ومَقْطَوعُه شَجَيِّه رَائِعَه
الْكَلِمَات
عَطَّرْت اسْمَاعَنَا فَكَانَت ضِيَاء
الامْسِيَات
خَرَجَت مِن
رُوْح طَاهِرَة
يُغَلِّفُهَا الْنَّقَاء
تَمَخَّض لَحْظَة الإِيْمَان
فِيْهَا
فَيُنْتِج عَلَى اثَرْهَا
نُوْر
يَتَوَسَّط ظَلَام الْفِكْر
فَيُضِيء
جَو مِن الْايْمَان وَالْخُشُوْع
شُكْرَا لِتِلْك الْشَّمْعَة الـتَّى سَكَبْت
لَنَا
رَّقَى الْحَرْف وَالْمَعْنَى
دَام قَلْبَك بِبَيَاض الْشِّرَاع
طُوَبَى
لَك مِن هَذَا الْجَمَال الْفِكْرِى
..|~ مِنِّى رُشْدى ..!
أُخْتِى الْفَاضِلَه
بَارِكـ الْلَّه لَكـ فِى قَوْلِكـ وَعَمَلِكـ
وَاثابَكـ وَاعِزكــ
جُوَزَيْت الْفِرْدَوْس الْاعْلَى..؛
وَنِلْت وَوَالِدَيْك
رَحِمَهـ تَعُم أَهْل الْسَّمَاء وَالْارْض..؛
وُّلنَقَائِك أَيَّتُهَا الْنَادِرَه ..
انْحِنَاءَه..؛