قهوتنا على الانترنت
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 43
  1. #21

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الع ـوام ـ Mـى مشاهدة المشاركة
    اللهم آمـــــــــــــــين
    باركـ الله فيكـ

    همسة
    تسلم اخي العوامي
    بارك الله فيك

  2. #22

    MasrawyCafé رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    الجبار

    إلهي و سيدي،

    نعم أنت جبار و لست بظالم......و تنصر مظلوما و تقصم ظالما
    و تجبر نقص العبد بالفضل كلما....أساء و عاد باكيا متألما
    و الجبر صفة للجلال و إنه.......لضبط ميزان الكون شيء لازما
    فكم من ضعيف نادى جبار السماء....فلبى حقا و جاء و أنعما
    و كم دك جبارا و كم ذل طاغيا.....و تحكي لنا الأيام ما كان مبهما
    هو الحصن للفقراء إياك تقترب....منهم بإيذاء فتؤذي و تندما
    فاحذر من الجبار و لا تنس قهره....ففي بطشه أخذا عزيزا مؤلما

    الجبار : الذي خلقنا و لسبب الوجود حدد و دبر أمور الخلق و أفاض عليهم نعما لا تعدد. للطائعين بالنعيم وعد، و للعصاة بالجحيم توعد، الجبار الذي أن رضي جعل الحياة سعادة و إشراق، إن غضب حولها لألام و إحراق سبحانه لا إله إلا هو.

    اليوم اسم في مظهره الجلال و في باطنه الجمال و في إشراقه عين الكمال. اسم يهز الوجدان و الحس و يدعو إلى استقامة القلب و الحواس. في الخلوات لك إشراق، و للشهوات فيك إحراق.

    إنه الجبار الذي جاء في القرآن مرة واحدة، صفة ذاتية، نخاطب بها في دوائر الذكر و المدح و الثناء.

    و كما أن للجبار تجليات جلال و قهر فله إشراقات جمال و خير. فالله هو الجبار الذي يجبر الكسير و يغني الفقير و يضيء بصيرة الضرير و يجبر نقص العبد بالعفو عن ذلاته و يجبر ذنبه بالتوبة و يجبر عمله بالجزاء.

    الجبار هو المنفرد بتلك الصفة فلا يقبلها من غيره و لا يرضاها لأحبابه لذلك نفاها عن نبيه مدحا له و نهيا عن الاتصاف بها و حتى إن كان ذلك في الدين و الدعوة و الطاعة.
    التعديل الأخير تم بواسطة العوامى ; 8 - 5 - 2008 الساعة 06:18 PM

  3. #23

    مميز رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    المتكبر
    إلهي و سيدي،

    رفيع في درجات الكمال حقيقة..............ذو العرش حقا و الجميع عبيد
    تخاطب بروح القدس من شئت..............منهم لتنذر يوما للعذاب شديد
    و برزت جميع الخلق لا تخفى خافية.......عليك و جاءوا و معهم سائق شهيد
    أذلاء يبكون من الخوف حسرة................حفاة عراة هذا يوم وعيد
    تنادي فتمسك الخلائق كلهم................لمن ملك هذا اليوم؟ لا ترديد
    و قد خشعت الأصوات للذات خشية........فالملك ملكك قاهر و فريد
    تجازي على الأعمال كل بما فعل............فلا ظلم يخشى و العذاب شديد

    المتكبر : تعالى بذاته فلا شبيه و لا نظير، و دبر الأمور بتجليات صفاته فلا مشير عليه و لا وزير و هيمن بإرادته و قدرته لا استئناف و لا تأخير له الكبرياء في السموات و الأرض، و الإنسان إليه فقير و في موته مقهورا ذليل، و في قبره أسير حقير.

    المتكبر : ذلك الاسم الذي ورد في القرآن الكريم يشير لله مرة واحدة، مسبوق بالجبار ملحوق بالخالق، فهو لا يليق بغيره و لا يتصف به سواه.

    المتكبر صفة ذات فيها جلال الألوهية، و عظمة الربوبية، و من مقتضاها الكبرياء الذي يشير إلى التعالي و الرفعة. فالكبر إن تعلق بالله كان ذكرا و جلالا و إن تعلق بغيره كان ذما و إذلالا. و المتكبر من الخلق متطاول على الحق، ففي الكلمات القدسية : العظمة إزاري و الكبرياء ردائي من نازعني فيهما أدخلته ناري.

