسيأتي العدل قريبا، وربما ما يفعله الطغاة هو خير لنا كي نجتمع ونتحد، وكل ما ينقصنا لحدوث هذا العدل هو وجود ديمقراطية بصيرة.
    ولعلنا نتذكر جميعا أن أول من بشر بزوال دولة إسرائيل هو نفسه د.*مصطفى* *محمود* رغم أن كل الشواهد تؤكد عكس ذلك، ولا يزال مصرا علي أن هناك أدبيات كثيرة معظمها يستند إلى أدلة دينية تؤكد حتمية زوالها..
    وأن ما نراه من هرولة بعض الدول في اتجاه إسرائيل سواء دولا عربية أو إسلامية، ربما يكون من قبيل إدارة الصراع بين هذه الدول وإسرائيل، أو أن بعضها يتخذ من إسرائيل وسيلة للحصول علي رضاء أمريكا او تجنب نقمتها في الفترة الراهنة. **
    إلا أن *مصطفى* *محمود* يرى أن زوال إسرائيل مرهون بحدوث الصحوة العربية والانتباه للخطر الداهم الذي يهدد الجميع.

    ودمتم

    منى رشدى


  7. #7
    الصورة الرمزية mona roshdi
    mona roshdi غير متواجد حالياً المشرفه المميزه للأسلامي العام والصوتيات والمرئيات الاسلامية
    تاريخ التسجيل
    27 - 6 - 2008
    ساكن في
    خلف دائرة الأحذان
    المشاركات
    12,425
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thegohst مشاهدة المشاركة
    المشكلة يا حضرةالمشرفه
    أنى أنا قبل ما أقر الكتاب دا
    كنت كويس ....
    إنما بعد ما قريته
    مش عرف ايه اللى حصل ...
    ابتديت أشك .
    و أى حاجة تحصل معايا ...
    أردها للكتاب ..

    أنا عاوز أعرف ايه اللى حصل فيا


    أنا بجد متشكر جدا و لكن
    ممكن تكملى معايا للاخر حضرة المشرفة

    و أنا أسف
    لكن

    أنا فى مشكلة؟؟؟؟؟؟؟؟

    لا تأسف على شيئ لان دة علم ونقاش
    وانا احضرت لحضرتك الشرح بلكامل لكلامة اتمنى تقرأة بتمعن
    مش قراءة سريعة
    وبأذن الله سوف تجد المطلوب لك وراحة لقلبك من الشك

    شكرااا لك وانا تحت امر حضرتك

    أختك فى الله
    منى رشدى

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    18 - 2 - 2008
    ساكن في
    الفيوم
    العمر
    38
    المشاركات
    62
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    اخى الكريم اقراء القران فانه يغنيك عن السؤال قال تعالى (افلا يتدبرون القران)وايضا(لقدخلقنا الانسان ونعلم ماتوسوس اليه نفسه) وغيرهاكثير وكما يقول الدكتور انه ماكان يعبد الانفسه كان فى شك من وجون الله عز وجل وبعد ذلك عاد الى الله (لااله الاالله محمدرسول الله)
    اللهم اغفر لنا زنوبنا وانصرنا على القوم الظالمين
    البحث على جميع مواضيع العضو محمد86

  9. #9
    الصورة الرمزية mona roshdi
    mona roshdi غير متواجد حالياً المشرفه المميزه للأسلامي العام والصوتيات والمرئيات الاسلامية
    تاريخ التسجيل
    27 - 6 - 2008
    ساكن في
    خلف دائرة الأحذان
    المشاركات
    12,425
    مقالات المدونة
    1
    النوع : انثيEgypt

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد86 مشاهدة المشاركة
    اخى الكريم اقراء القران فانه يغنيك عن السؤال قال تعالى (افلا يتدبرون القران)وايضا(لقدخلقنا الانسان ونعلم ماتوسوس اليه نفسه) وغيرهاكثير وكما يقول الدكتور انه ماكان يعبد الانفسه كان فى شك من وجون الله عز وجل وبعد ذلك عاد الى الله (لااله الاالله محمدرسول الله)
    شكرااا لك اخى فى الله محمد

    وهذاما طلبتة منة أن يقرأ بتمعن وجيدااا لانها

    رحلتى من الشك إلى اليقين

    أذن هو ادرك فى النهاية وآمن بالله وملائكتة وبلدين الاسلامى
    وآمن برافع السماوات

    شكرااا لك

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    4 - 9 - 2009
    ساكن في
    *******
    المشاركات
    4,824
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد86 مشاهدة المشاركة
    اخى الكريم اقراء القران فانه يغنيك عن السؤال قال تعالى (افلا يتدبرون القران)وايضا(لقدخلقنا الانسان ونعلم ماتوسوس اليه نفسه) وغيرهاكثير وكما يقول الدكتور انه ماكان يعبد الانفسه كان فى شك من وجون الله عز وجل وبعد ذلك عاد الى الله (لااله الاالله محمدرسول الله)

    شكرا على النصيحة
    ولكن انا موقن تماما بوحدانية الله
    و بأنه لا إله إلا الله
    وأنى أقرأالقرأن....
    و لكن ............
    هناك أشياء كانت غائبة تماما عن ذهنى
    ووجدتها فى هذا اكتاب .
    جزاك الله كل خير ......
    طيف عابر و لحظات عندها يتوقف الزمن معلنا حروف اسمك

    البحث على جميع مواضيع العضو Ali Pharouq Najar

 

 
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. »-(¯`s´¯)-» (رساله من مستر على مدكور ليكواكلكوا اتفضلوا ادخلوا) »-(¯`s´¯)-»
    بواسطة ♥بـونـبـونـايـه سـكـره♥ في المنتدى خمسة فرفشة
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 4 - 8 - 2012, 01:17 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©