السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هناك مسرحيات تستمر على مر الزمان ولاتنتهي أبدا
حتى ولو مات مؤلفها, فتذهب معه مسرحيته إلى قبره
وبدون علم الجمهور المستغفل المخدوع..
وبنظري لا أحد يتلبس شخصية ليست له إلا لما يعانيه من علله الدفينه
في نفسه المريضة.. فهو يحاول أن يكمل ماينقصة ويدمم عيوبه
بقول ما ليس فيه..
فنرى أنفسنا نتقبل تلك المسرحيات
سواء علمنا أم جهلنا,,ونمضي في حياتنا وهم يمضون..
أشكرك أختى الغالية على طرحك الجميل
لكِ خالص إعجابي وتقديري