    و في تصنيف الذنوب يأتي الكبر في قائمة الذنوب الجبروتية، و بعدها الإبليسية، و في قائمتها الحقد و بعد ذلك الحيوانية و في قائمتها الشهوة و كفى الكبر ذما أن أول من اتصف به إبليس و ذلك عندما صدر الأمر للملائكة بالسجود فسجدوا إلا إبليس أبى و استكبر و كان من الكافرين، فتأمل كيف تم تغليف الكبر بالإعراض و الكفر. و كل الأمم التي عادت الرسل كان حجابها الكبر و هو الذي أعمى البصائر عن رؤية الآيات.

    و يتنافى الكبر مع الإيمان، فلا يدخل الجنة من في قلبه ذرة من كبر، و تخلي عن الكبر يعني الصدق في العبودية أنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا و سبحوا بحمد الله و هم لا يستكبرون، تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا و طمعا ومما رزقناهم ينفقون.

    و لقد نادى الجليل : تقرب إلي بما ليس في. قيل بما؟ قال بالذل و الانكسار. و أحسن لباس العبد التواضع و كلام العارفين، من تجاوز حده هتك الله ستره، و العبد في ثوبه البالي خير منه في ثوب غيره الغالي. و معصية ترث ذلا و انكسارا خيرا من طاعة تدعو إلى غرور و استكبار.


    له العظمة و الكبرياء سبحانه و تعالى
    اللهم احشرنا في زمرة المساكين
    اللهم إنا مغلوبون فانتصر

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    20 - 11 - 2007
    ساكن في
    الفيوم
    العمر
    42
    المشاركات
    3,063
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.


    له العظمة و الكبرياء سبحانه و تعالى
    اللهم احشرنا في زمرة المساكين
    اللهم إنا مغلوبون فانتصر
    باركـ الله فيكـ
    هموسة

  5. #25

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    وفيك اخي العوامي
    وجزاك الله كل الخير

  6. #26

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.


    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    الخالق


    الذي خلق الإنسان و في أحسن صورة سواه و قدر أمور حياته و إلى النجدين هداه، أمده بمقومات الخلافة و بتجليات الإرادة و ما يريد خلاه، و رسم له طريق الوصول إليه بلافته مكتوب في أولها فاعلم أنه لا إله إلا الله سبحانه لا لإله إلا هو.

    الخالق هو الموجد المبدع على غير مثال، أوجد من العدم و أبدع بالكرم و سير بالمشيئة و الحكم.

    الخالق اسم صريح لله و صفة ذات له، موقوف عليه بشهادة جميع خلقه و لئن سألتهم من خلق السموات و الأرض و سخر الشمس و القمر ليقولن الله فأني يؤفكون. و مشاهد الخلق إثبات على وجود الخالق و دعوة إليه و تحدي لخلقه منه.

    تأمل في بديع الكون و انظر..................إلى آثار ما خلق الجليل
    كلام من لسان الكون يسمع...............بأن الله ليس مثـــــــــيل

    الله هو الذي خلقك و خلق لك، و سخر ما خلق و أوجد فيك و سائل الانتفاع و التفاعل مع غيرك. استمع إليه و هو يقول : و الله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا، و جعل لكم السمع و الأبصار و الأفئدة لعلكم تشكرون. و حتى لا يغتر الإنسان بهذه النعم حذره المنعم من سلبها منه "قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم و أبصاركم و ختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم به انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون". أفمن يخلق كمن لا يخلق. قالوا سل الواحدة الخضراء و الماء الجاري، و هذه الصحاري و الجبال الرواسي، تأمل الخلق على أرض ممدودة، تظلها سماء مرفوعة، بينهما شموس و أقمار يترتب عليهما ليل و نهار.

    فهو الذي خلق فسوى و قدر فهدى و كل شيء عنده بمقدار.

