ما أروع هذا الدين،
وما أكرم رب العالمين،
تكون جالسآ..
وذنوبك تغفر
وخطاياك تمحى
وحسناتك تزداد
ومنزلتك ترتفع
وأنت تدري
ولا تعلم ..
كيف ومن أين؟
كل ذلك وأكثر
بدعوة محب لك في اللة خافية
أو بصدقة قد نسيتها جارية
أ وكلمة طيبة اهتدت بها قلوب لاهية
أسأل الله لي ولكم
العفو والعافية
كيف يحزن!
من دعا ربه بصدق ويقين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)