قهوتنا على الانترنت
ابحث عن :  
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 34
  1. #11
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    رئيس وزراء




    محمد توفيق







    فترة تولى المنصب



    من ١٠ / ٠٣ / ١٨٧٩ إلى ٠٧ / ٠٤ / ١٨٧٩


    من ١٨ / ٠٨ / ١٨٧٩ إلى ٢١ / ٠٩ / ١٨٧٩


    من مواليد ٢٠ إبريل عام ١٨٥٢ بالقاهرة، وتربى بها.




    أكبر أنجال الخديوي إسماعيل، والدته هي شفق نور هانم إحدى (محاظي) القصر. وعندما بلغ التاسعة من عمره أدخله والده مدرسة المنيل، ثم المدرسة التجهيزية، ولم يدرس خارج مصر على خلاف أغلب أعضاء الأسرة المالكة.




    اسرته



    تزوج من قريبته الأميرة أمينة هانم إلهامي ابنة إبراهيم إلهامي باشا ابن عباس الأول بن أحمد طوسون باشا بن محمد علي باشا وذلك بعام 1873، وأنجب منها:


    الخديوي عباس حلمي الثاني.


    الأمير محمد علي باشا توفيق.


    الأميرة نازلي هانم.


    الأميرة خديجة هانم.


    الأميرة نعمة الله.



    شكل وزارته الأولى في عهد والده (١٠ مارس ١٨٧٩- ٧ إبريل ١٨٧٩)، وكانت تضم وزيرين أوروبيين، ولم تدم طويلاً، فقد احتدم الخلاف بينها وبين مجلس شورى النواب، واستهدفت لحركة معارضة انتهت بسقوطها وتأليف وزارة محمد شريف الأولى.


    تولى حكم مصر في ٢٦ يوليه ١٨٧٩ حتى ١٨٩٢.



    أدركته المنية في ٧ من يناير ١٨٩٢.

    ,,



    اعضاء الوزاره






  2. #12
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي تولي محمد علي باشا حكم مصر

    احداث





    تولي محمد علي باشا حكم مصر


    ٩ يوليو ١٨٠٥



    بعد جلاء الفرنسيين نهائيًا عن مصر عاد التنافس الذي كان بين المماليك وخاصة بعد وفاة مراد بك في إبريل عام ١٨٠١، فانحصرت المنافسة على الزعامة في ذلك الوقت بين "عثمان بك البرديسي" و"محمد بك الألفي" ولكن رغم ذلك عمل العثمانيون على تنصيب "محمد خسرو باشا" واليًا على مصر في يناير ١٨٠٢، ولكنه فشل في مهمته حيث دار الصراع بين قواته والمماليك كما ثار ثورة عليه طائفة الارناؤود ( الألبانيين) بقيادة "طاهر باشا" وفي ٦ مايو ١٨٠٣ أعلن العلماء والمشايخ اختيار طاهر باشا قائم مقام ولكنه لم يظل طويلاً حيث تم اغتياله في مايو عام ١٨٠٣ على يد الانكشارية.فتولى بعده "محمد على" قيادة الحامية الألبانية في ١٨٠٣ وكانت مصر في حالة من الفوضى، فرأى محمد على أنه عليه التحالف مع "عثمان بك البرديسى" للتخلص من الحاكم العثماني الجديد "أحمد باشا" والزعيم المملوكي المنافس "محمد بك الالفى" وبالفعل تمكن محمد على من هذا التحالف من طرد الوالي أحمد باشا بعد أن حكم يومًا واحدًا.



    بدأت سلطة محمد على تظهر في الميدان وبعد حوالي شهر اختلف محمد على مع البرديسي الذي أحدثت فداحة ضرائبه ثورة في القاهرة وأحدثت فداحة ضرائبه ثورة في القاهرة. انتهز محمد على هذه الفرصة لمصلحته، فانضم إلى المشايخ وكسب عطف الشعب وثقة علمائه، وأمر جنوده بمهاجمة المماليك بالقاهرة فخرجوا منها وذهبوا إلى الصعيد، ونجح محمد على بعد ذلك إلى تعيين خورشيد باشا محافظ الإسكندرية واليًا على مصر وكان خامس من تولى ولاية مصر في خلال سنتين.



    استمرت الحرب بعد ذلك سجالا بين المماليك وجنود الوالي ومحمد على إلى أن ارتدوا عن القاهرة وانسحبوا مرة ثانية إلى الصعيد. وبعد مطاردة المماليك إلى الصعيد انهار التحالف القائم بين محمد على وخورشيد.



    عمل محمد على لينال تأيد العلماء وخاصة نقيب الأشراف السيد عمر مكرم وما أن علم العلماء بوصول فرمان يقضى بعودة الألبانيين ورؤسائهم إلى بلادهم حتى طلبوا من محمد على البقاء في مصر لما عهدوه فيه من العدل والاستقامة فقبل محمد على ذلك ولكن على الرغم من ذلك بذل خورشيد مساعيه لإقصاء محمد على عن مصر.



    و في يوم الاثنين ١٣ مايو أجمع العلماء على عزل خورشيد باشا وتعين محمد على واليًا مكانه فامتنع محمد على في بادئ الأمر حتى لا ينسب إليه انه المحرض على هذه الثورة و لكن السيد عمر مكرم والشيخ الشرقاوي قلداه خلعة الولاية فقبل محمد على الشروط التي رفضها خورشيد من قبل كما اقر إلى الرجوع إلى هؤلاء الزعماء في شئون الدولة و بهذا و نزولا عن إرادة زعماء الشعب أصبح محمد على والى على مصر في ١٣ مايو ١٨٠٥.



