ما يقدر على القدره الا ربنا
وربنا قادر يهدهم ويطلع البلاء على جتتهم العريانه
والله ربنا قادر على الانتقام لينا منهم
ربنا يهديهم واذا لم يهدهم يأخذهم ويريحنا
السلام عليكم
القناعة كنز لا يفنى
كان في نجار مسن يدعي (( عم إبراهيم )) عمل بجانب شاطئ النيل
وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر
فجلس يبكى على ضياعه
وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته: لما تبكي
فقال: سقط منشاري بالنهر
فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته أهذا هو فقال لا
فغطست مره أخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته أهذا هو فقال لا
ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته أهذا هو فقال لا
فغطست مره أخرى وخرجت بمنشاره الحديدي وسألته أهذا هو فقال نعم
وقد ارتسمت السعادة عليه لحصوله على منشاره،
فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه ...
وذات يوم آخر كان (( العمو إبراهيم )) يتنزه مع زوجته على شاطئ النهر
فانزلقت قدماها وسقطت في النهر، فجلس يبكى فحضرت الجنية وسألته ما يبكيك
فقال :زوجتي سقطت فى النهر
فغطست الجنية وخرجت ب(هيفاء وهبي) وسألته أهذه هي فقال
نعم هي زوجتي
فقطبت الجنية جبينها وقالت لما تكذب أيها المخادع؟
فرد الرجل : أنا لم اكذب ولكن خشيت أن أقول لا فتغطسي وتخرجي (أليسا)
وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي (نانسي)
وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي زوجتي
وستقومى بإهدائي هيفا واليسا ونانسي لصدقي وأنا رجل عجوز لا أقدر عليهم جميعا
فرضيت ب(هيفا) فقط وربنا يقدرنا
ما يقدر على القدره الا ربنا
وربنا قادر يهدهم ويطلع البلاء على جتتهم العريانه
والله ربنا قادر على الانتقام لينا منهم
ربنا يهديهم واذا لم يهدهم يأخذهم ويريحنا
ههههههههههههههههههههههههه ههههه
وربنا كامده موت موت موت موت
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههه
دمتى متألقه بكد ياروح قلبى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)