    الكون ينطق و الإنسان يسمعه...............و الكل يشهد بأن الخالق الله
    فالروح أمرك و الإنسان صنعتك................و النور أنت و أنت الكل ناداه
    سر الحياة في ماء أنت تنزلته................من السماء و سطح الأرض يلقاه
    و في الصحاري أقوات مقدرة.................قبل الوجود و تبقى حتى نلقاه
    فقد دبر الأمر و الآيات صرفها.................و السر يعلمه و عن صاحبه أخفاه
    و يوم القيامة ترى الأستار و قد.............كشفت و سلبت إرادتنا و الكل يخشاه
    حتى الجلود التي كنا نحركها..............تأبت علينا و تشهد يوم نلقاه
    فالله أنطقنا و العدل حركنا..................و اليوم موعدنا و الحاكم هو الله


  7. #27

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    بسم الله الرحمان الرحيم

    البارىء

    إلهي و سيدي،

    يا بارىء الكون إيجادا و إنعاما.....................و فيه أودعت أسرارا و أحكامــــــــا
    أنزلت نورا على المختار نقرأه....................و الكون حقا أمام العين قرانـــــــــا
    هو الآيات التي في صورة ظهرت................و العقل يسجد لها أدبا و عرفانـــــا
    فالشمس و العقل في الكونين قد سطعا.....و القمر و الفهم للإنسان إكرامـــــا
    و الليل و الوهم ظلمات بها سكنت............و الكل يسبح في كون الذات إيمانا
    و في المقابر يضيقها على العاصي............و يجعل البعض روضات و بستانـــــا
    و يوم القيامة ينادينا فنسمعه...................و الكل جاء بلا حول و عريانــــــــــــا

    البارىء : الذي برأ الورى، و فالق الحب و النوى، و جعل الليل سكنا و النهار سعيا و عملا و الآخرة دارا للجزاء عدلا.

    البارىء الذي أوجد الخالق من متعلقات القدرة السابقة للإيجاد، و البارىء من متعلقات الإرادة الكائنة في التحديد و الإعداد و المصور من متعلقات العلم المبين للحقائق و الاستعداد.

    فالبارىء اسم لله، وورد في موضعين : في سورة البقرة :"فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم"، و الموضع الثاني في سورة الحشر :"هو الخالق البارىء"، و إفادة الكلمة برأ بمعنى خلق على غير مثال سابق، فلا تقليد. و البرء هو تخليص الشيء من غيره، على سبيل التقصي كبرء المريض من المرض. برأ من الدين خلصه منه.

    البارىء هو الذي برأ جوهر المخلوق من الآفات و من التفاوت و من عدم التناسب بين الأجزاء، و البارىء هو الذي ميز بعض الأشياء على بعض ليوجد علاقة الاحتياج بينهم.

    فمن أراد أن يأخذ بقبس من أنوار اسم البارىء : قليقف متأدبا و لينظر متأملا و يسأل قائلا : من أنت؟ و أين كنت؟ و لم جئت؟ و متى تعود؟ فيسمع لسان الحال و هو ينطق بالجمال فيقول : أنا العدم و ليس لي وجود، و لكن بسر البارىء تم لى الصمود و ليس وجودي بذاته و هو الذي يعلم متى إليه أعود، فوجدي حجاب لأجل الغفلة و روح و ريحان لأجل الكشف و الشهود. فمن رأى أثرا هام من جمال المؤثر، ففي القرآن قرابة الألف تدعو للتفكير و النظر و التقدير و ذلك في مقامات الذكر فنرقى إلى مقام الحضور

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    20 - 11 - 2007
    ساكن في
    الفيوم
    العمر
    42
    المشاركات
    3,063
    مقالات المدونة
    2
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    أنا العدم و ليس لي وجود، و لكن بسر البارىء تم لى الصمود و ليس وجودي بذاته و هو الذي يعلم متى إليه أعود، فوجدي حجاب لأجل الغفلة و روح و ريحان لأجل الكشف و الشهود
    باركـ الله فيكـ
    همسة


  9. #29

    MasrawyCafé رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.

    بسم الله الرحمان الرحيم

    المصور

    إلهي و سيدي،

    أنت المصور و هذا الكون تصويرك.........فيه الجمال الذي هو سر تدبيرك
    مشهوده خير العقلاء في نسق..........و غيبه علم العباد توحيـــــــدك
    هذا الجمال الذي يوحي لناظره...........بالنظم و النثر ايذانا بتمجيــدك
    و آدام الطين ينظر حوله عجبا.............إلى الآيات التي جاءت في تنزيلك
    و عقله ساجد و القلب في وجل.........و أذنه صاغيه تسمع لترتيلك
    فما في الوجود قبيح أنت صانعه..........و ليس عبث خلقنا بل لتوحيدك


    المصور ذلك الاسم الذي ورد مشيرا إلى الذات مرة واحدة في سورة الحشر و ذلك قي قوله :"هو الله الخالق البارىء المصور". وقد يتصور البعض أن الأسماء الثلاثة مترادفات و بالتدبر نلاحظ أن الخالق هو المقدر للوجود أزلا، و البارىء هو الذي أنشأ ذلك الموجود حكما و المصور هو الذي جعله في عالم الشهود تنظر.

