قلبي يناديك ..

[رهيف الاحساس]

قلبي يناديك ..




قلبي يناديك
وأشواقي إليك مسافرة ..
أنت.. يا من اخترقت هدنتي مع الحب
كنت قد أبرمتها بان تبقى أحاسيسي مهاجرة..
أنت. يامن أحييت قلبي الذي أوقدت فيه نارا هائجة..
أنت ..يامن أسرجت نورا بدربي ..وأورقت غصني ..
وحولت تضاريسي الموحشة لحدائق ناضرة
وقد كنت قبلك الحزن عندي طرب.
وصوتي اهه .
وليلي سهر..
فصارت حياتي سعادة غامره.
اعدك ان تكوني عنوان لشعري
وإلهاما..
يجعل كل الحروف
كسيل .أونهر
فان غبت ثارت حروفي شوقا..
ولهفه ..
وان جئت سقيت ارضي
وصارت بساتين وزهر



فلا يتغلغل القلق الى افكارك
فحبك سيكون خالد مع العمر


اشتاق إليك..!
وابحث عن وجهك في كل الزوايا
امتطي خيالي ليسافر إليك .
أنتظرك دوما
وأترقب طلتك مع اشراقة الصباح
وبزوغ الشمس
وإطلالة النهار
وحين يحل المساء
واكتب لك كل يوم
واعبر عن شوقي المكلوم .
أتوسل إليك وأناجيك
وأذل نفسي وهي ترتجيك
جذور قلبي دائما ً تشدني إليك
وأحلامي مهاجرة إليك .
مغتربة تبحث عنك
وشوقي لعيونك كحمم تصهرني كل حين
هل أصبحت في قائمة التجاهل عندك
هل حانت ساعة الصفر .للوداع الموعود.
أم ما زال للأمل بقاء .
تساؤلات كثيرة تفتلني
هل رحلت ؟
ومتى سترحل .؟
وهل رحيلها لا بد منه ؟
حبك كالذي يمسك جمره بيده
كله حرمان . كله الم ..
ضبابٌ يحول بيني و بينك
وما زلت متمسكا به
فانت أهـازيج أشـواقي ,
وخفـق فـؤادي..
و بوصـلة أسفـاري ....
وقبـلة أفـكاري...
شوقي أجهدني..
وعشقي احرقني ..
الساعات عندي أصبحت كسنوات
وأنا انتظر قرار الوداع.
وأنا انتظر قرار الوداع.
كأني ذالك المحكوم عليه بالإعدام و لايعلم متى يصدر قرار تنفيذه
ويحلم بصدور عفو عنه .
لقد أصبح الأرق لي ملازما..
والحزن لي قرين وفيء لا يتخلى عني.
دائما اسئل نفسي هل حبك وهم
أم حقيقة مؤلمة .
ولا أجد إجابة لإسالتي .
ربما لأني لا اريدمواجة الواقع.
فلا املك إلا التمني
فأي مجال وأي مدى سيتسع لأمنياتي ؟

[دموع الاقمر]

جميلة اوى رهف تسلم

[رهيف الاحساس]

جميلة اوى رهف تسلم

ربي يسلمك ياقموره
واشكرك على الرد الجميل والمرور العطر

[آية الرحمن]

دائما تأتى لنا بما يمتعنا
وينعش قلوبنا ويحرك
مشاعرنا سلمت يداك رهيف

[رهيف الاحساس]

دائما تأتى لنا بما يمتعنا
وينعش قلوبنا ويحرك
مشاعرنا سلمت يداك رهيف

وما ابقاني هنا الا بكرم ردوكم وارتياحكم لما اكتبه
كا منقولا او بما اخطه بيدي
ومن جمال ردوكم تعجز اليد ان تملئ لكم فيما خاطري
لاني اخاف ان لا اوفي لكم حقكم وثقتكم التي منحتوني ايها