فى قديم العصور حيث كان الحب ليس له وجود بظهور روميساء الحب
فى غصون الون الشرور والحقد والكرة والجروح
كانت الالون ليست لها وجود حيث الحرب بين الامل وامير الجبروت الذين كان يقضى على على معنى الرقة وابيار الشوق والحنين ولكن اميرة الامل كانت تنازعه متأهبه الرجوع وبأت المحوله بالوقوع والذبول بين الغصون وبينما كانت روميساء الحب تجول بين الزهور علقت بالامل الموجوع وبنظرة الحب ما كان الالم ان يكون وطابت الامل وعاش الحب معلقاء بالامل
ومكثت روميساء الحب مع امبرة الامل تعد لها ماطاب من الاشياء انبهرت اميرة الامل بروميساء الحب
ولكن كان الحزن فى عيون اميرة الامل حيث ظهور الروميساء فى حين لا يشوبه الحب من صرعات بين الوان الشرور ولكن روميساء الحب توارثت الامل
وكان هناك ممن كانوا يطاردون اسير القلوب
وفى ظل الغصون تصادمت روميساء الحب باسير القلوب ونالت روميساء الحب اعجاب اسير القلوب
وتولد الحب والعشق بين القلوب وغنت لهم الطيور ورقصت معهم الزهور وحملتهم النسائم الى سماء القلوب وزرع الجب الاعمى المصحوب بالجنون وولد الطائر المجنون
وعرف الحب مابين العموم وشهدت اميرة الامل ان ما اعظم سماء القلوب اذا كان حبها مصحوب بالجنون
واشتعلت سهام الحب بين القلوب وكانت الرقة ترفرف بين العموم
ولكن كانت تعد لهم السيوف وتتحامل عليهم الشرور وكان اجتماع امير الجبروت والتقاء بالوان الشرور
والكرة المولد بميلاد روميساء الحب
وتحالف على اميرة الامل واتباع الحب المنشور وشنت الحرب والنار وكانت الجروح كائن ميكون
ولان الحب يصاحبه الوان التسامج وعدم وجود مايؤدى للحروب انتصر الجبروت على اميرة الامل والحب المنشور وكان الدمار كائن بين الوجود واسرت روميساء الحب فى سماء الكرة واطواف الخيانه حيث لا مفر ولا رجوع
وساد امير الحزن مابين القلوب وانهار اسير القلوب وحصر الامل وكان اليأس موعود وزعزع الشر والحقود
وكان الموت يحيط برميساء الحب من الجروح فى ظل عيون الرعب والجمود
ولكن كان ما كان يكون ويسود ويظهر طائر الجنون
الذى كان تائه لا يعرف ما كان ميكون
ولكن عرف ممن كانو ينزفون ان الشر حقق وانا مايراه هو المضمون وعلم بوجود روميساء الحب
وعرف انه لا يجرأ بالقرب من سماء الكرة ولانه طائر الجنون
هرب الى سماء الكرة وتخلل بين العيون واخذ روميساء الحب وطار بها بين الكائن والميكون فى يوم غفلت فيه العيون بالاحتفال المنشود من قبل الوان الشرور بالانتصار على الوان الخير الماثور
ورغم الفرحة برجوع روميساء الحب مات اسير القلوب متفتتا على صخرة الوهم والشكوك
وتحطيم الوان الحب السائدة بين القلوب
وماتت روميساء الحب نازفة على اسير القلوب وسقطت هامدة بين الزهور
ومن هذا اليوم مات الحب وساد الكرة والخداع والغش بين القلوب
فهل روميساء الحب تعود؟؟؟؟؟؟
ولا ذهبت وبلا رجوع ................................................
_________________________________________
أحلامنا هى حقنا فى الحياة
علينا أن نحافظ على احلامنا
و أن نجمع ما تكسر منها,
مهما صغر أو دق حتى وإن كان ما تبقى
مجرد فتافيت احلامالبحث على جميع مواضيع العضو marmar miro
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)