ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
بجد جميلة انا كنت خلاص صدقت انها بنت كبيرة تسلم ايدك
بنت الجيران
الحكاية دى تقريبا حقيقية حصلتلى بجد أيام الشقاوة...
بعض التفاصيل مبالغ فيها...
لكن الباقى حدث فى حقبة من حقب الزمن...
الحكاية بتبدأ من حوالى سنتين....
أول لقطه العفش بينزل من على عربية النقل...
و أنا واقف فى البلكونة.. وبسأل امى (إللى كانت واقفة تنشر الغسيل): هو فى حد هيسكن هنا ولا إيـه ياحجه؟
قالتلى : اه يا حبيبى دى الشقة إللى قصادنا
قلتلها : ويا ترى عرسان جداد ولا عيلة وبتعزل ؟
قالتلى : والله يابنى مانا عارفه
قلتلها : طيب.. يا خبر انهاردة بفلوس.. بكرة يبقى بفلوس اكتر..
لانه مفيش حاجه ببلاش
![]()
و بعد أسبوع......
أمى واقفة بتنشر الغسيل بردو.. وأنا واقف جنبها بردو.. وبتقولى: مش السكان الجداد وصلوا خلاص
قلتلها يا شيـــــخة!
قالتلى: اه.. مرات الراجل عدت عليا انهاردة وسلمت عليا وعرفتنى بيهم
قلتلها: إيــه بقى عرسان جداد ؟؟
قالتلى لا دول أسرة.. عندهم ولدين وبنت
قلتلها خير.. خير.. (والشر بيبظ من عينيا)
![]()
و أثناء الحديث الشيق ده..
طلعت مامت الولاد م البلكونة.. ولما شافت أمى هزت راسها - بتسلم على أمى يعنى -.. وطبعا أمى ردتلها الهزة - بترد السلام يعنى -
و بعدين طلع ولد صغير إبتسم لنا أول ما شافنا....
أصل البلكونة فى وش البلكونة , بس هم مركبين ستارة وإحنا مش مركبين ستارة... بس باين عليهم ناس طيبين اوى...
المهم.. الأم ندهت لبنتها...
الحقيقة أنا كنت أول مرة فى حياتى أسمع الاسم إللى هى ندهت بيه..
أول مرة أعرف إن فى بنت اسمها كده أصلا...
الأم بتنده: يــــــا روفيدة (على وزن روايدا , بضم الراء يعنى)
إسم جامد مووووووت... عجبنى الاسم اوى... وبدعى ربنا تكون رُفيدة حلوة زى إسمها..
و طلعت روفيدة من ورا الستارة فـى حركة Slow Motion من بتاعة الافلام..
و أنا متنح تتنيحة سودة... روفيدة طلعت أحلى من إسمها.. جميلة جمال لا يوصف... ناصعة البياض..
مش قادر أرفع عينى من عليها.. مينفعش أرفع عينى من عليها أصلا...
فضلت متنح لحد ما شافتنا أنا وأمى..
لما شافت أمى إبتسمت لها..
![]()
و لما شافتنى زى ما تكون شافت عفريت ودخلت على جوه جرى...
و تمر الأيام..
و مشكلتى ان البلكونة بتاعتنا تدخلها من اوضتى.. عشان كده فى الرايحة والجاية ابص اشوف روفيدة واقفة ولا لأ..
ساعة ما الاقيها واقفة.. اطلع البلكونة..
مرة اعمل نفسى بتكلم فى التليفون.. او بشم الهوا مثلا - مع إن الدنيا تراب وعفرة -
او بلعب عشر ضغط.. أى تلكيكة والسلام
الغريب إنها كانت فى الأول لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوه..
لكن بعد فترة لاحظت إنها مكانتش بتدخل أول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان...
بقيت فى عز الشمس أقف.. لحد ما أعرق واجيب جاز.... فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة... أرمى نظرة.. إبتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالإبتسام وعلامات الخجل...
و في يوم من ذوات الأيام..
بشاورلها.. شاورتلى
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان...
قعدت أتنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هبا إيـه هبا أه.. إن شاء الله هنظبط
إمتى بقى اتكلم معاها ونهزر سوا...
لحد ما جه اليوم...
أنا راجع م الكلية.. وعلى أول الشارع شفت أمى واقفة مع مامت روفيدة..
و المفاجاة: روفيدة واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون .. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى ...
لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتى حالة...
نزلت عليهم زى الباراشوط..
إزيك ياماما.. إزيك يا طنط عاملين إيه...
و بصيت لرٌفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسة تى شيرت حمالات - أصل الجو كان حر اوى اليوم ده -
قلتلها: إزيك يا روفيدة ؟!
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة... كان صدمة حقيقية بالنسبة لى..
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا...
و بتقولى: الحمد لله.. إزيك إنت ؟؟!
رحت مسلم عليها....
و قلتلها: الله يسلم قلبك يا روح قلبى..
و رحت بايس إيديها....
و رحت
روحت
شايلها...........
و قلتلها: إنتى عندك كام سنة بقى ؟؟
قالتلى عندى 3 سنين
رحت بايسها تانى وأنا هطير م الفرحة وفضلنا نلعب ونضحك ونهزر... لحد ما مامتها شالتها وطلعوا البيت
و من يومها وأنا وروفيدة اصحاب... كل ما تطلع البلكونة نلعب ونهزر مع بعض
التعديل الأخير تم بواسطة Hooba ; 3 - 4 - 2008 الساعة 08:00 PM
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
بجد جميلة انا كنت خلاص صدقت انها بنت كبيرة تسلم ايدك
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههه
والله ان واد عسل ياعم هههههههههههههه
انا كنت عمال احقد عليك احقد عليك احقد عليك
بس طبعاً القصة مفيده وعرفنا من خلالها انكم بتغسلو كل اسبوع وعندكم غسالة و يا عينى معندكوش ستارة ههههه
تسلم يا هوبة و منتظرين المزيد .
تسلم هوبا وتسلم روفيدة كمان
مشكور جدا
روعه القصه وممتعه وطريفه برضه
روفيده باعته لكم السلام نفر نفر هههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه هههههه بجد قصة جامدة موت زى روفيدة كدة
اشكرك علي ذوقك ... وميرسي علي الزياره
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
لا جامده مووووووووووووووووت
تسلم هوبا
بصراحه قريتها قبل كدا بس برده تسلم ايدك ياهوباجامده انا بحب القصه دي معرفش ليه؟؟؟ يمكن عشان روفيده
أيا دمعه مقيده باغلال الكبرياء...افتقدتك ..
ففقدت احساسى بكل الاشياء...يا صديقتــى فى لحظــات الحزن والشقــاء ...اشتقـت اليكـــى ..
اشتقـت الى البكــــاء ...البحث على جميع مواضيع العضو Young DeviL
منوره التوبيك يا شيطانه للمره المليون .... بيتك ومطرحك يا ست البنات
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)