أكانت شهقاني سراب
أم كنت كالطائر يرقص مذبوحاُُُ من الألم
أحتوينى ياقبرى ويا أرضى
وأخفي معالمي
...
أكانت شهقاني سراب
أم كنت كالطائر يرقص مذبوحاُُُ من الألم
أحتوينى ياقبرى ويا أرضى
وأخفي معالمي
...
علمني أن أقف و حدي
وسوف أتعلم أن أقف بدونك ريثما تعود ,
أعني ريثما نلتقي مرة أخرى بطريقة ما
كلمة أخيرة أشتاقك و أفتقدك ..
,,,,
التعديل الأخير تم بواسطة mona roshdi ; 26 - 12 - 2010 الساعة 04:30 PM
ياترى
آية اللى جنوة قلبى وعنيا
هذا عقاب شديد عليا
،،،
التعديل الأخير تم بواسطة mona roshdi ; 27 - 12 - 2010 الساعة 10:52 PM
لم
يزرني النوم
الا قليلا
بضع ساعات
ودقائق عنيده
كلما رغبت
لا أستطيع
فخيالك
يؤرقني
يعذبني
لا أعرف راحة
ولا نوم يبصم
حياتي
فامضي لك
حيثما كنت
اقصى الصين
واواخر الهند
بكلمة منك
اتبعك بكل
صمت
فانا بحبك
قد هِمت
أنتظرك وعودي
لكي أسجل بة عهودي
فا أنت ظلي
وأنتَ من يسرى بدمي
لماذا تعذب نفسكَ وتعذبني
،،،
تلك لمساتى على يديك تذكر منى تلك اللمسات
تلك اللمسات ياقلبى تبلغك مابعشقى من حنان
تلك اللمسات أعشقها لانها تلغى المسافات
تلك اللمسات رسائل من دمى من الشريان
أعشقك أدمنك أنصت بما فى القلب من همسات
سيد عشقى
أعشق لمسة يديك
نظرة عينيك
أنفاسك
همساتك
لمساتك
أعشقك أيها الانسان
جيهان النمرسى
قلبىولشوقه وانتظاره عبير الحب
فأستنشقته ورددته حروف وكلماتفتقبل أنفاسىجيناالبحث على جميع مواضيع العضو جينا
هاك قلبى
همس لي قلبه وباحت مشاعره .
سكب في خاطري أمنياته التي أثارتني
كيف تتمنا الغوص في أعماقٍ لاتحوي
غير حبكِ وتقلبن طيوفاً لاتعشق سوى طيفكِ
هاكِ قلبي وهاكِ قلمي هاكِ أسرار عمري
ومفاتيح أسري واحتل أراض عشقي
أحبـــــــــــــــــــك ولاني أحبـــكِ
فهذي حياتي
امتلكيه
كما تمتلك قلبي فهي لكِ
لكِ وحدكِ
التعديل الأخير تم بواسطة بك أستجير فمن يجير سواك ; 28 - 12 - 2010 الساعة 11:02 PM
كان صديقي وكانت حبه الأبدي
بل كان حبهما حكاية البلد
واستغرب الناس كيف القصة انقلبت
إلى خصام إلى هجر إلى نكد
أما أنا الشاهد المذبوح بينهما
سيفان من نار يختصمان في كبدي
هو التقاني مريضاً تائه القلم
محطم القلب أدمى إصبع الندم
كن يا صديقي طبيبي واحتمل ألمي
هل قابلتك .. هل حدثتها عني
هل حزنها كان أقسى أم أنا حزني
وذلك العطر هل لا زال يغمرها أم غيرته
نعم .. نعم ... زعلانة مني
خسرتهاااااا يا لطيشي لا بديل لها
بكى صديقي ...
هي التقتني وقد شحبت ملامحها
وكما يذوب الشمع في النار
كان اسمه لو مرَّ يجرحها
مسكت يدي ..
وبكت .. وبكت .. وبكت .. وبكت .. كإعصار
هو الذي دمر أحلامي
هو الذي أمطرني هماً
لكنني أوصيك خيراً به
كأنني صرت له أماً
بالله هل لا زال مضطرباً
أخشى عليه نوبة اليأس
إحساسه العالي سيقتله
خوفي عليه لا على نفسي
بلغه أن الريح قد خطفت
بنتاً على الميناء يعشقها
وليتجه لشواطئ أخرى
فسفينتي بيديه أغرقها
وكلمتني وكلمني .. وكلمتني وكلمني
لصبح غد ..
ما فارق الهاتف السهراء
كف يدي
عودا لبعض .. أو انفصلا إلى الأبد
سيفان من نار تختصمان في كبدي
وفيكما الآن شوق الأم للولد
وا حنا صغار ..
زرعنا في التراب ... حلم يشبه العصفور ..!
لكن طار !!
لكن طار
لكن طار
لكن طار
لكن طار
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)