كأرجوحه
تأرجح الحزن جيئا
وذهاب
وقلب غارق بانواع
العذاب
ونافذه تطل من خلف
صمت
ومتارس توصد ذلك
الباب
لانحس بها الا عندما
نكبر
وقتها نتذكر اننا كنا
اطفالاً
فنبكي دماً
الدمع
على برائتنا ونقائنا
فياليتها تعود
فللطفوله اجواء ساحره
تبقى
الروح للعوده اليها
في سعيها حائره
فيا رائعه
جاء حرفك وكان يتحلى
بالصمت
وحينما نطق
فجر
قنبلة مدوية شعر بها
الجميع
أحرفك بارعة
بلامدى
وعمق وصفك ممتد
الشطئان
رغم غيمة السواد
والالم
الا انك اشبعت ذائقتنا
أيتها الحالمه
عبقريتكـ طافت كل أشواط
الخيال
رسمت الهمسات بلون أزهار
الربيع
وزينت الفراق بدموع
الشتاء
فيا مروضه الحروف
أنكسر جبروت الحرف
تحت حضرت جلد قلمك الصارخ
خالص تقديرى