قمر
خجول قد بدره
أكتمل
نظراتها النجلاء ..
شقت في فؤادى
والمقل
وبسمتها البيضاء مثل
قلبها صافية
ليبقى سرها الدفين
يبقى بوجهها منذ
الأزل
تحكى عن احزان في القلب
وما رحل
فـ أتسأل كالطفل الغرير بوجهها
ماذا حصل
تحكي ويمنعها
الحياء
يفل بوحتها
الخجل
لتعود ضحكتها
اللذيذة
أشهى من لذه العسل
فأحسن أن الخصب
قد عمر الحياة
وعاد للوعي
الأمل