كان لايجيد السباحة وفي رحلة نيلية استقل فيها زورق بمفرده وشرع يجدف يمينا تارة ويسارا تارة أخرى ودون ان يدري وجد نفسه في منتصف النهر,وأثناء ذلك بدا الزورق في الغرق لا يدري ماذا يفعل فهو بالفعل يجد نفسه يغرق, ولا يستطيع حتى الصراخ فهو يهوي الى عمق النهر, ومهما علا صراخه لن يجد من يسمعه فهو لا محالة غارق , وبينما هو يستعد للحظات النهاية وإثناء ذلك يرى يداً قوية تمتد إليه لتنتشله من الغرق تحيطه ثانية بالحنان ( جل شأنه وتنزه عن المثيل والند)
الغاز رائعه ومعانيها وحكمتها اكثر من رائعه
اشكرك اخى وبارك الله فيك وجزاك خيرا