ليتنى في زمن القرابين يا بغداد
لقدمت نفسي قربان في دجلاكِ والفرات
وفديتك بروحي يا بغداد
ولكنني ما زلت في زمن الامنيات
كلمات تقطر حزنا وتفتح جرحا ظن كثيرا منا انه اندمل
ولكن هيهات ان ننسا او نتناسا
وفعلا ليس بالامنيات تحرر الاراضي وليس بالاحلام نعبر حاجز الواقع
مشكورة الاخت الكريمة طيف على الكلمات التي هي سياط تلهب مشاعرنا علنا نحرك ساكنا في مشهد جديد للضعف العربي الاسلامي