شكرا محمد لما سردته من قصص ويا ليتنا نعتبر منها ونتعلم
تسلم محمد ودمت متميز
يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد
تفقد سمعها يوماً ما
.
فقرر بأن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من
صعوبة القدرة على الاتصال معها
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل
عرضها على أخصائي
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك
طريقة تقليدية
لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد
40 قدماً من
الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك
وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام
العشاء في المطبخ
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ
يتحدث بنبرة عادية وسألها :
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".
فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج
بالفرن"
إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون
المشكلة من عندنا نحن
يحكى أنَّ رجلًا عجوزًا كان جالسًا مع ابن له يبلغ من العمر 25
سنة في القطار، وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه
الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.ـ
أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ: "أبي،
أنظر، جميع الأشجار تسير وراءنا"!!
فتبسم الرجل العجوزمتماشيًا مع فرحة ابنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان، ويستمعون إلى ما يدور من
حديث بين الأب وابنه، وشعروا بقليلٍ من الإحراج، فكيف
يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل؟!!
فجأة صرخ الشاب مرةً أخرى: "أبي، أنظر إلى البِركة وما فيها
من حيوانات، أنظر.. الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجُّبُ الزوجين من حديث الشاب مرةً أخرى.
ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب،
الذي امتلأ وجهه بالسعادة، وصرخ مرةً أخرى: "أبي، إنها
تمطر، والماء لمس يدي، أنظر يا أبي!".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل
العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج
لابنك؟!"
هنا قال الرجل العجوز: "إننا قادمون من المستشفى، حيث أن
ابني قد أصبح بصيرًا لأول مرةٍ في حياته ".
تذكَّر دائمًا :"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"..
مع تحياتي
مــــحـــمد
شكرا محمد لما سردته من قصص ويا ليتنا نعتبر منها ونتعلم
تسلم محمد ودمت متميز
<a href="http://up.masrawycafe.net/"...66.jpg" /></a>البحث على جميع مواضيع العضو ايسل
شكرا لك على ماقدمت ودائما متميز فى طرحك
جزاك الله كل الخير وبارك فيك
لك منى جزيلا الشكر
الأجمل من القصص أنك أنت
اللى كاتبهم دايما يابنى
متميز فى كل حاجه
حتى فى المنتدى
مش فى البيت بس
ورانا ورانا فين
مانروح بس بجد
دايما منور ياقلبى
جميلة القصص يا محمد
بارك الله فيك
بس عندى سؤال بعد إذنك :
هى منى تبقى زوجتك ؟؟
لو سمحت رد ضرووووووورى
و السبب هقوله لها هى بعدين
محمد بجد سورى بس بطل يأبنى غلاسه
وتعليقك ده أنا مش زوجتك طب كمل وقولها
أنا أبقى لك أيه وبعدين هيا عايزه تقولى أنا
مش أنت وأنا عارفه هيا عايزه تقول أيه
بس تصدق مش هاقولك يالله باء عند
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)