كَان الْقَلْب لَه مُطَاع
وَلَم يُفَكِر يَوْمَا بّالْفْرَاق
كَان يَامُل الْلِّقَاء
تَأَمَّل كُل مَجَال
وَسَلَك كَل طُرُق الْوِصَال
وَلَكِن الْغَدِر مِن الْخِصَال
مَن كَان الْقَلْب لَه مُطَاع
سِيلِيفيّا }
هاانَا اسْتَقْبَل بِقَلْبِي حَرَّوْفِك لاثْبّت قَلْبِي مِن جَدِيْد
كَالْصَّحْرَاء تَنْتَظِر الْسِّنِيْن لِلْمَطَر
وَلَكِن قَطَرَات الْمَطَر الْصَّحْرَاء
لايُضَاهِي حَرَّوْفِك عَلَى قَلْبِي
اخْتِي الْعَزِيْزَه
هَذَا هُو الْحُب الْزَّمَن
هَذَا حَال الْقُلُوْب
تِقَسَى وَلَا تَحِن
تَغْدِر وَلاتِحب
تَخُوْن وَلاتَوَفِى
سِيلِيفيّا }
حُرُوْف فَاضَت عَن حُدُوْد الْوَجَع
فَكَان مِن الْصَّعْب لَمْلَمَتْهَا
قَرَأْت نَبْضُك اكْثَر مِن مَرَّة
كَم اشُجَآني وامَتَعَنِي ,
اجَمَل مَا يَكْتُبْنَا هُو الْوَجَع وَالْحُزْن ,
رَائِعَة انْت ....
دَمُت بِخَيْر وَسَعَآدَة
.
وَد لَك .. وَجَنَائِن وَرَد