• كتبت الأهرام عنوانا لأحد مقالاتها يقول: " الاهرام تثنى على عمة الشيخ الخضرى الكبيرة " بدلاً من " تثنى الاهرام على همة الشيخ " والمصيبة أن عمة الشيخ كانت كبيرة فعلا.

  • أما خطأ خبر جولة وزيرة الشئون الاجتماعية التى ذهبت فى مهمة عمل الى كفر الشيخ فقد كان فيه من البواخة الكثير فبدلا من أن يكتب " حكمت أبو زيد تتجول فى كفر الشيخ " جاء " حكمت أبو زيد تتبول فى كفر الشيخ".

  • وفى خبر قديم نشرته الصحافة المصرية عن سلطان باشا الأطرش " الذى جاء راكباً جواده" جاء الخير " سلطان باشا راكبا ً جراده".

  • وفى حفل استقبال إحدى الكليات لحرم معالى الوزير لترعى حفل طلاب الكلية جاء الخطأ " استقبلت الكلبة حرم معالى الوزير أفواج الطلبة والطالبات " والصحيح استقبلت الكلية .

  • ونشرت إحدى الصحف برقية رسمية فى معرض تبادل رسائل بين الرؤساء مع رئيس دولة أخرى نشر نصها يقول" وأضرع إلى الله العلى القدير أن يمن عليكم ب(الشقاء) العاجل بدلاً من "الشفاء".

  • ونشرت صحيفة إعلاناً يقول "يسر الشركة أن تلعن عملائها الكرام" بدلاً من " تعلن لعملائها الكرام".

  • ومرة وصل الى الجريدة خبر موت شخصية هامة فى البلاد فى اللحظات الأخيرة لصدور العدد فكتب رئيس التحرير خبر نعى " مات فلان أسكنه الله فسيح جناته" وكتب على جانب الخبر " إن كان له مكان" يقصد الخبر... فنزل النعى "مات فلان أسكنه الله فسيح جناته إن كان له مكان".

  • على عكس توبل مخترع القنبلة الذى وقع حمل خبر موته الخاطئ بأفضل تصحيح فعد هذا الخطأ من أفضل الأخطاء التى ننصح الصحف بتجربتها حيث فوجئ نوبل وهو يقرأ أحد الصحف خبراً خاطئاً يقول بأن نوبل مات وقرأ بعده سيلاً من الشتائم التى انهالت عليه على اعتبار انه مدمر البشرية ومخترع الديناميت الذى أهدى البشر شقاء لا نهاية له وحين قرأ بأم عينيه ما لم يجرؤ أحد على قوله فى وجهه وهو حى وهالته صورته البشعة ، فقرر أن يصحح خطأه بتخصيص جائزة عالمية للسلام والآداب فأصبح الناس يعرفونه بها.

نقلته لكم من احدى مجلات مكتبتى