أشاهد
كل مفردة
و كأنها تاج
فوق رأس الإبداع
فأقرب الحاسة الأولى
من كلماتك
حتى أرى جمالها أكثر
و أمتع الحاسة الثانية
برائحة المسك في حروفك
و أستنشق العنبر
و أذيق الحاسة الثالثة
بطعم سردك
المماثل لطعم المرمر
فتبتهج حواسي جمعا
برقي التعبير
و سلاسة الإصغاء
لألقكِ القويم النظيم الكريم
المعطـر
نور }
هنا عواطفٌ طارت لوراء الشفق
بفضل قلمك الفاتر
فشكراُ لحرفك الزاهي
شكراً بحجم السماء
خالص مودتى واحترامى