شكرا للمجهود بجد قصه رائعه
أما عن وجود هذا الرجل فأعتقد أنه موجود بس نادر في زمننا هذا _وشكرا ليك
قصة حب حقيقي
تكحي عن الحب الحقيقي الذي نادراً ما نجده متوافر في هذه الأيام
اليكم القصه
تحكيى القصة عن ولد وبنت كانوا مع بعض في المدرسة وكانوا بيحبوا بعض حب كبيرجدا ولما دخلوا مرحلة الاعدادية طبعا انفصلوا عن بعض ومبقوش يشوفوا بعض غير بالصدفة ولما دخلوا الثانوية كانوا كل يوم بيشوفوا بعض علشان مدارسهم كانت امام بعض وكانوا كل يوم يركبوا مع بعض المواصلات لحد ما دخلوا الجامعة وطلب الشاب من ابية ان يروح يطلب الفتاة للزواج بها وفعلا في اليوم التالي هب الرجل الي والد الفتاة وطلب ابنتة للزواج وفعلا اقاموا الفرح وعاش الزوجان عام سعداء
وخلال هذا العام كان يسود الحب و التوافق بينهما ، بل كانا مثالا جميلا للسعادة ، على الرغم من ان عمريهما لم يتجاوزا 25 سنة.
و لكن السعادة لا تدوم دائما فبعد مرور3 سنوات علي زواجهم دون ان ياتيهم ولد او بنت فذهبوا للدكتور بعد الحاح شديد من الزوجة ، وقد يكون القدر ضدها فعندما ذهبوا واقاموا الفحوصات , وكانت صدمتهم عندما علموا ان الزوج لا يستطيع الانجاب هذا الشيء لم يؤثر علي حبهم بل عاشوا مع بعض 10 سنوات اسعد زوجين بالعالم , الا ان جاء يوم احس الزوج بصداع شديد في رأسة , و في اليوم الثاني ساءت حالته اكثر ، فكان عليه ان يزور الطبيب لتشخيص مرضه ، فأصر الطبيب على ان يبقية في المستشفي حتى يتأكد من استقرار حالته و الإنتهاء من كافة التحاليل و النتائج ، و كانت زوجته ترافقه في تلك الفترة ، ولكن الزوج بدأ يشعر بالخوف و القلق من استمرار ارتفاع درجة الحرارة ، و في اليوم الثالث وأثناء عودة الزوجة إلى البيت لإحضار المزيد من الملابس ، حضر الطبيب الى الزوج ليخبره بامر مرضه ، الذي كان اخطر مما توقع ، فهو مصاب بسرطان بالدم . فانهار الزوج عندما علم بذلك ، وطلب من الطبيب الا يخبر احدا من اسرته .
وعندما عادت الزوجة الية لم يشعرها بأي شيء ، بل اصر على الخروج من المستشفى و العودة الى منزله . وخلال وجوده في المنزل ، كان يتقطع ألما لإقتراب أجله و بعده عن زوجته، فكيف سوف يتركها ؟ وما مصيرها ؟ وهو يعلم ألمها عند البعد عنه ؟
استمر الأمر شهورا ، وهو يقاوم من دون ان يعلم احدا عن مرضه ، و كانت صحته تذوي يوما بعد يوم . لهذا لم تكن الزوجة مقتنعة بذلك ، و كان القلق يساورها و تشعر بأنها سوف تفقد زوجها يوما من الأيام .
و بالفعل ، توفي الزوج بعد عام من المرض ، وهي تتقطع ألما عليه ، ولكن المفاجأة كانت عندما جاءت اللحظة التي قرأت فيها وصيته ، التي كانت مكتوبة بدموع الحزن و الحب ، تاركا لها اربعا من الفواتير مدفوعة الثمن ، وما عليها سوى تسلم ما تركه لها .
الفاتورة الاولي: كانت قيمة فستان زفافها لمن سوف يكون زوجا لها .
الفاتورة الثانية: قيمة تكاليف قاعة الزفاف لزواجها الثاني .
الفاتورة الثالثة: قيمة الذهب الذي أوصى بأن يكون هديتها في يوم زفافها.
الفاتورة الرابعة: هي قيمة باقة الورد التي سوف تمسكها و هي عروسة.وأخيرا يا ترى
هل يوجد مثل هذا الرجل الآن..؟
ارجو ان تنال اعجابكم
محمدالباز
شكرا للمجهود بجد قصه رائعه
أما عن وجود هذا الرجل فأعتقد أنه موجود بس نادر في زمننا هذا _وشكرا ليك
تذكر دائما :
ان تحب لا تساوى شيء
ان تكون محبوبا لا تساوى شيء ايضا
ولكن الحب هو ان تكون محبوبا من الشخص الذي تحب
البحث على جميع مواضيع العضو عمارطه2009
الله عليك
بجد قصة حب جامدة موووووووووووت
وبصراحة ماافتكرش ان في من الزوجين دلوقت الا نسبة ضئيلة جدااااااااااااا
اولا ماسايتهوش لما عرفت انها هتتحرم من امومتها
وكمان هو فضل انه يتألم لوحده ولا انه يشوفها بتتألم علشانه
وكمان ماكانش خايف من الموت اد خوفه من البعد عنها
وكمان يوصيها انها تتجوز؟؟؟؟؟؟؟؟
قليل اوى اوى اوى الحب دا دلوقت
تسلم يامحمد
بجد اكثر من رائعة
سبحانك اللهم انى ظلمت نفسي ظلما كثيرا فاغفرلى فانه لايغفر الذنوب الا انتسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيميارب ان ضاقت قلوب الناس عن مافيا من خير فعفوك لايضيقالبحث على جميع مواضيع العضو قطقوطة
موضوع جامد جدا وهايل واتمنى لك توفيق فى حياتك وفى امانيك
مش عارفه بجد اقول ايه
بس دة اكيد الحب اللي اي واحدة بتدور عليه
يارب يرزقك ويرزقني ويرزق جميع بنات المسلمين بقلب زي ده
اذا اردت ان تفهم انسان فانظر فعله لحظة اختيار حر حينئذ سوف تفاجأ فقد تجد القديس يزنى و قد تري العاهره تصلى و قد ترى الطبيب يشرب السم و قد تفاجأ بصديقك يطعنك وعدوك ينقذك وقد ترى الخادم سيدا فى افعاله و السيد احقر من خادم فى اعماله وقد ترى ملوكا يرتشون و صعاليك يتصدقونالبحث على جميع مواضيع العضو suzy
ياريت يكون لسه فى حد بالاخلاص والوفاء ده ويكون فى حب صادق كده
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)