  3. #13
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي إبراهيم سعده " من رؤوس الفساد "

    شخصيه عامه





    إبراهيم سعده " من رؤوس الفساد "







    ولد في ٣ نوفمبر عام ١٩٣٧ في مدينة بورسعيد.



    في بداية حياته قضي عدة سنوات بسويسرا حيث درس الاقتصاد السياسي، وهناك أراد العمل مراسلاً صحفيًا لأي صحيفة مصرية، واستطاع أن يعمل مراسلاً صحفيًا لأخبار اليوم في جنيف.



    في أخبار اليوم تولى العديد من المناصب مثل: رئيس قسم التحقيقات الخارجية، ونائب رئيس التحرير، ورئيس التحرير ورئيس مجلس إدارة دار أخبار اليوم، كما اشتهر بكتابة عموده "آخر عمود". تولى أيضًا رئاسة تحرير صحيفة مايو (صحيفة الحزب الوطني) ليصبح أول صحفي يجمع بين رئاسة تحرير صحيفة قومية (أخبار اليوم) وصحيفة حزبية (مايو).




    ما قيل عنه



    ولا يختلف إثنان على أن إبراهيم سعده يعد واحدًا من أسوأ رؤساء تحرير الصحف القومية فى البلاد ، ويشهد بذلك حتى العاملون معه داخل مؤسسته الصحفية .. وكان يجب علينا مقاطعة "أخبار اليوم" وكل ما هو على شاكلتها ـ قبل مقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية .. كان علينا أن نحاصر أعمالهم واصداراتهم ونضعهم فى الحجم الحقيقى اللائق بهم .. لكنهم ومن أجل التوزيع يخاطبون غرائز الشباب ويكثرون من نشر الفضائح والصور العارية وفرد الصفحات العديدة للفن وأهل الفن .. والكورة وأهل الكورة .. وبرامج التليفزيون ... وكلها أمور تافهة قد تزيد التوزيع لكنها لا تخدم هدف أو قضية .



    ومن المؤسف أن يجد الانسان نفسه مضطرًا للرد على بعض ما يكتب هذا الأفاك الكاذب ـ تاركًا ما هو أهم وأنفع ، ولكن هناك من الأمور ما لا يمكن السكوت عليها رغم تأكد المرء من أن الدولة ما وضعتهم فى أماكنهم إلا من أجل تشتيت الجهد وزيادة مساحة المواجهة وإرباك الأولويات ، والرؤساء العرب يدركون أنهم ما كانوا إلا برؤساء التحرير ورؤساء التحرير يدركون أنهم ما استمروا إلا برؤساء البلاد ورباط الفساد يجمع ما بينهم كأشد ما يكون الرباط ..



    وما رؤساء التحرير فى بلادنا إلا كهمزة الوصل التى تصل ما بين الحاكم وكتبة الزور ـ ينظر إليهم الحاكم دون نطق فيفهمون ، وينظرون إلى كلابهم فيكتبون دون تعليمات منطوقة أو مستندات مكتوبة .


    ولذلك نراهم لا يختلفوا أبدًا لإدراكهم بأنهم إذا ما اختلفوا بانت السرقة ..


    ولكى تدركوا فداحة ما نحن فيه .. وبأننا أمة قد أصابها الوهن وأذلها الخوف وتمكن الفساد منها : أرونى إستقالة واحدة تقدم بها وزير ، أو اضراب واحد قام به أساتذة الجامعات ـ رغم أن هذا هو وقت الجهاد ، أرونى مجلس شعب ثار من أجل الشعب ولو لمرة واحدة ، أرونى كلمة حق جهر بها شيخ الأزهر فى وجه حاكم ظالم ، أرونى استقالة محافظ أو مسئول !!


    ما زال الكل يصفق ويلعق أحذية الأسياد ، وما زالت كلمات رؤساء التحرير تسبح بحمد الملك والرئيس والأمير والسلطان .



    إن أمريكا لم تحكمنا عن طريق قوتها وإنما حكمتنا عن طريق هؤلاء الخونة ، وما نراه فى فلسطين فاق كل حدود التحمل ، وما نستشعره من خطر قادم جعل الأبكم ينطق والأصم يسمع والأعمى يرى ، وما زال الحكام نائمون .



    ورغم كل ما نحن فيه من هوان ـ إلا أن الموقف بعد ضرب العراق سيجعلنا نشعر أننا كنا نعيش فى عهد التدليل الأمريكى لأن الوضع سيختلف تمامًا وسيبلغ الجبروت الأمريكى والصهيونى ذروته ويفرض أسلوب السمع والطاعة على كل حكام المنطقة ، وسوف نصبح عبيد من جديد ، وسوف نكبل بالحديد ونساق مثلما تساق الخراف للذبح !!



    ومن فضل الله علينا أن فرصة النجاة ما زالت قائمة شريطة أن نتحرك ونحطم العروش والكروش ، ونخلع كل مسئول أبله وحاكم مستبد وأن يملك الشعب من جديد زمام أمره .


    لقد أصبحنا دولة مشوهة لا معالم لها ـ نحتفل منذ أيام بصناعة أول "أستيكة" مصـرية .. سوف توفر 15 مليون جنيه مصـرى ، ولا نستحى من الإعلان عن ذلك :




    كلما أدبنى الدهـــــــر .... أرانى نقص عقلــــى


    وكلمــــا ازددت علمًا .... زادنى علمــــًا بجهلى




    وما نعيشه الآن ليس له مسمى ... فلا نحن دولة ديمقراطية ولا دكتاتورية ، ولا نحن دولة شرقية ولا غربية ، ولا نحن دولة عربية ولا عبرية ، ولا نحن دولة مسلمة ولا كافرة ، ولا نحن عمالقة ولا أقزام ... نعيش ما بين بين لا بشر ولا أصنام ، ولا سادة ولا خدام ... كل ما فينا مشوه ، وكل ما حولنا حطام .


