لأن الإسلام يكفل لهم المساواة التامة ويضمن لهم كافة حقوق المواطنة، موضحا أن رموزا وشخصيات قبطية بارزة شاركت بفاعلية في أعمال لجان التقنين، ولم يكن هناك مثل هذه النعرات المتعصبة والجديدة على طبيعة الشعب المصري.
مشكور جدا عوامي على المعلومات والاخبار الجديدة
مقال ثري بمعلومات مهمة
وفعلا
سبحان الله يكون موت السادات عطل مشروع تقنين الشريعه