كتبت
كثيرا عنكِ في الحب
وانتقلت بكِ من موضوع الى
موضوع
بين آشتياق ورحيل ولقاء
وبين آلام ونزف
دموع
حاولت في كل مره
ان اخاطبكِ
ان آلفت انتباهك واكون من
بين الجموع
ان اترك رساله
حائره
كانت حبيسه بين
الضلوع
كلمة طالما ردًدها لسـاني
ونطق بها قلبي وحرّكت أركاني
وخفق بها الفؤاد وداعبت وجداني
يا من ملكت قلبي ووجداني
يا من شغلت عقلي وتفكيري
يا من بقربك صارت حياتي
وإبتعادكِ عني ... مماتي
لا أملّ من التفكير بك
ويبقى قلبي ينطق بحبك
كتبت
كثيرا عنكِ في الحب
وانتقلت بكِ من موضوع الى
موضوع
بين آشتياق ورحيل ولقاء
وبين آلام ونزف
دموع
حاولت في كل مره
ان اخاطبكِ
ان آلفت انتباهك واكون من
بين الجموع
ان اترك رساله
حائره
كانت حبيسه بين
الضلوع
إعلم حبيبي
الحياة من دونك جحيم
ملل وكلل وتعب وسراب
غيابك لا أريده
بل أكرهه و لا أحبه
والموت عندي أفضل
من إبتعادك عني
إذا حضرت وسمعت صوتك
غمرتني الحياة وتنفس الفؤاد
شذا حضورك وعبير طيفك
تضحك لي الدنيا بإبتسامه منك
وتندمل جراحي بنظره من عينيك
تعصف
بى الاقدار وآحلامى بكِ في الذاكرة
تبرق
فتهطل الامطار غزيره واملى
بفجر جديد
ان أرى شمسكِ من جديد في حياتى
تشرق
هو الحب وذكرياتكِ تعيش معى
بكل لحظاتها
ربما آحاكيها بصمت او ربما لمشاعرى
ترهق
أنت تعيش بين كل دقه من دقات قلبي ..
أنت سيد عقلي ضـوء حياتي..
لم يكن حبي لك
في يوم من الأيام يحتمل الجـدل
لم يكن استسلامي لك مغامـرة..
لم تسقط قلاعي العالية أمامك عبث..
ولكنك جئت مع كل الحب.
مع كل العشق!!
لن أبدء
من جديد
فحبكِ لايزال يجري في
الشريان
وكيف لى ان آرتدي ثوب العيد
وقلبى لكِ لايزال متدفقا
بالحنان
فالظلام فى بعدكِ موحش وشديد
والسواد غطى كل زاوية
ومكان
ستبقى روحى في تنهيد
لتوهبيها الراحه
والحنان
وأنا معك أحس بالأمـان..بالحنـان..
وحين تغيب عني..
يغيب الوجـود كله..
تأخـذ الشمس أجـازه..
يبكي القمـر..
تضرب الزهـور عن الطعام..
حين تغيب عني..
تطلب كلمات العشق أنبوبـه أكسجين..
ويقطع الأمـل شـريانـه..
مهما
كنت تحبيني
فانا أحبك
أكثر
ومهما كنت توديني
ودي لكِ أكبر
وآكبر
فكيف آستطعت البعد عنى
وقلبي بعشقك
يتفجر
اترجاك مرة
تنصفيني
لأنكِ عمري وسنيني
وعشقكِ قسمه ونصيب
مقدر
وما هو تجاهل منى صدقيني
لأني لو عاندت حبكِ حتما
سأخسر
وحتى لو انكِ تنسيني
هواكي بداخلي
تجذر
لأنك نظر عيني
فلو تطلبي روحي فعنك لن
اتأخر
والأحاديث مملة والمكان موحش
والساعات بدون عقارب
وأصبح عندي عزوف عن كل من حولي
لأنك لست بينهم فتحتلني الوحدة
وبدأت ابحث عنك بين كل سطر
وكل صفحه في أوراقي
واسترجع كل كلمة محفورة بداخلي
وكل همسة تذوقت فيها طعم السعادة معك
فلحظة سعادتي هي التي أعيشها معك
واشرح لك فيها عواطفي واشعر بحاجتي إليك
فأنت تقتحم كلماتي وتحس بتعبي
ألقي همومي عندك لتذوب
وادفن كل خوفي وقلقي فتمسح حزني
وتعيد بسمتي وتقتل وحدتي ....
آه
ماذا فعل بي
صوتكِ
فكم وكم تحدثت عن
حبكِ
ان قلت اشتاقكِ فهل
عيونكِ لعيونى
تنبض
نعم لم يعد سرا
ففي كل حرف جديد
آعترف فيها بانه يزداد بقلبي
حبكِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)