    فى العدد الأخير من "أحقاد اليوم" اتحفنا إبراهيم سعده ـ رئيس التحرير ورئيس مجلس الادارة ـ بمقال على مساحة صفحتين كاملتين خصصهما للدفاع عن الغرب وعلى رأسه أمريكا .. وفى الهجوم على الإسلام وعلى رأسه المجاهد أسامه بن لادن .. وفى دفاعه وهجومه لم يستند إلى أى مرجع ولم يعتمد على حقيقة ولم يركن إلى فكر قادر على التحليل والاستنتاج والاقناع وإنما عمل بنظام الاسطوانة المشروخة التى حددت مسارها فى مجرى واحد من الضلال والبهتان .


    وإبراهيم سعده من النوع الذى لا يستحى ، فهو على استعداد أن يسير فى الطريق عاريًا إذا طلبت منه السلطة ذلك ... ولم لا .. وقد باع شرفه قبل أن يمسك قلمه ، وباع أهله قبل أن يفقد نفسه ، وباع دينه قبل أن يبيع وطنه ، ولم يعد له رصيد إلا النفاق والرياء يصرف منهما كيف يشاء وقتما يشاء ـ على من يشاء .



    وإبراهيم سعده لا يكتب وإنما يُستكتب .. ولا يفكر وإنما يغرف من المطبخ الأمريكى سابق التجهيز والاعداد .. لا يتذوق لكنه يبلع .... وفى حياته الصحفية لم يساند قضية ولم يناصر حق ولم يراعى حرمة ولم يخشى حرام ولم يعرف حلال .. تفرد له صفحات البهتان ليتقئ فيها ويتبول ويتبرز ثم ينشرها روائح كريهة يجعل الجميع يلعن الصحافة ومن أسسها والجريدة ومن يرأسها ... مقالاته يتوضأ الحُر إن مر بها .. ويغتسل إن لامسها .



    إنه كاللص ـ أو كالتلميذ الخائب أو الهارب الذى يتسلق الأسوار من أجل أن يصل إلى أسياده .. ويصوب طلقات مسدسه "مسدس الأطفال" على العظماء من الرجال من فوق "بغل" الصحافة الناتج عن التزاوج المصـرى الأمريكى .



    وعندما يتعرض من هو فى حجم "ابراهام سعده" لمن هو فى حجم أسامه بن لادن وأيمن الظواهرى ـ فقل على الدنيا السلام .



    لقد انتزعت العمالة من الوجوه الحياء ، ونقلت سواد قلوبهم إلى وجوههم ، ونقلت الحقد من العقل إلى اليد ليكتب كل موتور ومأجور ومخمور ما لم يكتبه شيطان ..



    من ذا الذى يوافق على وصف "إبراهام سعده" لأسامه بن لادن بأنه ( معقد وحاقد وجاهل ومدع ِ وأحمق وأخرق وهايف وتافه وأن والده عاشر عشرات الزوجات والمحظيات ، وأنه يبحث عن دور يتناسب مع قدراته الجاهلية .... ) ولا يخفى على أحد أن كلمة الجاهلية يقصد بها العلمانيون "الإسلام" ثم يصف الكاتب ـ الكاذب ـ أيمن الظواهرى بأنه ( من المرتزقه والجهلاء والمتعصبين الذين يتجاهلون عن عمد ألف باء الشريعة الإسلامية ، وأنه متوحش إرتكب العديد من الجرائم اللا إنسانية وأنه فعل ما فعل هو ومن معه من أجل أموال أسامه بن لادن .... ) !! أرأيتم تفسير لأحداث الحادى عشر من سبتمبر بمثل هذا التفسير ؟!! ألا يعلم هذا المختل أن أسامه بن لادن وأيمن الظواهرى ورفاقهم قد باعوا الدنيا بالآخرة ... ألا يدرك المعتوه أنهم تركوا الأهل والمال وناموا على الرمال من أجل اعلاء كلمة لا إله إلا الله ... فكيف يكونوا "حرامية الثروات" كما يدعى .. ؟!!



    قليلاً من الحياء يا من فقدت الحياء ، وإن لم تستحى فاصنع ما شئت يا رئيس "التزوير" ورئيس مجلس "الفساد" .




    انتظروا ,, موضوع جديد ,,

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    جميل جداا يا حودة
    مرسي والله معلومات قيمة واكييد هنرجع ليها فى يوم من الايام
    ربناا يخليكى جوجو
    وارجو انك تكونى استفدتى
    ويُسعدُنى مرورك دايماا

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي عباس حلمى الاول

    حكام


    عباس حلمى الاول







    واليا من نوفمبر 1848 إلى يوليو 1854 ، ولد سنة 1813 في جدة ونشأ في مصر ، خلف عمه إبراهيم باشا في تولي مصر 1848 هو حفيد محمد علي وابن أخ إبراهيم باشا في عهده اضمحل الجيش والبحرية في مصر وأغلقت كثير من المدارس والمعاهد ، عاش عيشة بذخ ، ولى عباس الحكم بعد وفاة عمه إبراهيم باشا، و في حياة محمد علي باشا، و هو ابن أحمد طوسون باشا بن محمد علي باشا، لم يرث عن جده مواهبه و عبقريته، و لم يشبه عمه إبراهيم في عظمته و بطولته ، بل كان قبل ولايته الحكم و بعد أن تولاه خلوا من المزايا و الصفات التي تجعل منه ملكا عظيما يضطلع بأعباء الحكم و يسلك البلاد سبيل التقدم و النهضة وانصرف عن التفرغ لشئون الدولة ظل في الحكم قرابة الخمس سنوات واغتيل في قصره في بنها في عام 1854 .



