أحرقت مابداخلى
من الصبـــر
ولم أعد أحتمل
البعــد
اهذا انتِ
ام هو ضى
نوركِ
كل شي
مثلما كان
الامانى
دابت لحظة
غيابك
عمرى
كان
حاير وخايف
يسعد مسائك
يا حبيبي
كم ان غيابك
ألهب حنيى
واشتياقى
الى درجة الاحتراق
فكنت
مع الثوانى و الساعات
والزمن
في حالة سباق
فأجتاحينى
وتوغلى بداخل قلبى
كى
تمتلئ بك
الاحداق