قصة مؤلمة عن عقوق الوالدين

[وردة القمر]

كانت هناك أم بعين واحدة كان أبنها يخجل منها فمرة أتت للمدرسة لتطمئن عليه فكان مندهش ومحرج في نفس الوقت فقال أحد زملائه أمك بعين واحدة أوه
فكان يقول في نفسه ليت الأرض تبتلعني فذهب إليها وقال لها بعنف كيف تجرئين على أن تأتي إلى هنا لقد أحرجتيني لماذا لا تموتين لكن أمه لم ترد
ثم ذهب غاضبا وبعد سنوات أخذ الدكتران ونجح أصبح طبيبا ثم ذهب إلى أمركة ليعيش هناك فتزوج وصار لديه أولاد
فأتت أمه لزيارته فدقت الباب فما لبث أن أدهش
ثم تحولت ملامحه من الدهشة إلى الغضب ثم قال كيف تجرئين أن تأتي هنا لقد أخفتي أولادي وأحرجتيني ثم قالت لبد أني أخطأت العنوان ثم أنصرفت
وبعد عدة شهور أتت رسالة تدعو جميع أفراد العائلة فذهب وكذب على زوجته وأخبرها أنه ذاهب في رحلة عمل
لكنه ذهب من أجل الفضول هناك أخبروني أن أمي ماتت وتركت هذه الرسالة
وكان مكتوب فيها أبني العزيز أنا أسفة لأني أحرجتك أكثر من مرة وأخفت أولادك
لقد فقدت عينك في حادث فلم أستطيع تركك أنت بعين واحدة فتبرعت لك بعيني وكنت سعيدة جدا لأنك تستطيع
أن ترى العالم بعيني
مع حبي أمك
فأخذ يبكي ودموع تنهمر من عيناه على ما فعله ولكن ما فائدة الندم الأن

[~ NORA ~]

مشكوووووووووووووورة يا وردة ويارب تستمري على مواضيعك الحلوة ويارب تستمري

[طيف الامل]

امي الحبيبه

رفيقة دربي و سنيني
أغلى من نور عيوني

أ أقول أحبك يا امي
أه لو كانت ترويني
حضناً يزخر بالعز يا
يا تاجاً من فوق جبيني

يا بنت الشمس وما غابت
وتحيا بأهداب جفوني

تعطيني من فيض حنانها
من قطر الشهد فيرويني

يا نبتة كرم ما برحت
تمحو أحزاني وشجوني

وتبيت الليل مسهدةُ
بجوار القلب تناجيني

وتغني لحنا يطربني
وتزيد الحب وتشجيني

لا تعرف للنقص طريقاً
وإليها شوقي وحنيني

أ أقول أحبك يا أمي
أه لو كانت ترضيني

فالحب مزيج بدمائي
يجري في كل شراييني

يلهو برياض من حبك
يا أغلى زهرات الكون

فدعيني أحيا امي
في جنة قلبك ضميني

فأنا من غيرك ملهوف
أبحث عن حضن يؤويني

عن فرح أزلي يمحو
عن قلبي حزني وأنيني

وغربة بدني تحرقني
وغربة روحي تشقيني

فكوني يا أمي
موطن عشقي وجنوني

ودعيني قربك مكبول
كي أسمع لحنا يشجيني

أغنية عن وطن الحزن
عل الأحـزان تسريني


هذه امي
ربي لا يحرمني منها

امين يارب ولا يحرمكم من امهاتكم

[ابو تريكه]

عقوق الوالدين من الكبائر

الجنه تحت اقدام الامهات

جزاكى الله خيرا

[محمد أبراهيم]

كلمات
اجتاحتنا كالاعصار
هكذا
بين السطور
كانت المعانى مطوية
على الرفوف
والمكاتب
لايعرف معناها
الا من كان
لها كاتب
فشكرا
على اطلاقك
سراح سطورك
انك ازلت فى النهايه
ماكان
بينها وبيننا
من حاجب
خالص تقديرى

[محمد مطاوع]

رائعة اختى اياكم وعقوق الوالدين