    يمكن اعتبار عصر عباس باشا الاول عهد الرجعية ، ففيه وقفت حركة التقدم والنهضة التى ظهرت فى عهد محمد على .




    ميزه عباس




    كان عهد عباس قد خلى من اعمال النهضة والعمران ، اللهم ماكان من انشاء سكة الحديد بين القاهره والاسكندرية ، واصلاح سكة السويس الحجرية .



    على ان لعباس ميزة اخرى يجب ان يذكرها له التاريخ ، وهى انه لم يفتح على مصر ابواب التدخل الاجنبى ، فلم يمكن للاجانب فى البلاد ، ولم يمد يده الى الاستدانه منهم ، بل ترك خزانة مصر حره من اثقال الديون الاجنبية التى كبلها بها خلفاؤه من بعده ، وكان يجتهد دائما فى سد عجز الميزانيه ، دون ان يلجأ الى القروض ، ولم يكن يميل الى منح الاوروبين امتيازات بأستثمار مرافق البلاد ، فهذه ميزه يجب ان تذكر له بالخير ، ويمتاز من هذه الناحية على سعيد واسماعيل ، فخطأ سعيد باشا انه منح المسيو فردينان دلسبس امتياز حفر قناة السويس ، وافتتح عهد الاقتراض من الخارج ، وخطأ اسماعيل انه كبل مصر بالديون الجسيمة التى اقترضها من البيوت الاوربية .






    زوجات عباس حلمى ومستولداته :




    ماهوش قادين وقد رزق منها الأمير إبراهيم الهامي باشا



    شازدل قادين الجركسية وقد رزق منها الأمير مصطفى والأميرة حواء



    هواية قادين وقد رزق منها الأمير محمد صديق والأميرة عائشة



    همدم قادين



    برلانته هانم






  6. #16
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي محمد باشا شريف

    رؤساء وزاراء





    محمد باشا شريف









    فترة تولى المنصب



    من ٠٧ / ٠٤ / ١٨٧٩ إلى ٠٥ / ٠٧ / ١٨٧٩


    من ٠٥ / ٠٧ / ١٨٧٩ إلى ١٨ / ٠٨ / ١٨٧٩


    من ١٤ / ٠٩ / ١٨٨١ إلى ٠٤ / ٠٢ / ١٨٨٢


    من ٢١ / ٠٨ / ١٨٨٢ إلى ١٠ / ٠١ / ١٨٨٤




    ولد محمد باشا شريف في ٢٨ نوفمبر عام ١٨٢٦ بإسطنبول وفي رواية أخرى بالقاهرة.



    التحق بالمدرسة الابتدائية الخاصة بالأمراء وهي المدرسة الحربية التي أنشئت عام ١٨٢٦ بأمر من محمد علي، وبعد أن مكث فترة قصيرة بمدرسة باريس، انتقل إلى سانت سير saint cyr (مدرسة أركان الحرب الفرنسية)، ثم انتقل فيها للتدريب بمدرسة تطبيق العلوم الحربية، حيث قضى عامين فيها والتحق بالجيش الفرنسي أثناء التدريب بمقتضى اللوائح العسكرية، وحصل على رتبة النقيب بإحدى الفرق الفرنسية.




    عُين في عهد سعيد باشا ناظراً للأمور الإفرنجية عام ١٨٥٨، ثم رئيساً لمجلس الأحكام (يونيه ١٨٦١)، ثم عُين ناظراً لديوان المدارس (٢٦ يوليه ١٨٦٣- ١٤ إبريل ١٨٦٨)، وناظراً للأشغال العمومية والداخلية في نوفمبر ١٨٦٦.



    اختاره الخديوي إسماعيل عام ١٨٦٨ لرئاسة المجلس الخصوصي، ثم عُين رئيساً لمجلس الأحكام في سبتمبر ١٨٧٢، وفي ٤ أغسطس ١٨٧٧ كان ناظراً للخارجية ووقع عن الحكومة المصرية معاهدة إبطال تجارة الرقيق.



    تبوأ منصب رئيس النظار ووزير الداخلية والخارجية في الوزارة التي قام بتشكيلها وعرفت بنظارة شريف الأولى (٧ إبريل ١٨٧٩- ٥ يوليه ١٨٧٩) وأقصى فيها الوزيرين الأوروبيين اللذين كانا يتوليان المالية والأشغال في عهد نوبار ومحمد توفيق، ثم شكّل وزارته الثانية (٥ يوليه ١٨٧٩- ١٨ أغسطس ١٨٧٩) وتولى منصب وزير الداخلية والخارجية فيها، كما تولى رئاسة مجلس النظار للمرة الثالثة (١٤ سبتمبر ١٨٨١- ٤ فبراير ١٨٨٢) واحتفظ فيها بمنصب ناظر الداخلية، وخلال وزارته أنشئ مجلس النواب وافتتحه الخديوي في ٢٦ ديسمبر ١٨٨١.




    من أهم أعماله: إدخال الكتاتيب في الهيكل التعليمي للوزارة، جعل معرفة القراءة والكتابة شرطاً أساسيا لتعيين أعضاء مجلس شورى النواب، أُنشيء في عهده مدرسة المهندسخانة (الهندسة) ١٨٦٦، والمدرسة التجهيزية بالقاهرة (المدرسة الخديوية) عام ١٨٦٨، ومدرسة الحقوق في العام نفسه، افتتاح المحاكم الأهلية عام ١٨٨٣، كما أجري أول تعداد لسكان القطر المصري في عهده عام ١٨٨٢.



