وحروف تصطك
أرتعاشا
وحتى اللحظة
فمازالت
تعيد تشكيل
الأنين
لحزن ونسيان
لحب ليس فيه
ضمان
فأبى القلب
التصديق
فهو للحلم كان
صديق
فعلى دروب الهوى
نتعذب
فى كل قصة تضيف لنا
رفيق
فأضحى الزمن
غريب
ليقبل كل
عجيب
فنحمل الرسائل دواء
قلوب
بعد ان غاب الصاحب
والحبيب
فيموت الحنين شوقا
ويرق القلم وان
اضطرب
حينها لا يندمل
رتقا
يارائع
كونت بالفناء مثالا
ضرب
أحمد سعيد }
وحروف رسمت افق
حاله
لسكون النبض
وترحاله
لم يرسم القلم
الا لك فقط
كان هو الأخر يدرك
ابداعك
إبداع فى
الحروف
وإبداع فى
الرتم
وإبداع فى
المعنى
وإبداع فى
معالجةالموضوع
وإبداع فى
الفكرة
وإبداع فى
الصدق
والاروع فى
التأثير
هل يكفى كل هذا
لاأظن
إنها قطعة متكاملة في كل شئ
أهنئك
وأرفع لك القبعة
وأشد على يدك
مودتى وجل تقديرى