فعلا قصه معبره جدا
جزاكى الله كل خير
في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة.. كان هناك
صبي هزيل الجسم.. شاردالذهن..
يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ،،،
مرَّ عليه أحد رجال الأعمال.. فوضع دولارا في كيسه ثم..
استقل المترو في عجله،،،
وبعد لحظة من التفكير,خرج من المترو مرة أخرى,
وسار نحوالصبي.... و تناول بعض أقلام الرصاص،،،
وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار
أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها ...
وقال: "إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها
وأسعارها مناسبةللغاية"
ثم استقل القطار التالي.،،،
بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات
الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل...
الأعمال وقدم نفسه له قائلا:
إنك لا تذكرني على الأرجح, وأنا لا أعرف حتى اسمك,
ولكني لن أنساك ما حييت. إنك أنت الرجل الذي أعاد
إلي احترامي وتقديري لنفسي.
لقد كنت أظن أنني (شحاذا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت
وأخبرتني أنني (رجل أعمال).
قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم
قادرين عليه لأن شخصا آخرظن أنهم قادرون على
ذلك...
وليعلم الجميع أننا أفضل ممانحن عليه الآن
فعلا قصه معبره جدا
جزاكى الله كل خير
أخذتني
دوامة حروفك
فأغرقتني في
اعماق نصك
فوجدت داخلها
درر ثمينه
معاني وصور
ابهرتني
ما أجمل
النظر لحروفك
ما اجمل النظر
هي تجارب
لا بد منها
وتمتد الحياة
وتختزن النفس ما تلقاه
وما تجده
ويفاضل الانسان بعقله
بين الأشياء
أنجى
موضوع رائع
من أنثى تعرف تماما
ما تصنع
أعجبني
جدا هذا الأمل
الذي يفرد
أجنحته على
حروفك الزاهية
جميل حقا مانثره
قلمك
اسعدني حقا
حروفك وخيالك
قلم يصف نفسه
معطر
بمحاسن اخلاقك
وخصالك
شاكر لك اثرائك
للمكان
فلاتحرمينا مجددا
وصالك
ياكل الروعه
خالص
تقديرى وجل احترامى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)