    أحيل للمعاش عام ١٨٨٤، وتوفي عام ١٨٨٧ بمدينة جراتز بالنمسا، ونقل جثمانه للقاهرة.

    ,,

    اعضاء الوزاره











  7. #17
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    احداث





    حمله فريزر مارس 1807








    جردت إنجلترا حملة عسكرية على مصر بقيادة الجنرال فريزر في مارس ١٨٠٧ ، وكانت إنجلترا قد اتفقت مع محمد بك الألفي أحد زعماء المماليك على أن يؤيدها وينسق التعاون معها ، لإنهاء حكم محمد علي باشا وإرجاع المماليك للسلطة تحت الوصاية البريطانية .



    استطاعت الحملة الإستيلاء على الإسكندرية فى مارس ١٨٠٧ ولكنها لم تنجح فى الإستيلاء على رشيد نتيجة لمقاومة أهالى رشيد ، فأرسل فريزر إلى المماليك يطلب منهم المساعدة ولكنهم لم يستطيعوا مساعدته بعد أن تفرقت كلمتهم ومات زعيمهم محمد الألفي فرأى فريزر أنه من العبث مواصلة القتال فتحصن بالإسكندرية، وأرسل إلى محمد علي يطلب الصلح في مقابل أن يجلو عن الإسكندرية في تلك الأثناء كان محمد علي يستعد للزحف على الإسكندرية. سار محمد علي بجيشه من معسكره في إمبابة متوجها إلى الرحمانية ومنها إلى دمنهور في ١٢ أغسطس عام ١٨٠٧، وهناك التقى بالجنرال شربروك الذي فوضه فريز لإبرام الصلح بين الطرفين المصري والبريطاني. وبعد مفاوضات قصيرة عقد الطرفان معاهدة دمنهور في ١٤ سبتمبر عام ١٨٠٧ والتى بمقتضاها جلت القوات البريطانية عن الإسكندرية ، ثم أقلعت السفن البريطانية بما تبقى من جنود الحملة إلى صقلية، وضمت الإسكندرية إلى محمد علي بفرمان سلطاني بعد أن كانت تتبع مباشرة السلطان العثماني وحاكمها يعين من قبله.






    شخصيات عامه





    إبراهيم عبد القادر المازني








    ولد إبراهيم محمد عبد القادر المازني في التاسع عشر من شهر أغسطس عام ١٨٩٠، بمدينة القاهرة .



    عين محررا بجريدة الأخبار، ثم محررا بجريدة السياسة الأسبوعية، ثم رئيسا لتحرير جريدة السياسة اليومية، ثم رئيسا لجريدة الاتحاد، كما انتخب وكيلا لمجلس نقابة الصحفيين عام ١٩٤١، انتخب عضوا في مجمع اللغة العربية بالقاهرة، يعد من رواد مدرسة الديوان ومؤسسيها مع عبد الرحمن شكري وعباس العقاد . تزوج المازني فماتت زوجته، فتزوج بأخرى فماتت بعد أن رزق منها بولدين وبنتاً، فماتت وهى في مقتبل العمر .



    كانت حياة المازني الذاتية محور الكثير من مقالاته، وبعض قصصه، وذلك أمر طبيعي لكاتب يعتز بذاته وبأدبه،وتحدث في هذه المقالات، والقصص عن طفولته وذكرياتها، وشبابه وأحداثه، وعيشته الأسرية،وصراعه مع الأحداث وصراع الأحداث له، له عدة مؤلفات منها ( صندوق الدنيا إبراهيم الكاتب غريزة المرأة وحكم الطاغية أحاديث المازني مجموعة مقالات، أقاصيص بالاشتراك مع سهير القلماوى وآخرين بشار بن برد إبراهيم الثاني – رواية – القاهرة، ثلاثة رجال وامرأة –رواية، عود على بدء – رواية القاهرة، ميدو وشركاه – رواية القاهرة ، الجديد في الأدب العربي بالاشتراك مع طه حسين وآخرين، حديث الإذاعة بالاشتراك مع العقاد وآخرين، الحرب بعد أثنى عشر شهرا وتسع أسابيع بالاشتراك مع العقاد وآخرين حصاد الهشيم وغيرها


    توفى إبراهيم عبد القادر المازنى ١٩٤٩ .



    انتظروا ,, موضوع جديد ,,

  8. #18
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    حكام


    محمد سعيد باشا




    فترة تولى المنصب



    من ١٣ / ٠٧ / ١٨٥٤ إلى ١٨ / ٠١ / ١٨٦٣





    نجل محمد علي باشا الكبير، من زوجته عين الحياة قادن.


    من مواليد ١٧ مارس ١٨٢٢ بالإسكندرية.




    منذ الصغر ألحقه والده محمد علي باشا بخدمة الأسطول، ورقى إلى أن أصبح قائد الأسطول، فهو خامس أمراء البحار في الأسطول المصري.



    تولى حكم مصر في ١٣ يوليه ١٨٥٤ إلى ١٨ يناير ١٨٦٣.



    منح سعيد فرديناند ديليسبس في عام ١٨٥٤ امتياز حفر قناة السويس.


    اشتركت مصر في حربين خلال عهد سعيد: حرب القرم، وحرب المكسيك.