    فالخلق تصحيح، و البرء تنفيذ، والتصوير تمييز. و في قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : أن الله خلق آدام على صورته، إشارة إلى أرقى مراتب التشريف.

    و من تجليات المصور أنه صور فينا كل شيء، فكل معلوم لنا فهو مصور فينا و لولا ذلك ما علمنا. فالكون المحيط له صور ثابتة داخل كون الإنسان البسيط، و الصورة هي المعنى المترجم للكلمة، ففي آدام صور الأشياء، و عند السجود علمه الأسماء.

    و من تجليات المصور اختلاف الصور للتعارف، و تلوين الصورة و تصغيرها و تكبيرها :"الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك".

    سبحانه و تعالى لا إله إلا الله و لا نعبد سواه
    اللهم لك الحمد على نعمك التي لا تحصى

  10. #30

    MasrawyCafé رد: في رحاب أسماء الله الحسنى.













    الذي و أنت في معصيته يراك، و عن غيره واراك، و على ما انت عليه أطعمك و سقاك، و عن غفلتك عنه إن سألته أعطاك، غني عنك و يتودد إليك و بعطف الربوبية ناداك: إن أطعتنا أحببناك، و إن تركتنا أمهلناك، و إن عصيتنا سترناك و إن عدت إلينا تائبا في أي لحظة قبلناك سبحانه و تعالى لا إله إلا هو غافر الذنب قابل التوب.

    الغفار ذلك الاسم الذي هو مفتاح الاتصال و إشراق الجمال و طريق الكمال. هو اسم لله لا يحسن استخدامه غيره و لا يليق من حيث التجليات بسواه.

    فالغفر في اللغة : هو الستر، و الغفار مبالغة في ذلك فهو الستار، الذي ستر بتجليات الربوبية القبيح من الصورة و أظهر المليح من التصوير و ستر بتجليات الربوبية ذميم الخواطر و سيء الإرادة و خبيث الواردات.

    هو الغفار الذي يستر الزلات بالحسنات و يستر بالقبول الطاعات فيرفعها إليه حتى لا يغتر صاحبها بها. و هو الذي يستر النعمة بالشكر فلا تزول، و يستر البلوى بالصبر فلا تدوم، و مما لا شك فيه أن ترتيب الأسماء فيه حكم و عطاء.

    هذا الاسم جاء بعد الخالق تصميما، والبارىء تنفيذا و المصور تمييزا، لأنه بذلك تم وجود الخليفة و بدأ يزاول نشاطه في مدرسة العبودية لله، و صدر الأمر بالسكنى في الجنة و التمتع بما فيها.

    و لو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة فلما تجلى الغفار بالإشراق حجب عن الخلق الهلاك و الإحراق، ما كان الله ليعذبهم و أنت فيهم و ماكان الله معذبهم و هم يستغفرون.

    لقد حدثنا الحق عن صفة ذاته حيث لا يضل العبد طريق العودة يعد معصيته و زلاته، فقال و إني لغفار لمن تاب و آمن و عمل صالحا ثم اهتدى.

    رب السموات و الأرض و ما بينهما العزيز الغفار و أنا أدعوكم إلى العزيز الغفار إشارة إلى أن المغفرة أساسها العودة، فهو لا تضره المعصية و لا تنفعه الطاعة فيها الكمال في ذاته، و إنه لا يغفر غير العزيز هو الذي يدني المؤمن منه يوم القيامة و يضع كنفه عليه و يقول له أتعرف ذنب كذ و كذا؟ و كذا حتى يظن العبد أنه قد هلك بذنوبه قال : أنا سترتها عليك في الدنيا و أغفرها لك اليوم و أنا العزيز الغفار.

    و حظ المؤمن أن يتخلق بتلك الأخلاق فيستر لأخيه القبيح و يظهر له المليح و يعفو عن زلاته و يقبل معذرته و ليعفوا و ليصفحوا

    ألا تحبون أن يغفر الله لكم.


 

 
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©