أنا لها بالسيف أو بالكلمات .. أنا لها حتى يأتيني الممات
كلماتي تسقط كالمطر .. وتفيض بقوه كالنهر
تجرني من دون رساله .. تعبر مسرعه لا محاله
تلمس أوراقي تبعثرها .. أمسك سيفى لأصرعها
وأمسك قلمى أنثرها .. فكلماتى ملكة أعبدها
أنا أكتب شعر وأعزف من أشواقي ألحــان .. وأسلي قلوب الغرام الحزينه
ولو الشعر مخلوق في هيئة إنسان .. والله لأقوله تسلم وأقبل جبينه
فمن يباريني ؟!!
فى انتظار حواء لترد عليا