    عنه


    كان محمد سعيد باشا محباً للمصريين، كما اعتنى محمد على باشا بتربيته اعتناء فائقاً، بلغ حد التشدد فى المأكل والمشرب والملبس والسلوك، وهناك رسالة نادرة بعثها له أبوه محمد على أثناء دراسته فى الإسكندرية، والرسالة تنطوى على التأنيب والتحذير يقول فى بعض منها: «لقد وصل إلى علمى نبأ عدم التفاتك للدروس وميلك للراحة والرقاد وميلك لمصاحبة القبودانات القديمة الذين لا يدرون شيئاً من الآداب، وترك مجالسة من يكتسب منهم مسلك الإنسانية،




    وقد سبق أن نبهنا عليك بدوام الانتباه للمدرس والسير بالمشى والحركة لعدم حصول السمنة «أى البدانة»، والواجب عليك الائتلاف بمن لهم معرفة بالأصول الجديدة العارفين بالحاكم وتعلم الأصول حتى لا يقال إن محمد على سيئ الخلق، وعليك تعظيم كبرائك والتزام التواضع مصداقاً للحاكم وسأحضر للإسكندرية لامتحانك أمام أحد المدرسين».




    وفوق هذا فقد دفعه أبوه لأفضل المعلمين، فلما أتم تعليمه ألحقه بسلاح البحرية، وأمر مدرسيه بأن يدفعوا به فى التدريبات القتالية بل شدد أبوه على قائدى البحرية أن يعيش ابنه سعيد بينهم نفس عيشة أقرانه، فلما أتم دراسته العسكرية خدم فى الأسطول المصرى وأصبح قائداً لإحدى البوارج، فلما صقلت خبرته عينه أبوه مساعداً لناظر البحرية «قائد القوات البحرية» وشدد عليه أن يؤدى التحية لقائده ويحترم رؤساءه دون النظر لكونه ابن الحاكم.




    وترقى سعيد إلى أن صار قائداً للأسطول خلفاً لعباس ابن أخيه طوسون، وكان سعيد قد استهل حكمه بما يكشف عن ميله للمصريين وكراهيته للأتراك.




    وكان أحمد عرابى قد سجل فى مذكراته تحت عنوان «كشف الستار عن سر الأسرار» أن سعيد باشا ألقى خطاباً فى مأدبة أقامها بقصر النيل قال فيها مخاطباً الحاضرين: «إنى نظرت فى أحوال الشعب المصرى من حيث التاريخ فوجدته مظلوماً مستعبداً لغيره من أمم الأرض فقد تعاقبت عليه دول ظالمة كثيرة».. إلى قوله: «وحيث إننى أعتبر نفسى مصرياً فوجب أن أربى هذا الشعب وأهذبه تهذيباً حتى أجعله صالحاً لأن يخدم بلاده خدمة نافعة، ويستغنى بنفسه عن الأجانب».




    وكان رفاعة الطهطاوى آنذاك فى السودان فأمر سعيد بعودته هو ورفاقه، لكن كراهية سعيد للأتراك لم تمتد للفرنسيين والأوروبيين عموماً، وكان يجد فى بيت نائب القنصل الأطعمة الدسمة والمكرونة التى كان يحرمها عليه أبوه محمد على، وكان ابن القنصل هو «فرديناند ديلسبس» وتوطدت العلاقة بينه وبين سعيد،




    ولما كان سعيد فى فرنسا أثناء دراسته توطدت العلاقة أكثر ولم يكد سعيد باشا يتولى حتى أرسل له ديلسبس تهنئة من باريس كان رد سعيد عليها أن يبعث إليه يستضيفه، بل ذهب بنفسه إلى الإسكندرية ليكون فى استقباله، إلى أن قام ديلسبس بمفاتحة سعيد بمشروعه التاريخى وهو حفر قناة ملاحية تصل بين البحرين الأبيض والأحمر، فمنحه سعيد بسهولة الامتياز العظيم حتى أن ديلسبس فى مذكراته تحدث باستخفاف عن قبول سعيد بهذا المشروع العملاق بسهولة.




    وكان التفويض الكامل والامتياز الذى يمتد ٩٩ عاماً قد وقع فى ٣٠ نوفمبر من نفس العام ١٨٥٤.وفى عهد سعيد أيضاً تم تطهير ترعة المحمودية التى كانت على وشك أن تطمر، وهى القناة الملاحية النيلية الواصلة من فرع رشيد عند مدينة المحمودية وتصب فى الإسكندرية، وفى عهده أيضاً جرى تنظيم القضاء وتم تعيين المصريين فى المناصب الإدارية الكبرى.




    وكان من أعظم إصلاحاته أنه حول الجيش المصرى إلى نعمة بعدما كان نقمة، فأنقص سنوات التجنيد وجعلها سنة واحدة وجعل التجنيد إجبارياً وعاماً للمصريين دون استثناء لأبناء المشايخ والعمد واعتنى بشؤون الجيش وألبس الجنود أفضل الملابس واهتم بطعامهم وشرابهم وزاد فى عدد أفراده.




    وفى عام ١٨٥٨ أصدر اللائحة السعيدية التى قضت بتمليك الأرض للفلاحين وحرص على التخفيف عن الفلاح وأسقط عنه الضرائب المتأخرة وجعل اللغة العربية لغة المعاملات فى الحكومة، وأنشأ خط سكة حديد القاهرة - السويس فى ١٨٥٨، ومن قراراته اللافتة أنه كان يرفض أن يستقبله الناس إثر عودته من أى سفر بالاحتفالات والزينة.




    وهناك رسالة نادرة وطريفة.. بعث بها سعيد من الإسكندرية التى وصل إليها عائداً من أوروبا، وكان يهم بالعودة إلى القاهرة بعد أيام فكتب إلى نائبه فى القاهرة إسماعيل باشا رسالة تتضمن أمره العالى جاء فى بعض منها: «نظراً للأخبار الواردة لطرفى من محافظ الإسكندرية من أن هناك استعدادات جارية تتعلق بإقامة زينة واحتفالات عند عودتى، نحيطكم علماً أنى لا أريد أن يتحمل أى شخص مصاريف زائدة ولا أرغب فى أن الأهالى والمستخدمين «الموظفين» يكلفون أنفسهم مصاريف التزلف إلىّ، أما ذاتكم الشريفة إذا تفضلتم بالحضور لاستقبالى فأكون ممنوناً ومحظوظاً جداً».




