حالة شوق ولهفة تلفني وتعتقلنيِِِِ
انتََََ نعم أنتََََ
أنتَ ََََألطمأنينة والأمانَ و برق ورعد ألأمنيات
شيئ ما بصدرى
يحبك ويهواك
كماا يحب البحر المرجان واللؤلؤ ،،،
كما يحب البحر ضوء القمر
وهو
ير سل آشعتة الفضية على سطح مياهة
فينتشر الضوء الفضى الآمع على ضفافة
شيئ ما بصدرى
يناديك بلغة الشوق المسافر
لأبحر فيك حباًًًً وشوقاًًًً ولهفة وأشتياق
وأنسى آلآمي،،،،
وليعلم الحب ُُُُ
أن المسافرين عبر بحورة لن يكونو فى عداد الموتى
وانتَََََ
كل شيئ بصدرى يحينى ِِِِ
حبكََََ ولهفتكََََ وأشتياقكََََ
وأنتََََ بصدرىِِِِِ
الحبُُُُ وكل الحبُُُُ
،،،