تعودت
انتظرك ..تعودت
اجلس على رصيف
الأنتظار
تعودت ان ارسم الأبسامه
امام طيفك
حاولت ان أطفئ
شعلة شوقى
ولم اعد اتحمل
احاسيس
قد بدات
بحبك
وخلف ال اه
بخبى الوجع
بحيك
بصمت الررروح
بتنهيده ولع
تعودت
انتظرك ..تعودت
اجلس على رصيف
الأنتظار
تعودت ان ارسم الأبسامه
امام طيفك
حاولت ان أطفئ
شعلة شوقى
ولم اعد اتحمل
احاسيس
قد بدات
حنيني إليك يسبقني
ويجتاحني الحنين
أستشق أنفاس عطرك
ليبعث الدفء في قلبي المشتاق
يمر بي عبق حبك
ممزوجا بكم من الآآآآآهات
بكل كياني أناديك
كم أنا بشوق إليك
اشتاقكِ
وأحتراقى يشتاقكِ
كفراشة
تلتصق بناركِ
تدور بها الدنيا
ونهايتها على
بابكِ
أيتها..المختبئه
بحنين قلبي
بسرى وجهرى
أحبكِ
همسات اشتياقى
احس بشعور غريب عندما ابعد
عنك فكلما بعدت عنك
ازداد شوقي لك ...
ازداد قلبي تحرقا لمرآك
بحضرت
الحب ارتب مدن
الاشواق
فرب حباً يقول لصاحبه
هل من عناق
ملهمتي
انه الحب يشد من
ازري
وقلبي لم يملل من
زرع ازهارالحب
في كل شهقه
في كل
جبين
في الطرقات
على ناصية
الرصيف
يفطر عليك ِالقلب
ويلقي التحيه
مسائكِ ترانيم
مفعمه بالاشواق
ارسلها
مع نسمات هذا
المساء كونى بخير
لاكون
يا هاتفي قل له : ترى واحشني الصوت ..
.......... علّم حبيبي كيف حالي و قل له !
إنّي من ايام(ن) مضت كنت باموت ..
......... من علّته صادتني بالقلب علّه ..!
يا هاتفي خبّره / مشتاق له موت
... مشتاق لعيونه و قلبه و كله
تعبت
من حبس
مشاعر بريئة
تعبت آنكى لا تصدقى آننى
أحبك
ووحدك من يعلم
الحقيقة
لو تعلم حبيبي كم احببتك
بعدد نجوم السماء في الليالي الكالحه
بعدد حبات الرمال في الصحاري الشاسعه
بعدد قطرات المياه في البحار الواسعه
بعدد دقات قلبي الملتاع شوقا
هل أخبركِ
أم ادعكِ انت
تخبريني
فان كان سيطول
صمتكِ
فيكفي أن أراكِ
وتشاهديني
وان كان دلالا
ف آه من وقع
خطواتكِ
وأنت بمشيتكِ
تسحريني
وان كان دلعاً
فأنت بعطر ابتسامتك
تقتليني
وان كان غناءاً
انشدي عالياً وصوتك
اسمعيني
وان كان حباً
فزيديني
وباعماق قلبك
أغرقيني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)