    لكن يظل هناك أمران مهمان حدثا فى عهد سعيد، إذ أرسل تجريدة «فرقة عسكرية» إلى حرب المكسيك ليشارك فيها استجابة لنداء نابليون الثالث، الذى طلب منه أن يساعده فى حربه بالمكسيك، وبالفعل دعمه سعيد بحملة من الجنود السودانيين عددها ١٢٠٠ مقاتل يقودها البكباشى «المقدم» خير الله محمد السودانى والصاغ «الرائد» محمد أفندى الماسى،




    كان ذلك فى عام ١٨٦٣ ولأن الأمور كانت مستقرة فى السودان فى ظل إدارة الحكومة المصرية لها فقد تشجع الأوروبيون على القيام برحلات استكشافية لمنابع النيل، وكان من هؤلاء المستكشفين صمويل بيكر والتقى رحالين كانا اكتشفا بحيرة فيكتوريا وتابع صمويل سيره حتى اكتشف بحيرة أخرى سماها بحيرة «ألبرت» وأكد هذا زوج الملكة فيكتوريا التى سميت البحيرة الأولى على اسمها.




    وبعد ثلاثة أسابيع فقط من إرساله الحملة المصرية على المكسيك أدركت المنية محمد سعيد باشا ولم يكن قد تجاوز الثانية والأربعين من العمر حكم منها ثمانى سنوات وتسعة أشهر وستة أيام، فى الثامن عشر من يناير عام ١٨٦٣، ولعلنا فى حاجة لاستحضار بعض المقولات التى قالها سعيد باشا والتى تقوم مقام الحكمة المأثورة ومما قاله: «أمة جاهلة أسلس قيادة من أمة متعلمة» و«الأمة التى لا تقدر مفكريها لا تساوى شيئاً بين الأمم».







  9. #19
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    رئيس وزراء


    مصطفى باشا رياض





    فترة تولى المنصب



    من ٢١ / ٠٩ / ١٨٧٩ إلى ١٠ / ٠٩ / ١٨٨١


    من ٠٩ / ٠٦ / ١٨٨٨ إلى ١٢ / ٠٥ / ١٨٩١


    من ١٩ / ٠١ / ١٨٩٣ إلى ١٥ / ٠٤ / ١٨٩٤


    ولد مصطفى رياض بالقاهرة عام ١٨٣٤.




    اختلف المؤرخون في جنسية مصطفى رياض، فيرى بعضهم أنه كان يهودياً من سميرنا وينتمي لأسرة من المرابين ووزاني الذهب تعرف باسم الوزان، وأن أسمه الحقيقي هو: يعقوب، بينما يرى آخرون أنه تركي مسلم، وأنه نجل ناظر الضربخانة المصرية (سك العملة)، وقد تلقى العلم بالمدارس، وتخرج في مدرسة المفروزة العسكرية.




    انتظم في العمل في سلك عساكر الموسيقي برتبة ملازم عام ١٨٤٩، ثم ترقى إلى رتبة اليوزباشي (نقيب)، ثم رتبة الصاغ (رائد)، مع استمراره في عمله كعازف، ثم ترقى إلى رتبة البكباشي (مقدم) أثناء خدمته الموسيقي العسكرية. عين بعد ذلك مديراً للجيزة عام ١٨٥٣، وأطفيح عام ١٨٥٦، ثم مديراً لمديرية الفيوم، ثم قنا في العام نفسه، ثم انتقل للقاهرة نائباً لناظر السكك الحديدية (١٨٥٦- ١٨٥٧).


    عينه الخديوي إسماعيل حاملاً للختم في يناير ١٨٦٣، ثم أصبح عضواً بمجلس الأحكام (يوليه ١٨٦٤)، فناظراً لخاصة الخديوي إسماعيل في أكتوبر ١٨٦٤، واستمر في وظيفته كحامل ختم، وطرد من خدمة الخديوي في فبراير عام ١٨٦٨.



    تولى مهام منصب ناظر (وزير) المدارس والأوقاف في أغسطس ١٨٧٣، ثم مستشاراً لناظر الداخلية، ورئيساً لمحكمة الوصاية على الأيتام (مارس ١٨٧٤)، وتولى رئاسة المجلس الحسبي في السنة التالية أيضا.



    شكّل وزارته الأولى في (٢١ سبتمبر ١٨٧٩ – ١٠ سبتمبر ١٨٨١)، وتولى فيها منصب نظارة الداخلية ومؤقتاً منصب ناظر المالية، ثم عين رئيساً لمجلس النظار للمرة الثانية (٩ يونيه ١٨٨٨- ١٢ مايو ١٨٩١) وخلال هذه النظارة تصدى لمحاولات اللورد كرومر المعتمد البريطاني في مصر أن تتنازل مصر عن السودان، وأخيراً تولى رئاسة النظارة للمرة الثالثة (١٩ يناير ١٨٩٣- ١٥ إبريل ١٨٩٤)، وعُين فيها ناظراً للمعارف العمومية.




    من أهم أعماله: أوقف ١٨٠٦ فداناً بالوجه البحري مساهمة منه في إنشاء دار الكتب، أصبحت الوقائع المصرية في عهده تصدر يومياً بعد أن كانت تصدر مرتين في الأسبوع، صدرت في عهده لائحة ترتيب المحاكم الشرعية في يونيه ١٨٨٠، إلغاء السخرة، وضع خطة مع دوربك، خبير التعليم السويسري، للنهوض بالتعليم الشعبي، نشر التعليم في أنحاء القطر عن طريق إصلاح الكتاتيب




    اعضاء الوزاره







  10. #20
    تاريخ التسجيل
    2 - 11 - 2008
    ساكن في
    El Faiyûm, Al Fayyum, Egypt, Egypt
    العمر
    33
    المشاركات
    4,989
    مقالات المدونة
    3
    النوع : ذكر Egypt الفريق المفضل  : الاهلي

    افتراضي

    احداث


    معاهدة دمنهور



    ١٤ سبتمبر ١٨٠٧



    جردت إنجلترا حملة عسكرية على مصر بقيادة الجنرال فريزر في مارس ١٨٠٧ ، وكانت إنجلترا قد اتفقت مع محمد بك الألفي أحد زعماء المماليك على أن يؤيدها وينسق التعاون معها ، لإنهاء حكم محمد علي باشا وإرجاع المماليك للسلطة تحت الوصاية البريطانية .




    استطاعت الحملة الإستيلاء على الإسكندرية فى مارس ١٨٠٧ ولكنها لم تنجح فى الإستيلاء على رشيد نتيجة لمقاومة أهالى رشيد ، فأرسل فريزر إلى المماليك يطلب منهم المساعدة ولكنهم لم يستطيعوا مساعدته بعد أن تفرقت كلمتهم ومات زعيمهم محمد الألفي فرأى فريزر أنه من العبث مواصلة القتال فتحصن بالإسكندرية، وأرسل إلى محمد علي يطلب الصلح في مقابل أن يجلو عن الإسكندرية في تلك الأثناء كان محمد علي يستعد للزحف على الإسكندرية. سار محمد علي بجيشه من معسكره في إمبابة متوجها إلى الرحمانية ومنها إلى دمنهور في ١٢ أغسطس عام ١٨٠٧، وهناك التقى بالجنرال شربروك الذي فوضه فريز لإبرام الصلح بين الطرفين المصري والبريطاني. وبعد مفاوضات قصيرة عقد الطرفان معاهدة دمنهور في ١٤ سبتمبر عام ١٨٠٧ والتى نصت على جلاء القوات البريطانية عن الإسكندرية فى مدى عشرة أيام من التوقيع على هذه المعاهدة ،إطلاق سراح أسرى الحرب الإنجليز ، صدور عفو عام سكان الإسكندرية .




    وتم جلاء القوات البريطانية فى ١٩ سبتمبر سنة ١٨٠٧ وضمت الإسكندرية إلى محمد على بفرمان سلطانى بعد أن كانت تتبع مباشرة السلطان وحاكمها يعين من قبله مباشرة .






    شخصيات عامه





    إبراهيم لاما







    جاءا إلى الإسكندرية في عام ١٩١٦ وهما من أصل فلسطيني.




    يعد من الرواد الأوائل في حقل السينما الفلسطينية هو وأخيه بدر لاما. قررا الإقامة في الإسكندرية والعمل على إنتاج أفلام سينمائية مصرية فأسسا لهذا الغرض شركة إنتاج سينمائي باسم "شركة كوندور فيلم" عام ١٩٢٦. بدأ الأخوان لاما في تلك الفترة بإنتاج فيلمهما "قبلة في الصحراء" –أول فيلم روائي عربي- في الرابع من مايو ١٩٢٧ حيث تولى إبراهيم تأليف القصة وتصويرها إلى جانب إخراجها سينمائيًا واكتفى شقيقه بدر ببطولة الفيلم، في عام ١٩٣٠انتقل الأخوان لاما إلى القاهرة بعد أن اتسعت مشاريعهما السينمائية وبعد أن قدما فيلمهما الثاني "فاجعة فوق الهرم" ١٩٢٨ كانت معظم الأفلام التي أخرجها إبراهيم لاما يقوم ببطولتها شقيقه بدر لاما حتى بعد زواج بدر من بدرية رأفت التي قاسمته بطوله هذه الأفلام.




    تنوعت أفلام المخرج إبراهيم لاما فقدم الأفلام التاريخية مثل "صلاح الدين الأيوبي" ١٩٤١، و"كليوباترا" ١٩٤٣، ولكن لضعف الإمكانيات الإنتاجية لم ترتق هذه الأفلام إلى مستوى الشخصيات التي قدمتها، كما قدم أول فيلم عن حكاية قيس وليلى ١٩٣٩، بالإضافة إلى الأفلام الاجتماعية والكوميدية. أنتجت شركتهما ما يقارب من٦٢ فيلم في الفترة ما بين ١٩٢٦ و١٩٥١.



    يعتبر الفنان إبراهيم لاما هو أول من صور في غابات السودان وكينيا وأحراشهادم إبراهيم لاما للسينما المصرية ثلاثين فيلمًا خلال أربعة وعشرين عامًا وعمل مع كبار النجوم آنذاك مثل فاطمة رشدي، وآسيا داغر، وبهيجة حافظ، وماري كويني، وبديعة مصابني خرج إبراهيم لاما وابنه سمير من مصر لمدة عام ونصف العام في أعقاب حرب ١٩٤٨ تاركًا الأستوديو الذي يمتلكه والأفلام التي كان يوزعها من إنتاجه. وعادا في نهاية أغسطس ١٩٤٩ عندما حدث تغيير في السياسة المصرية إزاء اليهود حيث اتهمه الكثيرون بالحرص علي وجود عناصر يهودية في أفلامه .




    انتهت حياة إبراهيم لاما نهاية مفجعة حيث قتل مطلقته بالرصاص نتيجة للغيرة ورغبته في ردها إليه و من ثم انتحر بنفس المسدس، ورحل عن الدنيا في ١٤ مايو ١٩٥٤.





    انتظروا ,, موضوع جديد ,,

 

 
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©